ندوة مفتوحة يقيمها مركز ياسا وحركة الشباب الكورد في استانبول بعنوان «المناطق الكردية في سوريا ما بين الفيدرالية والإدارة الذاتية»

  برعاية المنتدى السوري للأعمال
أعلن مجلس غربي كردستان وقوى أخرى عن إدارة ذاتية في المناطق الكردية.

فيما يطالب المجلس الوطني الكردي بنظام سياسي لامركزي فيدرالي
في سوريا.

ما هو تأثير ذلك على الأكراد وانعكاساته على مستقبلهم ومستقبل سوريا؟ وما هي آفاق تحقيق نظام ديمقراطي تعددي قائم على اللامركزية

السياسية في سوريا ما بعد الأسد؟
يدعوكم المركز الكردي للدراسات والاستشارات القانونية – ياسا مع حركة الشباب الكورد إلى مناقشة هذا الموضوع يوم الجمعة 22 تشرين الثاني
في ندوة مفتوحة بمدينة استانبول يحاضر فيها الحقوقي عارف جابو.

دراسات عليا في القانون الأوروبي والدولي.

والمحامية شهناز شيخي.

المكان:
Nippon hotel
Topcu caddesi no 6 taksim
34437 istanbul

التوقيت:
يوم الجمعة 22 تشرين الثاني
22.11.2013
الساعة الخامسة مساء

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…