في لقاء سريع اجتمع خلاله الأمين العام للائتلاف الوطني السوري بدر جاموس مع المبعوث الخاص للرئيس الروسي ميخائيل بوغدانوف في اسطنبول، أكد فيه الأخير انتظار بلاده لقبول الائتلاف الوطني دعوة الرئيس الروسي لزيارة موسكو، وقال: “الائتلاف كان إيجابياً بالنسبة لجنيف2”.
ويأتي ذلك بعد تعليق الائتلاف مشاركته في جنيف بشرط تنحي الأسد وتشكيل سلطة انتقالية بصلاحيات كاملة، إضافة لفتح ممرات إنسانية وإخلاء سراح كافة المعتقلين ووجود جدول زمني محدد لكل مراحل التفاوض.
هذا وأفاد جاموس أنهما “لم يتطرقا للأمور التفصيلية” مضيفاً ” إن المبعوث الروسي بانتظار قرار الائتلاف في الموافقة بالذهاب إلى موسكو”.
هذا وأفاد جاموس أنهما “لم يتطرقا للأمور التفصيلية” مضيفاً ” إن المبعوث الروسي بانتظار قرار الائتلاف في الموافقة بالذهاب إلى موسكو”.
فيما أكد الأمين العام للائتلاف الوطني السوري بدر الدين جاموس في وقت سابق أن “الوفد المفاوض في جنيف2 سيحدده الائتلاف الوطني بشكل حصري”، وأضاف ” إننا لن نذهب إلى جنيف لمجرد الذهاب، ولكن بغية تحقيق أهداف جنيف المتمثلة في شروط الائتلاف”.
وفي السياق ذاته اعتبر الائتلاف اتهامات وزارة الخارجية الروسية للثوار بعرقلة الوصول إلى حلّ سياسي وإجهاض التحضيرات الدولية لعقد مؤتمر جنيف2، لا تعدو كونها محاولات فاشلة تهدف إلى “تعزيز موقف نظام الأسد المجرم أثناء تنكيله بالحاضنة الاجتماعية للثورة السورية”، وأشار الائتلاف في بيان له ردا على بيان الخارجية الروسية التي اتهمت به الثوار السوريين بقصف “مختلف أحياء دمشق خاصة تلك التي يقطنها المسيحيون”، “أن مثل هذه العمليات والانتهاكات لمبادئ الثورة في قصف الأحياء السكنية داخل دمشق، هو أمر “لم يعتد على ارتكابه إلا ميليشيا الأسد”، مؤكداً أن “نظام الأسد هو من يلقي قذائف الهاون على أحياء دمشق الآمنة والمكتظة بالسكان، ويستهدف المدارس والأسواق وأماكن التعبد الدينية، ثم يتهم الثوار ويوظف التهمة دعائياً عن طريق وسائل إعلام خارجة عن الضمير الإنساني بهدف كسب أيام قليلة في حكم البلاد”.
هذا ودعا الائتلاف إلى مراقبة “الإعلانات المتكررة للجيش السوري الحر في دمشق وريفها، والتي ينفي خلالها مسؤوليته عن قصف أحياء دمشق الآهلة بالسكان والواقعة تحت سيطرة النظام،لأن مبادئ الثورة لا تسمح بتحقيق مكاسب عسكرية على حساب أرواح البشر” وهي الورقة التي يستخدمها النظام في السيطرة على الثورة الشعبية منذ الأيام الأولى لمبادئ الثورة حسبما جاء في البيان.
(المصدر: الائتلاف)
وفي السياق ذاته اعتبر الائتلاف اتهامات وزارة الخارجية الروسية للثوار بعرقلة الوصول إلى حلّ سياسي وإجهاض التحضيرات الدولية لعقد مؤتمر جنيف2، لا تعدو كونها محاولات فاشلة تهدف إلى “تعزيز موقف نظام الأسد المجرم أثناء تنكيله بالحاضنة الاجتماعية للثورة السورية”، وأشار الائتلاف في بيان له ردا على بيان الخارجية الروسية التي اتهمت به الثوار السوريين بقصف “مختلف أحياء دمشق خاصة تلك التي يقطنها المسيحيون”، “أن مثل هذه العمليات والانتهاكات لمبادئ الثورة في قصف الأحياء السكنية داخل دمشق، هو أمر “لم يعتد على ارتكابه إلا ميليشيا الأسد”، مؤكداً أن “نظام الأسد هو من يلقي قذائف الهاون على أحياء دمشق الآمنة والمكتظة بالسكان، ويستهدف المدارس والأسواق وأماكن التعبد الدينية، ثم يتهم الثوار ويوظف التهمة دعائياً عن طريق وسائل إعلام خارجة عن الضمير الإنساني بهدف كسب أيام قليلة في حكم البلاد”.
هذا ودعا الائتلاف إلى مراقبة “الإعلانات المتكررة للجيش السوري الحر في دمشق وريفها، والتي ينفي خلالها مسؤوليته عن قصف أحياء دمشق الآهلة بالسكان والواقعة تحت سيطرة النظام،لأن مبادئ الثورة لا تسمح بتحقيق مكاسب عسكرية على حساب أرواح البشر” وهي الورقة التي يستخدمها النظام في السيطرة على الثورة الشعبية منذ الأيام الأولى لمبادئ الثورة حسبما جاء في البيان.
(المصدر: الائتلاف)
فيما أكد الأمين العام للائتلاف الوطني السوري بدر الدين جاموس في وقت سابق أن “الوفد المفاوض في جنيف2 سيحدده الائتلاف الوطني بشكل حصري”، وأضاف ” إننا لن نذهب إلى جنيف لمجرد الذهاب، ولكن بغية تحقيق أهداف جنيف المتمثلة في شروط الائتلاف”.
وفي السياق ذاته اعتبر الائتلاف اتهامات وزارة الخارجية الروسية للثوار بعرقلة الوصول إلى حلّ سياسي وإجهاض التحضيرات الدولية لعقد مؤتمر جنيف2، لا تعدو كونها محاولات فاشلة تهدف إلى “تعزيز موقف نظام الأسد المجرم أثناء تنكيله بالحاضنة الاجتماعية للثورة السورية”، وأشار الائتلاف في بيان له ردا على بيان الخارجية الروسية التي اتهمت به الثوار السوريين بقصف “مختلف أحياء دمشق خاصة تلك التي يقطنها المسيحيون”، “أن مثل هذه العمليات والانتهاكات لمبادئ الثورة في قصف الأحياء السكنية داخل دمشق، هو أمر “لم يعتد على ارتكابه إلا ميليشيا الأسد”، مؤكداً أن “نظام الأسد هو من يلقي قذائف الهاون على أحياء دمشق الآمنة والمكتظة بالسكان، ويستهدف المدارس والأسواق وأماكن التعبد الدينية، ثم يتهم الثوار ويوظف التهمة دعائياً عن طريق وسائل إعلام خارجة عن الضمير الإنساني بهدف كسب أيام قليلة في حكم البلاد”.
وفي السياق ذاته اعتبر الائتلاف اتهامات وزارة الخارجية الروسية للثوار بعرقلة الوصول إلى حلّ سياسي وإجهاض التحضيرات الدولية لعقد مؤتمر جنيف2، لا تعدو كونها محاولات فاشلة تهدف إلى “تعزيز موقف نظام الأسد المجرم أثناء تنكيله بالحاضنة الاجتماعية للثورة السورية”، وأشار الائتلاف في بيان له ردا على بيان الخارجية الروسية التي اتهمت به الثوار السوريين بقصف “مختلف أحياء دمشق خاصة تلك التي يقطنها المسيحيون”، “أن مثل هذه العمليات والانتهاكات لمبادئ الثورة في قصف الأحياء السكنية داخل دمشق، هو أمر “لم يعتد على ارتكابه إلا ميليشيا الأسد”، مؤكداً أن “نظام الأسد هو من يلقي قذائف الهاون على أحياء دمشق الآمنة والمكتظة بالسكان، ويستهدف المدارس والأسواق وأماكن التعبد الدينية، ثم يتهم الثوار ويوظف التهمة دعائياً عن طريق وسائل إعلام خارجة عن الضمير الإنساني بهدف كسب أيام قليلة في حكم البلاد”.
هذا ودعا الائتلاف إلى مراقبة “الإعلانات المتكررة للجيش السوري الحر في دمشق وريفها، والتي ينفي خلالها مسؤوليته عن قصف أحياء دمشق الآهلة بالسكان والواقعة تحت سيطرة النظام،لأن مبادئ الثورة لا تسمح بتحقيق مكاسب عسكرية على حساب أرواح البشر” وهي الورقة التي يستخدمها النظام في السيطرة على الثورة الشعبية منذ الأيام الأولى لمبادئ الثورة حسبما جاء في البيان.
(المصدر: الائتلاف)