منظمة قامشلو لحزب الوحدة (يكيتي) تقبل التعازي في رحيل واستشهاد الشخصية القيادية كمال حنان (بافي شيار) في مكتب الحزب في قامشلو

تنعي منظمة قامشلو لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي), رحيل واستشهاد الشخصية القيادية في حزبنا الرفيق كمال حنان (بافي شيار), يوم الخميس المصادف في 31/1/2013م , وبهذه المناسبة الأليمة نعزي أنفسنا ورفاق حزبنا والحركة الوطنية الكردية في سوريا على رحيل هذه الشخصية الوطنية التي شكل رحيلها خسارة لعموم الحراك الوطني في سوريا وخاصةً في هذه الظروف العصيبة التي نمر بها.
تقبل التعازي في مكتب حزبنا في قامشلو .

العنوان : طريق الحسكة مقابل مشفى فرمان أيام الأحد والاثنين 3-4/2/2013م
من الساعة /10/ صباحاً حتى /1 / ظهراً ومساءً من الساعة / 4 / حتى / 9 / .
2/2/2013م
منظمة قامشلو

لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس   يعوّل الشعب الكوردي على المؤتمر الوطني الكوردي في غربي كوردستان بوصفه لحظة مفصلية، لا لمجرد جمع الفاعلين الكورد في قاعة واحدة، بل لتأسيس إرادة سياسية حقيقية تمثّل صوت الأمة الكوردية وتعبّر عن تطلعاتها، لا كفصيل بين فصائل، بل كشعبٍ أصيلٍ في جغرافيا ما تزال حتى اللحظة تُدار من فوق، وتُختزل في الولاءات لا في الحقوق. إننا…

ماهين شيخاني في عالم تُرسم فيه الخرائط بدم الشعوب، لا تأتي التحوّلات العسكرية منفصلة عن الثمن الإنساني والسياسي. انسحاب نصف القوات الأمريكية من شرق الفرات ليس مجرد خطوة تكتيكية ضمن سياسة إعادة التموضع، بل مؤشر على مرحلة غامضة، قد تكون أكثر خطراً مما تبدو عليه. القرار الأميركي، الذي لم يُعلن بوضوح بل تسرب بهدوء كأنّه أمر واقع، يفتح الباب أمام…

لم يعد الثاني والعشرون من نيسان مجرّد يومٍ اعتيادي في الروزنامة الكوردستانية، بل غدا محطةً مفصلية في الذاكرة الجماعية لشعبنا الكردي، حيث يستحضر في هذا اليوم ميلاد أول صحيفة كردية، صحيفة «كردستان»، التي أبصرت النور في مثل هذا اليوم من عام 1898 في المنفى، على يد الرائد المقدام مقداد مدحت بدرخان باشا. تمرّ اليوم الذكرى السابعة والعشرون بعد المئة…

د. محمود عباس قُتل محمد سعيد رمضان البوطي لأنه لم ينتمِ إلى أحد، ولأن عقله كان عصيًا على الاصطفاف، ولأن كلمته كانت أعمق من أن تُحتمل. ولذلك، فإنني لا أستعيد البوطي اليوم بوصفه شيخًا أو عالمًا فقط، بل شاهدًا شهيدًا، ضميرًا نادرًا قُطع صوته في لحظة كانت البلاد أحوج ما تكون إلى صوت عقلٍ يعلو فوق الضجيج، مع…