14 نيسان 2013, يعبر الائتلاف الوطني السوري عن رفضه كل ما يمس بتطلعات الشعب السوري أو يتجاوز أهداف ثورته العظيمة ومبادئها، كما يستنكر الائتلاف كل موقف أو اتجاه يرفض حرية الفكر والرأي والاعتقاد أو يصادر حق السوريين في تقرير مستقبلهم.
واليوم، ينظر الائتلاف الوطني السوري، بمنتهى الريبة إلى الرسائل والبيانات التي صدرت في الآونة الأخيرة حاملة تصورات وأفكاراً لاتتوافق مع الحقائق التاريخية والاجتماعية والفكرية لشعب تضرب حضارته جذوراً تعود إلى آلاف السنين.
من هنا، يجد الائتلاف الوطني السوري من صميم واجبه ومسؤوليته أن ينبه إلى خطورة ما تضمنته تلك الرسائل والبيانات من نقاط، متمنياً من كتائب “جبهة النصرة” أن تحافظ على مكانها في الصف الوطني السوري، وأن تتابع بذل جهودها في محاربة النظام الأسدي، ودعم حرية الشعب السوري بكل أطيافه.
واليوم، ينظر الائتلاف الوطني السوري، بمنتهى الريبة إلى الرسائل والبيانات التي صدرت في الآونة الأخيرة حاملة تصورات وأفكاراً لاتتوافق مع الحقائق التاريخية والاجتماعية والفكرية لشعب تضرب حضارته جذوراً تعود إلى آلاف السنين.
من هنا، يجد الائتلاف الوطني السوري من صميم واجبه ومسؤوليته أن ينبه إلى خطورة ما تضمنته تلك الرسائل والبيانات من نقاط، متمنياً من كتائب “جبهة النصرة” أن تحافظ على مكانها في الصف الوطني السوري، وأن تتابع بذل جهودها في محاربة النظام الأسدي، ودعم حرية الشعب السوري بكل أطيافه.
لقد عبر العديد من أعضاء الائتلاف الوطني فيما سبق عن رفضهم لقرار وضع “جبهة النصرة” على لائحة الإرهاب الأمريكية، وأصر على اعتبارها جزءاً من الجانب المسلح الذي فرضته وحشية النظام على الثورة السلمية.
لكننا في الائتلاف الوطني السوري نعتقد أن أي سلوك يتناقض مع خيارات الشعب السوري في الحرية والكرامة والعدالة؛ لن يخدم سوى نظام الأسد، وسيلحق الضرر بثورة السوريين وبحقوقهم ومصالحهم، وعليه فإنه سيعتبر سلوكاً مرفوضاً بالمطلق، من قبل الائتلاف الوطني السوري ومن قبل الشعب السوري على السواء.
لقد خرج السوريون في آذار من عام 2011 مطالبين بالحرية و دولة العدل والمساواة، دولة حرية العقيدة وحرية الفكر وحرية التعبير، و هي الغاية التي يطمحون لها.
الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحرية للمعتقلين،
عاشت سورية وعاش شعبها حراً عزيزاً،
المكتب الإعلامي
الائتلاف الوطني السوري
لكننا في الائتلاف الوطني السوري نعتقد أن أي سلوك يتناقض مع خيارات الشعب السوري في الحرية والكرامة والعدالة؛ لن يخدم سوى نظام الأسد، وسيلحق الضرر بثورة السوريين وبحقوقهم ومصالحهم، وعليه فإنه سيعتبر سلوكاً مرفوضاً بالمطلق، من قبل الائتلاف الوطني السوري ومن قبل الشعب السوري على السواء.
لقد خرج السوريون في آذار من عام 2011 مطالبين بالحرية و دولة العدل والمساواة، دولة حرية العقيدة وحرية الفكر وحرية التعبير، و هي الغاية التي يطمحون لها.
الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحرية للمعتقلين،
عاشت سورية وعاش شعبها حراً عزيزاً،
المكتب الإعلامي
الائتلاف الوطني السوري