حزب آزادي الكردي يدين احتجاز أربعة مواطنين قادمين من حلب الى القامشلي من قبل حاجز (دوار زوري)

تصريح إعلامي
في خبر مفاده احتجاز أربعة مواطنين ليلة أمس 3 / 10 / 2012 من قبل حاجز (دوار زوري) القريب من مدينة القامشلي وهم قادمون من حلب متوجهين إلى القامشلي ، والمواطنون هم :
– السيد محمد علو بن مسلم من قرية كوتاه التابعة لمنطقة عفرين محافظة حلب .
–  السيد محمد حمو بن ابراهيم قرية ميركان (كندي حسين) التابعة لمنطقة عفرين محافظة حلب .
–  السيد سيدو عمريكو بن نوري قرية قيبار (الهوى) التابعة لمنطقة عفرين محافظة حلب .

–  السيد محمد مندك بن شلاش ، مدينة كوباني (عين العرب) التابعة لمحافظة حلب .
إننا في الوقت الذي ندين بشدة هذا الاحتجاز العشوائي اللاقانوني، نطالب في الوقت ذاته الجهات ذات العلاقة فك احتجازهم فورا وتسيير أمورهم لاستكمال رحلتهم في أمان، ومن ثم عودتهم إلى أهلهم وذويهم دون أذى أو سوء، كما ندعو السلطات للكف عن مثل هذه الاجراءات التي تثير الرعب والقلاقل بين المواطنين ..
في 4 / 10 / 2012
الإعلام المركزي

لحزب آزادي الكردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…