ذكرى أربعينية المناضل حسين قاسم سليمان

وفاءً وتقديراً لنضالٍ قل نظيره من اجل توحيد الكلمة والموقف لبناء البيت الكردي  وتحديد مطاليبه يقوم المجلسان… المجلس الوطني الكردي فرع شمال المانيا ومجلس غرب كردستان باقامة مراسيم ذكرى مرور اربعون يوماً على رحيل المناضل حسين قاسم سليمان ابا جودي في مدينة بوخ هولتس الالمانية  ..

لذا بهذه المناسبة  ندعوا كل محبي  المناضل حسين سليمان ابو جودي لحضور مراسيم اربعينيته الواقع في يوم الاحد 03/11/2013

الساعة 13:00من بعد الظهر حتى الرابعة مساءاً 
على العنوان التالي:
Schützenverein Dibbersen- dangersen 
Emsener straße   
21244    Buchholz in der nord heide
تستقبل برقيات التعازي على الايميل  التالي   
hussein66@hotmail.de
  :  للاستفسار  يرجى الاتصال على احد الارقام التالية 
00491735686693        :     حاجي سليمان   ..

   صديق الراحل 
004917650746747     :  احمد تحلو   ..

 المجلس الوطني الكردي 
00491797082183 :      سيبان ابراهيم  ..

مجلس غرب كردستان

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…

د. محمود عباس صرخة في وجه التكفير والخراب والإرهاب. من يهاجم المكون الدرزي في السويداء؟ من يحاصر مدنها، ويهدد شيوخها، ويحرّض على أبنائها بذريعة كلمة قيلت أو لم تُقَل؟ من نصب نفسه حاميًا للرسول الكريم وكأن الإسلام ملكيته الخاصة، وكأن نبي الرحمة جاء لقوم دون قوم، ولدين دون آخر، متناسين أن محمدًا عليه السلام نبي الإنسانية كلها، لا نبي التنظيمات…

بوتان زيباري في رياح السياسة العاتية التي تعصف بأطلال الدولة السورية، يبدو أن الاتفاق الموقّع بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وهيئة تحرير الشام (هتش) لم يكن سوى وميض برقٍ في سماءٍ ما لبثت أن اكتظت بالغيوم. فها هو مؤتمر قَامشلو الأخير، بلغة ملامحه المضمرة وتصريحاته الصامتة أكثر من الصاخبة، يكشف عن مكامن توتّرٍ خفيٍّ يوشك أن يطفو على سطح…

إبراهيم اليوسف لقد كان حلم السوريين أن يتوقف نهر الدم الذي فاض وارتفع عداده ومستواه، تدريجياً، طيلة العقود الأخيرة، أن يُفتح باب السجون لا ليُستبدل معتقل بآخر، بل ليُبيّض كل مظلوم مكانه، أن يتحول الوطن من ساحة للبطش إلى حضن للكرامة. لقد كان الأمل كبيراً في أن تؤول الأمور إلى دولة ديمقراطية، تُبنى على قواعد العدالة والحرية والكرامة، لكن هذا…