دعوة لحضور الكونفراس الثاني للمجلس الكوردي في المانيا ولاية نورد راين فستفالن شمال المانيا

يسر المجلس المحلي الكوردي في شمال المانيا دعوتكم لحضور كونفراسه الثاني ورغبة في إفساح المجال لحضور اكبر عدد ممكن من الجالية الكوردية
علما بأن الدعوة مفتوحة لجميع الشخصيات الوطنية والاكاديمية والسياسية لحضور فعاليات الكونفراس والمشاركة فيه لما فيه الخير لشعبنا الكوردي
مكان انعقاده :
Shiraz-Eventhalle
Rimkerstr 108

44625 Herne
التاريخ: 12/05/2013
 التوقيت : ساعة 12 
ملاحظة :الاشتراك السنوي للمستقليين وللمرشحيين عن الاحزابهم مبلغا رمزيا 60 يورو
يدفع المبلغ قبل دخول الى الكونفراس
 اذ نعول على مشاركتكم لاعمال كونفراسنا
ونرجو ان تتفضلوا بقبول اجمل معاني الود والتقدير
اللجنة التحضيرية والمتابعة للكونفراس
عاش نضال شعبنا الكوردي من اجل تحقيق حقوقه القومية المشروعة

تـحيه لأرواح الشـهــداء و لـكـل قـطـرة دمــاء ســـالت فـي حـب الكوردستان

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

فرحان مرعي هل القضية الكردية قضية إنسانية عاطفية أم قضية سياسية؟ بعد أن (تنورز) العالم في نوروز هذا َالعام ٢٠٢٥م والذي كان بحقّ عاماً كردياً بامتياز. جميل أن نورد هنا أن نوروز قد أضيف إلى قائمة التراث الإنساني من قبل منظمة اليونسكو عام ٢٠١٠- مما يوحي تسويقه سياحياً – عالمياً فأصبح العالم يتكلم كوردي، كما أصبح الكرد ظاهرة عالمية وموضوع…

شيركوه كنعان عكيد تتميز سوريا كما يعرف الجميع بتنوعها القومي والديني وكذلك الطائفي، هذا التنوع الذي استطاعت السلطة البائدة أن تبقيه تحت السيطرة والتحكم لعقود طويلة في ظل سياسة طائفية غير معلنة، ورغم أن علاقة الدين بالدولة بقيت متشابكة، إلا أنها لم تصل إلى حد هيمنة العقلية الدينية أو الطائفية على مؤسسات الدولة بصورة صريحة. أدى ذلك الوضع تدريجيًا إلى…

علي جزيري نشرت جريدة قاسيون، في الخميس المصادف في 17 نيسان 2025 مقالاً تحت عنوان: “لماذا نحن ضد الفيدرالية؟” انتهج القائمون عليها سياسة الكيل بمكيالين البائسة بغية تسويق حجتهم تلك، فراحوا يبرّرون تارة الفيدرالية في بلدان تحت زعم اتساع مساحتها، ويستثنون سوريا لصغر مساحتها…! وتارة أخرى يدّعون أن سويسرا ذات (أنموذج تركيبي)، يليق بها ثوب الفيدرالية، أما سوريا فلا تناسبها…

صلاح عمر منذ أن خُطّت أولى مبادئ القانون الدولي بعد الحرب العالمية الثانية، ترسخ في الوعي الإنساني أن الشعوب لا تُقاس بعددها ولا بحدودها، بل بكرامتها وحقها في تقرير مصيرها. ومنذ ذلك الحين، أُقرّ أن لكل شعب الحق في أن يختار شكله السياسي، وأن ينظّم حياته وفق هويته وتاريخه وثقافته. هذا المبدأ لم يُولد من رحم القوة، بل من عمق…