بتقدير عالي وروح أخوية صادقة، أتقدم بالشكر الجزيل لكل الأصدقاء الكتاب والأدباء والسياسيين والزملاء والأحبة في الداخل والشتات، الذين تواصلوا معنا للتخفيف من مصابنا بفقداننا والدنا الشيخ الملا حسن حسيني، الذي وافته المنية في أحد مستشفيات القامشلي، وتم مواراته الثرى في مدينة الدرباسية، سواء بزيارة خيمة العزاء في الدرباسية، أو الاتصال هاتفياً، أو الكتابة لنا برقيات مواساة، حيث كان لمشاطرتهم همّنا أثره البالغ في التخفيف من مصابنا.
للجميع الشكر الجزيل
ولا أفجعكم الله بعزيز
ولا أفجعكم الله بعزيز
فتح الله حسيني