
كما أشكر كل من أرسل برقيات عزاء هاتفية أو الكترونية أو رسائل جوالية من كرد و عرب و مسيحين ، و وأمتن كل الامتنان لكل المنظمات الكردية و السياسية و الشبابية و الإعلامية و الاجتماعية و الثقافية و الاتحادات النسائية لمشاركتهم و مشاركتهن في خيمة العزاء بروح وطنية متقدة.
و لا يغيب عن خاطري أن أبارك (ديركا حمكو) على أنها أزكت حفنة من تراب الوطن (ببذرة) من سماد الثورة السورية التي ستورق – بعد حين – ثماراً يانعة بعون الله .
وإنا لله وإنا إليه راجعون
وإنا لله وإنا إليه راجعون