بدعوة من ائتلاف “كلنا لمناهضة الخطف” وبمشاركة مجموعة من مؤسسات المجتمع المدني الكردية, العربية والآشورية وبحضور حشد من النخبة السياسية والثقافية اقيمت ندوة حوارية يوم السبت 23/3/2013 في قاعة زلال.
افتتح الندوة الكاتب فرمان بونجق ممثلا عن الائتلاف وتحدث باختصار عن الهدف من هذه الندوة وقد طرح ثلاثة محاور للنقاش : المحور السياسي, المحور الاجتماعي, المحور القانوني, وقد ادارت الاستاذة رجا رشكو – من جمعية روني للمرأة- المحور الاجتماعي, والمحامي هيثم محمد – من مركز محاكاة لدعم الحريات وحقوق الانسان المحور القانوني, ونأت الادارة بنفسها عن طرح الأسئلة والمشاركة في المناقشات, واقتصر دورها على الادارة والتنظيم.
افتتح الندوة الكاتب فرمان بونجق ممثلا عن الائتلاف وتحدث باختصار عن الهدف من هذه الندوة وقد طرح ثلاثة محاور للنقاش : المحور السياسي, المحور الاجتماعي, المحور القانوني, وقد ادارت الاستاذة رجا رشكو – من جمعية روني للمرأة- المحور الاجتماعي, والمحامي هيثم محمد – من مركز محاكاة لدعم الحريات وحقوق الانسان المحور القانوني, ونأت الادارة بنفسها عن طرح الأسئلة والمشاركة في المناقشات, واقتصر دورها على الادارة والتنظيم.
ركز المتحدثون على اسباب ظاهرة الخطف والتي استمدت جذورها من ثقافة نظام البعث الذي يلجأ الى خطف النشطاء والسياسيين واخفائهم, كما اكدوا على ان أخطر مرحلة من مراحل ظاهرة الخطف عندما يتم تأطيرها ضمن اطر سياسية الحالة الكردية الراهنة.
وقد تحدث حسن صالح “القيادي في حزب يكيتي الكردي” عن تجربته الشخصية كسجين سياسي سابق واعتبر ان هذه المرحلة هي امتداد لمرحلة حكم النظام الذي يوشك على الانهيار, وان مكافحة هذه الظاهرة يمكن في ازالة اسبابها, مؤكدا على ان المجتمع الكردي لم يكن في أي وقت حاضنا للخطف والخاطفين, وطرح حلولا لهذه المشكلة ضمن حلول اخرى عديدة ترتكز على الادارة الجماعية للمناطق الكردية دون اقصاء أي طرف.
وقدم الكاتب والباحث محمود خليل عضو رابطة الكتاب والصحفيين الكرد رؤيته معللا ظهور مثل هذه الحالات الى سيادة ثقافة الارهاب الفكري والاقصاء القسري, وعبر عن مخاوفه لاستفحال الظاهرة في المجتمع الكردي, وقد شدد على اهمية بناء مؤسسات المجتمع المدني, ودورها في نشر ثقافة التعددية معبرا عن تقديره للقائمين على هذه الندوة الحوارية كبداية لندوات اخرى تستطيع الوقوف بشكل جدي على هذه الظاهرة الخطيرة التي سيكون لها انعكاسات خطيرة.
اما الكاتب والباحث حواس محمود عضو اتحاد الكتاب الكرد, فقد ركز على جملة من القضايا, اهمها عدم وجود وسائل اعلام كردية خاصة بالكرد السوريين التي من شأنها معالجة المشكلات المستفحلة في المناطق الكردية, ونشر ثقافة مضادة للظواهر السلبية الطارئة.
وشدد داود دواد “القيادي في المنظمة الآشورية” على وحدة كافة مكونات المجتمع في التصدي لهذه الظاهرة لانها تنال من جميع الأطراف.
ورفض علي العاصي “من الكتلة الوطنية السورية” رفضا قاطعا الخضوع لهذه الظاهرة , واعتبرها ثقافة دخيلة على المجتمع, وتحدث عن جهود الكتلة الوطنية في الافراج عن بعض المخطوفين في انحاء سوريا مشددا على استعداد الكتلة للتعاون مع الجهات المعنية لمناهضة هذه الظاهرة, وقد حضر عن الكتلة أحد الشباب المخطوفين الذين تم تحريرهم من الخطف مما اضفى على الندوة شعور بالحماسة والارتياح.
وتحدث السيد حسن بافي نارين ” من الحزب الديمقراطي الكردي (البارتي) مستعرضا موقف الحزب المبدئي والثابت من ظاهرة الخطف والقى الضوء على حادثة اختطاف بهزاد دورسن “عضو المكتب السياسي للبارتي” ومرافقه كنموذج من نماذج الخطف السياسي وقد اعرب عن شكره وتقديره لمبادرة الائتلاف في ادارة هذه الندوة والدعوة اليها متمنيا المزيد من النشاطات في هذا الاطار.
وقد أخذ سمير قاطرجي ” من هيئة السلم الأهلي للسريان الارثوذوكس” على الائتلاف عدم فتح قنوات الاتصال مع مؤسسات المجتمع المدني لطائفة السريان الأرثوذوكس وقد طالب بتشكيل قوة مؤتلفة من كافة مكونات واطياف المجتمع لنشر الأمن ومكافحة الجريمة.
وفي حديثه القى أحمدي موسي الضوء على التفكيك القسري لمناطق مدينة قامشلو حيث يستحوذ كل طرف على تأمين المنطقة الخاصة به معللا بأن المنطقة الوسطى تقع تحت نفوذ مكون واحد ومنطة حارة الطي تحت نفوذ مكون آخر وهكذا بالنسبة الى احياء أخرى, مؤكدا على امكانية بناء قوة مشتركة للحفاظ على توفير الأمن والأمان لكافة ابناء المدينة عبر لجان امنية مشتركة دون اقصاء.
ومن جانبها نارين متيني “القيادية في تيار المستقبل الكردي” تحدثت عن واقع المرأة الكردية في ظل ظاهرة الخطف, وقالت ان المرأة هي أكثر تضررا من عملية الخطف, واستعرضت تجربة احدى المختطفات التي تم تكريمها في عيد المرأة لرد الاعتبار اليها.
وعبر وائل وردة “عن الحزب الآشوري الديمقراطي” عن شكره وتقديره لمبادرة الائتلاف في عقد هذه الندوة, ودعا الى تطويرها الى مؤتمر شامل لتفعيل عمل الائتلاف واشراك كافة الفعاليات المجتمعية ضمن نشاطات هذا الائتلاف.
وتحدث ايضا كل من (صالح جنكو, ريزان كمو, فيصل ابو جوان, فيصل عزام, آلان بركو, عبدالغني, وعبروا عن ارتياحهم للانتباه الى هذه الظاهرة الخطيرة شاكرين مبادرة الائتلاف لعقد هذه الندوة.
هذا وقد تم تشكيل لجنة للمتابعة مؤلفة من الجهات والاطراف التالية:
1- هيئة السلم الأهلي
2- المنظمة الآشورية الديمقراطية
3- تيار المستقبل الكردي
4- مركز العدالة الانتقالية
5- منظمة كسكايي للبيئة
6- اتحاد الكتاب الكرد
7- مركز محاكاة لدعم الحريات وحقوق الانسان
8- جمعية روني للمرأة الكردية
9- الكتلة الوطنية السورية
10- مركز براتي للديمقراطية والمجتمع المدني
————-
«ميثاق الشرف» وثيقة صادرة عن ائتلاف «كلنا لمناهضة الخطف»
نحن الموقعون على هذا الميثاق من أحزاب وحركات وتيارات سياسية ومؤسسات المجتمع المدني وشخصيات وطنية مستقلة, بالاضافة الى رجال الدين المسيحي والاسلامي, وكافة الفعاليات المستمدة حراكها من النهج الوطني, كالتنسيقيات الشبابية والاتحادات والروابط والنقابات.
نضمن هذه الوثيقة – باعتبارها ميثاق الشرف – موقفنا الثابت والمبدئي المناهض لكافة أشكال الخطف والخطف المضاد التي بدأت تظهر في مجتمعنا المحلي في الآونة الأخيرة, والتي لا تزال حالات فردية يمكن حصرها , وحتى لا تتحول الى ظاهرة تجتاح مناطقنا, متسبب الآلام وتخلف المآسي لعائلات وذوي المخطوفين على نطاق واسع.
اننا نتعهد بأن نقف بحزم وبالوسائل السلمية لكبح جماح كافة أشكال الخطف سواء كان هذا الخطف خطفا سياسيا أو بقصد الابتزازأم لمجر الارهاب الفكري, أو للضغط على الأشخاص لغايات أخرى ولن يقتصر عملنا على اصدار البيانات والاستنكار والتنديد بحالات الخطف, بل سنسعى الى تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة المعنوية لذوي المخطوفين, من خلال الاعتصامات والتظاهرات, ومحاولة جمع المعلومات وأرشفتها ووضعها تحت تصرف الائتلاف ليصار الى الاستفادة منها بغية تحرير المخطوفين واعادتهم الى عائلاتهم وأسرهم حتى يتابعوا حياتهم ضمن مجتمعاتهم التي ينتمون اليها, ولن تقتصر جهودنا على فئة دون أخرى, أو قومية دون سواها, أو دين دون دين, أو طائفة أو مذهب.
يجمعنا في ذلك اخلاصنا ومحبتنا والتزامنا بوطنيتنا وانسانيتنا والمل والقيم التي تربينا عليها, وسنبقى كذلك حتى نحافظ على مجتمعنا الذي نحلم به دون خطف ودون خاطفين.
23/3/2013
ائتلاف “كلنا لمناهضة الخطف”
الموقعون على ميثاق الشرف:
– علي العاصي / الكتلة الوطنية السورية
– م.
فيصل عزام / الوحدة الوطنية
– البارتي الديمقراطي الكردستاني – سوريا
– فيصل الطاهر
– حسن عمر / نائب رئيس اتحاد القوى الديمقراطية الكردية
– ريزان كمو / حركة آشتي لبناء الدولة والمواطن
– ألند صالح سعيد / مستقل
– داود داود / المنظمة الآشورية الديمقراطية
– المهندس محمد محفوظ رشيد
– حسن صالح / حزب يكيتي الكردي في سوريا
– خورشيد عليكا / جمعية الاقتصاديين الكرد في سوريا
– وائل وردا / الحزب الآشوري الديمقراطي
– دلبرين محمد / منظمة كسكايي لحماية البيئة في سوريا
– حواس محمود / اتحاد الكتاب الكرد في سوريا
– م.
أكرم حسن / مركز التآخي للديمقراطية والمجتمع المدني
– نارين متيني / تيار المستقبل الكوردي في سوريا
– محمد خليل ابو كاوى / رئيس مجلس محلي شرقي قامشلو
– اتحاد الطلبة الكرد في سوريا
– المحامي زاهد خلف
– صبري محمود / حركة الشعب الكوردي
– سليمان سليمان / شباب ميلاد الحرية
– اتحاد طلبة قامشلو
وقد تحدث حسن صالح “القيادي في حزب يكيتي الكردي” عن تجربته الشخصية كسجين سياسي سابق واعتبر ان هذه المرحلة هي امتداد لمرحلة حكم النظام الذي يوشك على الانهيار, وان مكافحة هذه الظاهرة يمكن في ازالة اسبابها, مؤكدا على ان المجتمع الكردي لم يكن في أي وقت حاضنا للخطف والخاطفين, وطرح حلولا لهذه المشكلة ضمن حلول اخرى عديدة ترتكز على الادارة الجماعية للمناطق الكردية دون اقصاء أي طرف.
وقدم الكاتب والباحث محمود خليل عضو رابطة الكتاب والصحفيين الكرد رؤيته معللا ظهور مثل هذه الحالات الى سيادة ثقافة الارهاب الفكري والاقصاء القسري, وعبر عن مخاوفه لاستفحال الظاهرة في المجتمع الكردي, وقد شدد على اهمية بناء مؤسسات المجتمع المدني, ودورها في نشر ثقافة التعددية معبرا عن تقديره للقائمين على هذه الندوة الحوارية كبداية لندوات اخرى تستطيع الوقوف بشكل جدي على هذه الظاهرة الخطيرة التي سيكون لها انعكاسات خطيرة.
اما الكاتب والباحث حواس محمود عضو اتحاد الكتاب الكرد, فقد ركز على جملة من القضايا, اهمها عدم وجود وسائل اعلام كردية خاصة بالكرد السوريين التي من شأنها معالجة المشكلات المستفحلة في المناطق الكردية, ونشر ثقافة مضادة للظواهر السلبية الطارئة.
وشدد داود دواد “القيادي في المنظمة الآشورية” على وحدة كافة مكونات المجتمع في التصدي لهذه الظاهرة لانها تنال من جميع الأطراف.
ورفض علي العاصي “من الكتلة الوطنية السورية” رفضا قاطعا الخضوع لهذه الظاهرة , واعتبرها ثقافة دخيلة على المجتمع, وتحدث عن جهود الكتلة الوطنية في الافراج عن بعض المخطوفين في انحاء سوريا مشددا على استعداد الكتلة للتعاون مع الجهات المعنية لمناهضة هذه الظاهرة, وقد حضر عن الكتلة أحد الشباب المخطوفين الذين تم تحريرهم من الخطف مما اضفى على الندوة شعور بالحماسة والارتياح.
وتحدث السيد حسن بافي نارين ” من الحزب الديمقراطي الكردي (البارتي) مستعرضا موقف الحزب المبدئي والثابت من ظاهرة الخطف والقى الضوء على حادثة اختطاف بهزاد دورسن “عضو المكتب السياسي للبارتي” ومرافقه كنموذج من نماذج الخطف السياسي وقد اعرب عن شكره وتقديره لمبادرة الائتلاف في ادارة هذه الندوة والدعوة اليها متمنيا المزيد من النشاطات في هذا الاطار.
وقد أخذ سمير قاطرجي ” من هيئة السلم الأهلي للسريان الارثوذوكس” على الائتلاف عدم فتح قنوات الاتصال مع مؤسسات المجتمع المدني لطائفة السريان الأرثوذوكس وقد طالب بتشكيل قوة مؤتلفة من كافة مكونات واطياف المجتمع لنشر الأمن ومكافحة الجريمة.
وفي حديثه القى أحمدي موسي الضوء على التفكيك القسري لمناطق مدينة قامشلو حيث يستحوذ كل طرف على تأمين المنطقة الخاصة به معللا بأن المنطقة الوسطى تقع تحت نفوذ مكون واحد ومنطة حارة الطي تحت نفوذ مكون آخر وهكذا بالنسبة الى احياء أخرى, مؤكدا على امكانية بناء قوة مشتركة للحفاظ على توفير الأمن والأمان لكافة ابناء المدينة عبر لجان امنية مشتركة دون اقصاء.
ومن جانبها نارين متيني “القيادية في تيار المستقبل الكردي” تحدثت عن واقع المرأة الكردية في ظل ظاهرة الخطف, وقالت ان المرأة هي أكثر تضررا من عملية الخطف, واستعرضت تجربة احدى المختطفات التي تم تكريمها في عيد المرأة لرد الاعتبار اليها.
وعبر وائل وردة “عن الحزب الآشوري الديمقراطي” عن شكره وتقديره لمبادرة الائتلاف في عقد هذه الندوة, ودعا الى تطويرها الى مؤتمر شامل لتفعيل عمل الائتلاف واشراك كافة الفعاليات المجتمعية ضمن نشاطات هذا الائتلاف.
وتحدث ايضا كل من (صالح جنكو, ريزان كمو, فيصل ابو جوان, فيصل عزام, آلان بركو, عبدالغني, وعبروا عن ارتياحهم للانتباه الى هذه الظاهرة الخطيرة شاكرين مبادرة الائتلاف لعقد هذه الندوة.
هذا وقد تم تشكيل لجنة للمتابعة مؤلفة من الجهات والاطراف التالية:
1- هيئة السلم الأهلي
2- المنظمة الآشورية الديمقراطية
3- تيار المستقبل الكردي
4- مركز العدالة الانتقالية
5- منظمة كسكايي للبيئة
6- اتحاد الكتاب الكرد
7- مركز محاكاة لدعم الحريات وحقوق الانسان
8- جمعية روني للمرأة الكردية
9- الكتلة الوطنية السورية
10- مركز براتي للديمقراطية والمجتمع المدني
————-
«ميثاق الشرف» وثيقة صادرة عن ائتلاف «كلنا لمناهضة الخطف»
نحن الموقعون على هذا الميثاق من أحزاب وحركات وتيارات سياسية ومؤسسات المجتمع المدني وشخصيات وطنية مستقلة, بالاضافة الى رجال الدين المسيحي والاسلامي, وكافة الفعاليات المستمدة حراكها من النهج الوطني, كالتنسيقيات الشبابية والاتحادات والروابط والنقابات.
نضمن هذه الوثيقة – باعتبارها ميثاق الشرف – موقفنا الثابت والمبدئي المناهض لكافة أشكال الخطف والخطف المضاد التي بدأت تظهر في مجتمعنا المحلي في الآونة الأخيرة, والتي لا تزال حالات فردية يمكن حصرها , وحتى لا تتحول الى ظاهرة تجتاح مناطقنا, متسبب الآلام وتخلف المآسي لعائلات وذوي المخطوفين على نطاق واسع.
اننا نتعهد بأن نقف بحزم وبالوسائل السلمية لكبح جماح كافة أشكال الخطف سواء كان هذا الخطف خطفا سياسيا أو بقصد الابتزازأم لمجر الارهاب الفكري, أو للضغط على الأشخاص لغايات أخرى ولن يقتصر عملنا على اصدار البيانات والاستنكار والتنديد بحالات الخطف, بل سنسعى الى تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة المعنوية لذوي المخطوفين, من خلال الاعتصامات والتظاهرات, ومحاولة جمع المعلومات وأرشفتها ووضعها تحت تصرف الائتلاف ليصار الى الاستفادة منها بغية تحرير المخطوفين واعادتهم الى عائلاتهم وأسرهم حتى يتابعوا حياتهم ضمن مجتمعاتهم التي ينتمون اليها, ولن تقتصر جهودنا على فئة دون أخرى, أو قومية دون سواها, أو دين دون دين, أو طائفة أو مذهب.
يجمعنا في ذلك اخلاصنا ومحبتنا والتزامنا بوطنيتنا وانسانيتنا والمل والقيم التي تربينا عليها, وسنبقى كذلك حتى نحافظ على مجتمعنا الذي نحلم به دون خطف ودون خاطفين.
23/3/2013
ائتلاف “كلنا لمناهضة الخطف”
الموقعون على ميثاق الشرف:
– علي العاصي / الكتلة الوطنية السورية
– م.
فيصل عزام / الوحدة الوطنية
– البارتي الديمقراطي الكردستاني – سوريا
– فيصل الطاهر
– حسن عمر / نائب رئيس اتحاد القوى الديمقراطية الكردية
– ريزان كمو / حركة آشتي لبناء الدولة والمواطن
– ألند صالح سعيد / مستقل
– داود داود / المنظمة الآشورية الديمقراطية
– المهندس محمد محفوظ رشيد
– حسن صالح / حزب يكيتي الكردي في سوريا
– خورشيد عليكا / جمعية الاقتصاديين الكرد في سوريا
– وائل وردا / الحزب الآشوري الديمقراطي
– دلبرين محمد / منظمة كسكايي لحماية البيئة في سوريا
– حواس محمود / اتحاد الكتاب الكرد في سوريا
– م.
أكرم حسن / مركز التآخي للديمقراطية والمجتمع المدني
– نارين متيني / تيار المستقبل الكوردي في سوريا
– محمد خليل ابو كاوى / رئيس مجلس محلي شرقي قامشلو
– اتحاد الطلبة الكرد في سوريا
– المحامي زاهد خلف
– صبري محمود / حركة الشعب الكوردي
– سليمان سليمان / شباب ميلاد الحرية
– اتحاد طلبة قامشلو
– تنسيقية نصرالدين بافي علاء
ملاحظة: المجال مفتوح للتوقيع من كافة الفعاليات السياسية والثقافية والاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني