شكر على تعزية من علي عيسى

باسمي الشخصي، وبأسماء أخوتي وأخواتي وخؤولتي وجميع أفراد عائلتينا، أتقدم بخالص الشكر والعرفان، إلى كل من واسونا بمصابنا الجلل بوفاة والدتي الفاضلة،  رحمها الله، من أصدقاء، ومعارف، وشخصيات رسمية، وشعبية، ورجال دين، وكان لعزائهم جميعاً، بالغ الأثر في التخفيف من صدمة مصيبتنا، من خلال الوقوف إلى جانبنا، سواء أكان ذلك، من خلال المشاركة في تشييعها، أو من خلال حضور مجالس عزائها في كل من الإمارات- عفرين- هولير، أومن خلال التواصل عبر الهاتف، أو شبكة التواصل الاجتماعي، ومواقع الإنترنت.  كما وأتقدم بالشكر الخاص لموقعي “ولاتي مه” و”كميا كردا” الإنترنيتيين لنشرهما نعوة العزاء
لفقيدتنا جنان الخلد
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
علي عيسى

دولة الإمارات

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

مصطفى منيغ / تطوان تأجيل المُنتُظر لا يجُوز، ومِن المُنتَظر التأجيل بالواقع ممزوج، بالتمعن في الجملتين نصل لمدخل معرفة دول تائهة كتلك البلهاء لا تفكر إلا أن يحتَلَّها زوج وإن قارب أعمال يأجوج ومأجوج ، و تلك العالمة لما تقدِّمُه من معقول لكل مَخْرَج لها معه نِعْمَ مَخْرُوج ، المكشوفة رغم تستُّرها وراء سَدٍّ يقِي وجودها دون تقدير إن تردَّ…

د. محمود عباس   يعوّل الشعب الكوردي على المؤتمر الوطني الكوردي في غربي كوردستان بوصفه لحظة مفصلية، لا لمجرد جمع الفاعلين الكورد في قاعة واحدة، بل لتأسيس إرادة سياسية حقيقية تمثّل صوت الأمة الكوردية وتعبّر عن تطلعاتها، لا كفصيل بين فصائل، بل كشعبٍ أصيلٍ في جغرافيا ما تزال حتى اللحظة تُدار من فوق، وتُختزل في الولاءات لا في الحقوق. إننا…

ماهين شيخاني في عالم تُرسم فيه الخرائط بدم الشعوب، لا تأتي التحوّلات العسكرية منفصلة عن الثمن الإنساني والسياسي. انسحاب نصف القوات الأمريكية من شرق الفرات ليس مجرد خطوة تكتيكية ضمن سياسة إعادة التموضع، بل مؤشر على مرحلة غامضة، قد تكون أكثر خطراً مما تبدو عليه. القرار الأميركي، الذي لم يُعلن بوضوح بل تسرب بهدوء كأنّه أمر واقع، يفتح الباب أمام…

لم يعد الثاني والعشرون من نيسان مجرّد يومٍ اعتيادي في الروزنامة الكوردستانية، بل غدا محطةً مفصلية في الذاكرة الجماعية لشعبنا الكردي، حيث يستحضر في هذا اليوم ميلاد أول صحيفة كردية، صحيفة «كردستان»، التي أبصرت النور في مثل هذا اليوم من عام 1898 في المنفى، على يد الرائد المقدام مقداد مدحت بدرخان باشا. تمرّ اليوم الذكرى السابعة والعشرون بعد المئة…