ندوة مفتوحة يقيمها مركز ياسا وحركة الشباب الكورد في استانبول بعنوان «المناطق الكردية في سوريا ما بين الفيدرالية والإدارة الذاتية»

  برعاية المنتدى السوري للأعمال
أعلن مجلس غربي كردستان وقوى أخرى عن إدارة ذاتية في المناطق الكردية.

فيما يطالب المجلس الوطني الكردي بنظام سياسي لامركزي فيدرالي
في سوريا.

ما هو تأثير ذلك على الأكراد وانعكاساته على مستقبلهم ومستقبل سوريا؟ وما هي آفاق تحقيق نظام ديمقراطي تعددي قائم على اللامركزية

السياسية في سوريا ما بعد الأسد؟
يدعوكم المركز الكردي للدراسات والاستشارات القانونية – ياسا مع حركة الشباب الكورد إلى مناقشة هذا الموضوع يوم الجمعة 22 تشرين الثاني
في ندوة مفتوحة بمدينة استانبول يحاضر فيها الحقوقي عارف جابو.

دراسات عليا في القانون الأوروبي والدولي.

والمحامية شهناز شيخي.

المكان:
Nippon hotel
Topcu caddesi no 6 taksim
34437 istanbul

التوقيت:
يوم الجمعة 22 تشرين الثاني
22.11.2013
الساعة الخامسة مساء

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…