دعوة لحضور ندوة سياسية يقيمها فرع منظمة حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في لندن

الى أبناء الجالية السورية والكردية الأعزاء في بريطانيا
نظراً للظروف الاستثنائية التي يمر به الوضع السوري والكردي قررنا نحن فرع منظمتنا عقد ندوة جماهيرية وبحضور الرفيق الأستاذ أحمد جتو القيادي البارز في منظمة حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في أوروبا السبت بتاريخ 21.07.2012 الساعة الواحدة بعد الظهر حول المستجدات السياسية الحالية على الصعيد السوري والكردي.

لذلك نهيب ونتمنى للرفاق ومؤيدي حزبنا وأبناء الجالية السورية والكردية في بريطانيا الحضور لإغناء النقاش و التواصل بيننا في هذه الظروف الإستثنائية والصعبة التي يمر بها شعبنا في سوريا

.
المجد والخلود للشهداء
الحرية والديمقراطية للشعب السوري
نعم للحقوق السياسية والقومية للشعب الكردي
 
المكان؛

komkar
1 Birkbeck Road
Hornsey
LOndon N8 7PF

منظمة الحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورياـ يكيتي ـ فرع بريطانيا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…