عائلة صوفي رشيد تنعي رحيل الشخصية الوطنية عبدالله صوفي رشيد

 تنعي اليكم عائلة صوفي رشيد بمزيد من اللوعة والأسى انتقال ابنها الشخصية الوطنية السيد عبدالله صوفي رشيد الى جوار ربه اثر مرض عضال الم به منذ سنين ليلة 11-12-7-2012 وورى الثرى  في مقبرة قدور بيك بالقامشلي يوم الخميس في 12-7-2012

انتسب المغفور له الى صفوف الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا عام 1960 ونال شرف عضوية اللجنة المحلية واعتزل العمل التنظيمي عام 1974 على اثر الأنشقاقات التي حصلت في الحركة وبقي ملتزما بقضية شعبه حتى وافته المنيه
 تقبل التعازي على العناوين التالية

حضوريا: خيمة العزاء في حي جرنك صغير في سوريا – القامشلي
   وبيت ابن اخوه السيد محمود محمد ابوصابر عضو اللجنة السياسية لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) ممثل الحزب في كردستان الكائن في ناحية بحركة بجانب مقبرة مجمع بحركة (مقبرة المزوريين)
هاتفيا : ولده محمد عبداللةoo963988462563 :
  ابن اخوه ابو صابر :009647504037598
برقيا: diljaro_83@hotmail.com     
وذلك يومي الجمعة والسبت الساعة الثالثة لغاية السابعة من بعد الظهر

لا افجعكم الله بعزيز
 وان لله وانا اليه راجعون

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…