
وقد نشر الناشط السياسي الكوردي ” أحمد قاسم ” في صفحته على الفيسبوك التوضيح التالي حول الحادثة:
توضيح الى كل من يهمه الأمر حول حادثة التي تعرض اليها استاذ مصطفى اسماعيل عضو الهيئة التنفيذية للمجلس الوطني الكردي وعضو لجنة العلاقات الخارجية في المجلس، المقيم في اقليم كردستان العراق.
في صباح هذا اليوم، وفي زيارته الى مقر الحزب الديمقرطي الكوردي السوري في سليمانية، حبث جرى مشاجرة في نفس المقر بين سكفان كدو ورزكار سوري بوجود العديد من الزوار ، وخلال المشاجرة سحب رزكار سوري مسدسه ليطلق على سكفان، وفور بيان المسدس أقدم مصطفى اسماعيل لمنع رزكار من إطلاق النار، ولكن مع الأسف كانت اربعة رصاصات من نصيب الأستاذ مصطفى: اثنان في ساقه الأيسر وواحدة في ساقه الأيمن والرابعة في كتفه الأيسر.
إلا أن حالته مستقرة بعد إجراء عملية نا جحة له.
نتمنى له الشفاء العاجل، وارجو أن لا يفسر بما لا يخدم القضية بشي، ولا يلبس الموضوع بنكايات سياسية أو ما شابه.
لكم الدعاء للإستاذ مصطفى بالشفاء العاجل ليلتحق بزملائه في آدىء واجبه القومي والوطني.
إلا أن حالته مستقرة بعد إجراء عملية نا جحة له.
نتمنى له الشفاء العاجل، وارجو أن لا يفسر بما لا يخدم القضية بشي، ولا يلبس الموضوع بنكايات سياسية أو ما شابه.
لكم الدعاء للإستاذ مصطفى بالشفاء العاجل ليلتحق بزملائه في آدىء واجبه القومي والوطني.