
وبرحيل العلامة الحسيني، تطوي مدينة عامودا التي اعتكف فيها الفقيد الكبير خلال عقود متواصلة من حياته، رغم ضيق ذات اليد، منهمكاً على مجلدات العلم، والتدريس، والكتابة، ناشراً ثقافة الوئام والمحبة والقيم العالية صفحة أحد أكبر علمائها الأجلاء، وهي خسارة لشعبه، وبلده، وللمكتبة الثقافية.
أسرة رابطة الكتاب والصحفيين تتقدم بالعزاء الحار إلى شريكة حياته، وأبنائها الأدباء محمد-عبداللطيف- عبدالرحمن، وأخواتهم، بل وكل آل الحسيني الأكارم، ومنم الكتاب : محمد نور-أحمد-عبد المقصد، وليد…….وكل ذويهم.
28-2-2014
الهيئة الإدارية في
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
28-2-2014
الهيئة الإدارية في
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا