إبراهيم اليوسف
كانت أمام “الاتحاد الديمقراطي” فرصة تاريخية، ونحن على مشارف الذكرى السنوية لاستشهاد كوكبة من فلذات أكباد عامودا البطلة، حيث بات بعض مسؤوليه يضيعونها، ليكونوا ضمن نواة من يستذكرون شهداء هذه المدينة الجريحة، وذلك بعد أن يعلنوا عن أسماء من أمروا وشاركوا بارتكاب مجزرتها المروعة. لأنه الأكثر إيلاماً من أية جريمة قتل، أن تحاول محو اسم القتيل وذكراه من قلوب أهله، حيث تتجاوز الجريمة حدودها الضيقة، لتكون جريمة ضد مجتمع كامل، أو شعب…!
تحية إلى أرواح شهداء عامودا الصامدة.
كانت أمام “الاتحاد الديمقراطي” فرصة تاريخية، ونحن على مشارف الذكرى السنوية لاستشهاد كوكبة من فلذات أكباد عامودا البطلة، حيث بات بعض مسؤوليه يضيعونها، ليكونوا ضمن نواة من يستذكرون شهداء هذه المدينة الجريحة، وذلك بعد أن يعلنوا عن أسماء من أمروا وشاركوا بارتكاب مجزرتها المروعة. لأنه الأكثر إيلاماً من أية جريمة قتل، أن تحاول محو اسم القتيل وذكراه من قلوب أهله، حيث تتجاوز الجريمة حدودها الضيقة، لتكون جريمة ضد مجتمع كامل، أو شعب…!
تحية إلى أرواح شهداء عامودا الصامدة.