اعلان انضمام لواء المشعل الى قوات الكوملة

  بعد ان تعمدت ثورتنا السورية المباركة بدماء الشهداء من كافة المكونات السورية وبالام ملايين المعتقلين و الجرحى والمهجرين من ابناء شعبنا السوري العظيم الذي قام بثورته طلبا للحرية والحياة الكريمة والخلاص من نظام الاسد الة الارهاب والابادة والتدمير الذي دمر سوريا وامعن باثارة الفتنة القومية والطائفية بين مكونات الشعب السوري ولمعرفتنا التامة بان هذه الفتنة من صنيعة نظام الاسد وستزول بزواله لان الشعب سوري عطيم بكافة مكوناته عربا وكردا مسلمين ومسيحيين وسيتجاوز الفتنة باصراره على بناء سوريا الجديدة لكافة ابنائها كوطن ديمقراطي تعددي تشاركي 
ولادراكنا بان النصر لن يتم الا بتوحيد الجهود نحن في قيادة لواء المشعل العامل في المنطقة الشرقية نعلن انضمامنا الى مكتب الارتباط العسكري للمجلس الثوري الكردي السوري – كوملة- بقيادة النقيب بيوار مصطفى قائد القوات العسكرية للكوملة 
واننا سنلتزم بكافة القرارات السياسية الصادرة عن القيادة السياسية للكوملة متمثلة بالمنسق العام فارس مشعل تمو
ونعاهد شعبنا الكردي خاصة والسوري عامة باننا سنبذل دمائنا على طريق التحرير الذي بداه شهدائنا الابرار ونتابع طريق النضال لتحقيق حلم كل 
السوريين في سوريا الجديدة كوطن تعددي تشاركي لكل السوريين ينال فيه ابناء شعبنا الكردي كافة حقوقهم القومية في ظل وحدة سوريا ارضا وشعبا
رابط اليوتوب 
https://www.youtube.com/watch?v=6SQOn1jDY6s

المجلس الثوري الكردي السوري 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…