نداءالى الجالية الكردية في المانيا

تقوم جمعية اكراد سورية في برلين ومنظمات الاحزاب الكردية السورية في المانيا، بتظاهرة احتجاجية بمناسبة الذكرى الثالثة لمجزرة التي ارتكبها النظام السوري بحق ابناء شعبنا العزل، واحياءا لذكرى الانتفاضة 12 أذار، التي عمت جميع ارجاء كردستان سوريا وكل اماكن تواجد الشعب الكردي في سورية.

وذلك بتاريخ 12-03-2007 الساعة الواحدة ظهرا وحتى الثالثة ظهرا امام السفارة السورية في برلين .

لذا ندعو كافة ابناء شعبنا من شخصيات وجمعيات ومنظمات الى المشاركة في هذه التظاهرة لنرفع صوتنا عاليا ضد القتل والظلم والاضطهاد والاعتقال الذي مارسه و يمارسه النظام ضد ابناء شعبنا الكردي في كردستان سورية .

 
لجنة التنسيق الكردي في المانيا –

هيئة العمل المشترك لاحزاب الكردية في المانيا-

جمعية اكراد سورية في برلين – براندنبورغ-

 
مكان التجمع امام السفارة السورية في برلين:

Rauchstr.

25
            

10787 Berlin (Tiergarten)

القادمون عن طريق القطار اقرب محطة هي :

Zoologischer Garten

Bus : 200  – (3 مواقف)

للسيارات:

Mitte – Str.des 17.

Juni
Hofiäger allee

Rauchstr.

25

لمزيد من المعلومات الاتصال :

030/32894774

 

01742625359

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…