لورا سيف داود الاولى في محافظة الحسكة في الشهادة الاعدادية دورة 2012 والحاصلة على العلامة التامة 310/310

من مواليد مدينة القامشلي عام 1997
درست في مدرسة السلام الارمنية الخاصة المرحلة التحضيرية , الابتدائية والاعدادية, واثبتت نشاطها وتفوقها منذ السنوات الاولى من دراستها وكانت تنال الدرجة الاولى على زملائها وزميلاتها.
 لها اخ هو بلند واخت هي لانا وهما ايضا من المتفوقين في نفس المدرسة.

في صيف عام 2011 وكانت قد نجحت الى الصف الثالث الثانوي,  درست المدرسة الصيفية “مدرسة الاوائل الخاصة” في دمشق وكانت قد حصلت على الدرجة الاولى على صفوفها الخمسة.
في العطل الصيفية واثناء تواجدها مع عائلتها في مدينة دمشق, اتمت عدة دورات صيفية في معهد “صلحي الوادي” في الصولفيج و العزف على الة البيانو كما اتبعت عدة دورات في العزف على الة البيانو لدى الراهبات في القامشلي.
تتقن اللغة الانكليزية وتهوى مطالعة القصة والرواية وكتب عن الازياء.
وهي ابنة القاص والشاعر الكردي سيف داود “لوند داليني”
lewenddakini@gmail.com

Mobile 00963933494105

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…