مراسيم عزاء الشاعر و الكاتب الكُردي أرشف أوسكان في ألمانيا

عائلة و أصدقاء الشاعر و الكاتب الكُردي أرشف أوسكان، ينعون إليكم ببالغ الحزن و الأسى فقيدهم الغالي أرشف الذي وافته المنية ليلة الأحد 25.11.2012 في مدينة هامبورغ بألمانيا بعد صراعٍ طويل مع مرضٍ عضال.
ستقام مراسيم العزاء يومي السبت و الأحد في 1 و 2 /12/2012 الساعة 12:00ـ 22:00 و ذلك في مدينة بريمن على العنوان التالي:

Komela Kurdên Bremen MAAK
Landwehr 83
28217 Bremen
هذا و سيقوم أهل الفقيد و أصدقائه بألقاء نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه الطاهر وفاءً منهم لتضحياته و نتاجه الأدبي في خدمة الثقافة و الأدب الكُرديين و ذلك يوم الأربعاء المقبل 28.11.2012، الساعة 14:00، قبل أن يعاد إلى الوطن، و الدعوة مفتوحة للجميع.
المكان:  
Friedhof Öjendorf
Manshardtstraße 200
22119 Hamburg
لا أفجعكم الله بعزيز.
لمزيد من المعلومات:
Tel.: 015731690120
Tel.: 01749815102
Tel.: 01736718833
E-Mail jelebi@hotmail.de

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين نحن في حراك ” بزاف ” أصحاب مشروع سياسي قومي ووطني في غاية الوضوح طرحناه للمناقشة منذ اكثر من تسعة أعوام ، وبناء على مخرجات اكثر من تسعين اجتماع للجان تنسيق الحراك، وأربعة لقاءات تشاورية افتراضية واسعة ، ومئات الاتصالات الفردية مع أصحاب الشأن ، تم تعديل المشروع لمرات أربعة ، وتقويم الوسائل ، والمبادرات نحو الأفضل ،…

أحمد خليف أطلق المركز السوري الاستشاري موقعه الإلكتروني الجديد عبر الرابط sy-cc.net، ليكون منصة تفاعلية تهدف إلى جمع الخبرات والكفاءات السورية داخل الوطن وخارجه. هذه الخطوة تمثل تطوراً مهماً في مسار الجهود المبذولة لإعادة بناء سوريا، من خلال تسهيل التعاون بين الخبراء وأصحاب المشاريع، وتعزيز دورهم في دفع عجلة التنمية. ما هو المركز السوري الاستشاري؟ في ظل التحديات…

خالد ابراهيم إذا كنت صادقًا في حديثك عن محاربة الإرهاب وإنهاء حزب العمال الكردستاني، فلماذا لا تتجه مباشرة إلى قنديل؟ إلى هناك، في قلب الجبال، حيث يتمركز التنظيم وتُنسج خططه؟ لماذا لا تواجههم في معاقلهم بدلًا من أن تصبّ نيرانك على قرى ومدن مليئة بالأبرياء؟ لماذا تهاجم شعبًا أعزل، وتحاول تدمير هويته، في حين أن جذور المشكلة واضحة وتعرفها جيدًا؟…

عبدالحميد جمو منذ طفولتي وأنا أخاف النوم، أخاف الظلمة والظلال، كل شيء أسود يرعبني. صوت المياه يثير قلقي، الحفر والبنايات العالية، الرجال طوال القامة حالقي الرؤوس بنظارات سوداء يدفعونني للاختباء. ببساطة، كل تراكمات الطفولة بقيت تلاحقني كظل ثقيل. ما يزيد معاناتي أن الكوابيس لا تفارقني، خصوصًا ذاك الجاثوم الذي يجلس على صدري، يحبس أنفاسي ويفقدني القدرة على الحركة تمامًا. أجد…