منذ انطلاقته في الرابع عشر من حزيران1957وحذبنا ينتهج سياسة موضوعية تتجسد في اخذ ظروف النضال (الذاتية و الموضوعية) بعين الاعتبار.
ومعيارها الالتزام بمصلحة شعبنا الكردي ( القومية و الوطنية ) واعتماد الأساليب الديمقراطية السلمية في نضاله من اجل رفع الظلم والاضطهاد القومي عن كاهل شعبنا في سوريا وتامين حقوقه القومية في ظل مجتمع ديمقراطي تعددي تسوده المساواة والعدالة ويراهن الحزب في نضاله على الجماهير الكردية و مختلف القوة الوطنية في البلاد التي تؤمن بالديمقراطية وتحترم حقوق الإنسان والشعوب
ومعيارها الالتزام بمصلحة شعبنا الكردي ( القومية و الوطنية ) واعتماد الأساليب الديمقراطية السلمية في نضاله من اجل رفع الظلم والاضطهاد القومي عن كاهل شعبنا في سوريا وتامين حقوقه القومية في ظل مجتمع ديمقراطي تعددي تسوده المساواة والعدالة ويراهن الحزب في نضاله على الجماهير الكردية و مختلف القوة الوطنية في البلاد التي تؤمن بالديمقراطية وتحترم حقوق الإنسان والشعوب
واليوم وبمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لإحداث الثاني عشر من آذار التي كانت مؤامرة وفتنة دبرتها الأوساط الشوفينية في السلطة وخارجها وساهم في تأجيجها جهات انعزالية باتت مكشوفة ومن هنا فإننا في الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا لا نأخذ سوى مصلحة شعبنا الكردي بوصلة لنضالنا ومعيارا للحكم على واقعيته لأيماننا الراسخ بان
الشعب هو الحكم لا المصالح الحزبية والأنانية الضيقة
وبهذه المناسبة قام وفد من منظمة حزبنا بعقد لقاءات عديدة ومنها مع وزارة خارجية النمسا لأنها بلد إقامتنا ولقاء أخر بسفارة ألمانيا الاتحادية التي ترأس الاتحاد الأوروبي حاليا وشرح وفد حزبنا في لقائه الأوضاع المذرية لأبناء شعبنا في الوطن والسياسات الاستثنائية المطبقة بحقه كتجريده من الجنسية وتعريب المناطق الكردية بشكل ممنهج وحرمانه من ابسط حقوقه القومية وقام الوفد بتسليم الجهتين وجهات حزبية نمساوية آخرة مذكرات مكتوبة بهذا الخصوص ونستغل هذه المناسبة أن نتعهد لحزبنا ومن خلاله لشعبنا الكردي أن نكون سفراء نشيطين لنوصل صوته إلى كل المحافل الدولية بأمان وإخلاص
عاش نضال شعبنا الكردي
الخذي والعار لقوة التعسف والشوفينية والتطرف
المجد لشهداء الثاني عشر من آذار
الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا (منظمة النمسا)
فيينا 09 03 2007
الشعب هو الحكم لا المصالح الحزبية والأنانية الضيقة
وبهذه المناسبة قام وفد من منظمة حزبنا بعقد لقاءات عديدة ومنها مع وزارة خارجية النمسا لأنها بلد إقامتنا ولقاء أخر بسفارة ألمانيا الاتحادية التي ترأس الاتحاد الأوروبي حاليا وشرح وفد حزبنا في لقائه الأوضاع المذرية لأبناء شعبنا في الوطن والسياسات الاستثنائية المطبقة بحقه كتجريده من الجنسية وتعريب المناطق الكردية بشكل ممنهج وحرمانه من ابسط حقوقه القومية وقام الوفد بتسليم الجهتين وجهات حزبية نمساوية آخرة مذكرات مكتوبة بهذا الخصوص ونستغل هذه المناسبة أن نتعهد لحزبنا ومن خلاله لشعبنا الكردي أن نكون سفراء نشيطين لنوصل صوته إلى كل المحافل الدولية بأمان وإخلاص
عاش نضال شعبنا الكردي
الخذي والعار لقوة التعسف والشوفينية والتطرف
المجد لشهداء الثاني عشر من آذار
الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا (منظمة النمسا)
فيينا 09 03 2007