رئيس إقليم كوردستان يستقبل أحمد معاذ الخطيب رئيس ائتلاف المعارضة السورية

أستقبل
السيد مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان يوم الجمعة 25/1/2013 السيد أحمد معاذ
الخطيب رئيس ائتلاف المعارضة السورية.
وفي اللقاء الذي حضره السادة عماد أحمد نائب رئيس حكومة إقليم كوردستان وفؤاد حسين
رئيس ديوان رئاسة إقليم كوردستان وفلاح مصطفى مسؤول دائرة العلاقات الخارجية
لحكومة الإقليم، أستعرض السيد معاذ الخطيب الوضع السوري والمعارضة السورية بشكل
مفصل، متمنياً وبالتضامن مع القوى السياسية الكوردية في سوريا أن يتمكنوا من
التوصل إلى أتفاق، معلناً انه كان يدعم القضية الكوردية في العراق دائماً.
وفي جانب
آخر من اللقاء تم التطرق إلى الجهود الدولية بخصوص مساعدة اللاجئين السوريين في
دول الجوار.
  
 إدارة الصفحة الرسمية للمجلس الوطني الكردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…