
حيث كرس الفقيد جل حياته في خدمة الفن الكوردي الملتزم والمعروف عنه بأغانيه القومية والفلكلورية وصوته البوطاني الأصيل وكذلك مواقفه الشجاعة والصامدة في الدفاع عن قوميته ووفائه لمدينة ديرك وأهلها وحبه لنهج البارزاني الخالد.
بلا شك رحيله في هذا الوقت المبكر خسارة كبيرة لذويه والفن الكوردي والأغنية الكوردية الأصيلة, له الرحمة ولذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي).