وفاة الحاجة أمينة جميل عيسى

ببالغ الأسى والألم ننعي اليكم نبأ وفاة الشخصية الكوردية التي اعتقلت في انتفاضه قامشلو 2004 الحاجة امينه جميل عيسى (امينة كفرزي)
اولادها:
 الكاتب والناشط السياسي برزان بهرم عيسى (روياري تربه سبيئ)
الكاتب وعضو اتحاد تنسيقيات شباب الكورد الاستاذ نزار عيسى (بافي ازاد)
المهندسة نجاح عيسى (ام اياز)
 السيد ريزان عيسى (ابو كاوا)
حفيدها الناشط السياسي كانيوار برزان (كاني برزان)ممثل حركة كوردستان سوريا فرع اقليم كوردستان
راجين الله العلي القدير ألايفجعكم بعزيز
  (انا الله وانا اليه راجعون )
تقبل التعازي شخصيا في تربه سبيئ في منزل السيد ريزان عيسى الكائن في حي الثورة او برقيا على الايميل
 nzarIssa666@gmail.com

او هاتفيا على الارقام التالية:
الاستاذ نزار (009647508665209)
روياري تربه سبيئ(009647504164392)
كاني برزان (009647504977611)
المهندسة نجاح (00963944687547)

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…