بطاقة شكر من هيئة اعلام الفرع (15) للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)

باسم حزبنا الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) نتقدم بالشكر الجزيل الى كافة ممثلي الأحزاب السياسية الكردية في سوريا وكافة الفعاليات والنخب السياسية والثقافية والاجتماعية والشخصيات الوطنية والمنظمات النسائية وكافة التنسيقيات والمواقع الالكترونية ونخص الشكر موقع (ولاتي مه), وكل من وافانا بباقات الورود وبرقيات التهنئة بمناسبة افتتاح مكتب الفرع الخامس عشر لحزبنا .
ونؤكد بان افتتاح المكتب جاءت لخدمة كل ما من شأنه توحيد الصف الكردي والوطني السوري وكل مستلزمات القوة والنضال من اجل تحقيق الحقوق القومية المشروعة لشعبنا الكردي وكذلك ازدهار بلدنا سوريا , لكل السورين إضافة إلى تأمين التعايش المشترك مع كافة مكونات الشعب السوري من الإخوة العرب والمسيحيين والسريان الآثوريين وغيرها .
كما نرحب بكافة المساهمات والنشاطات السياسية والثقافية والاجتماعية على مبدأ الرعاية لا الوصاية بما يخدم قضية شعبنا العادلة ووطننا سوريا .
  هيئة إعلام مكتب الفرع الخامس عشر
  قامشلو  2  – 8 – 2012       

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…