إنضمام تنسيقية أحرار آليان الى المجلس العام للحراك الشبابي الكوردي في سوريا

  في خطوة اخرى نحو وحدة الصف الشبابي الكوردي في سوريا وباحساس عال بالمسؤولية تجاه القضية ومصلحة الاجيال في التكاتف والتضامن لإعلاء الشأن الكوردي في المنابر على المستوى المحلي والاقليمي والارتقاء بالحالة الكوردية المتشظية ولكي نكون النموذج الذي يحتذى به نعلن انضمام تنسيقية أحرار آليان الى المجلس العام للحراك الشبابي الكوردي في سوريا
المجلس العام للحراك الشبابي الكوردي في سوريا 

1-تـــنــســـيـقـيــــة أحـــــرار آلــيــــان
2-الائتلاف الثوري لشباب كوباني وعفرين
3-ائـــتـــلاف شــــبـــاب ســـــوا 
4- اتحاد تنسيقيات شباب الكرد في سوريا
5-تجمع شباب الكرد-قامشلو 
6-تنسيقية الشهيد مشعل التمو 
7-تنسيقية المستقبل الكردي في سوريا
8 -تــــنسيقية الوحدة الوطنية 
9-حـــركــة جــوانـــي روج آفـــا
10-حـــركــة كــوردســتـــان سـوريـــا

سوريا – قامشلو -1ايلول / سبتمبر2013

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…