مجلس عزاء الشهيد بريندار موسى رندي في الوطن و المهجر

  ببالغ الأسى و الحزن تلقينا نبأ استشهاد ابننا بريندار موسى رندي وهو في ريعان شبابه و الذي استشهد يوم الأحد 10.06.2012 بالقرب من مدينة الزبداني أثناء محاولته الانشقاق عن الجيش السوري النظامي, حيث تم إطلاق النار عليه من قبل مسؤوليه في القطعة العسكرية التي كان يخدم فيها.


هذا وسيصل جثمانه مساء اليوم 11.06.2012 في تمام الساعة السادسة مساء إلى مدينة عامودا حيث سيتم تشييعه ليوارى الثرى.

هذا و يقام مجلس العزاء في دار والده الكائن في مدينة الحسكة.
كما يقام مجلس العزاء في ألمانيا في دار عمه الناشط السياسي فواز رندي اعتبار من اليوم 11.06.2012 على العنوان التالي:
Vesenbührehener Str.

10

49685 Drantum
للاتصال:
فواز رندي:01747635333
يونس رندي: 015223569724
E-Mail: fawasrinde@hotmail.de

إنا لله و إنا إليه راجعون

آل رندي في الوطن و المهجر

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين تستند الشعبوية في خطابها على المشاعر والعواطف الجماهيرية، بدلًا من العقلانية والتخطيط، حيث أصبحت ظاهرة منتشرة في الحالة الكردية السورية، وتتجلى في الخطاب السياسي الذي يفضل دغدغة المشاعر الجماهيرية واستخدام شعارات براقة، ووعود كاذبة بتحقيق طموحات غير واقعية، بدلاً من تقديم برامج عملية لحل المشكلات المستعصية التي تعاني منها المناطق الكردية. إن تفاقم الاوضاع الاقتصادية وانتشار الفقروالبطالة، يدفع…

خالد حسو عفرين وريفها، تلك البقعة التي كانت دائمًا قلب كوردستان النابض، هي اليوم جرحٌ عميق ينزف، لكنها ستبقى شاهدة على تاريخٍ لا يُنسى. لا نقول “عفرين أولاً” عبثًا اليوم، بل لأن ما حدث لها، وما يزال يحدث، يضعها في مقدمة الذاكرة الكوردية. لماذا عفرين الآن؟ لأن عفرين ليست مجرد مدينة؛ هي الرئة التي تتنفس بها كوردستان، والعروس التي تتوج…

خليل مصطفى ما تُظهرهُ حالياً جماعة المُعارضة السورية (وأعني جماعات ائتلاف المُعارضة المُتحالفين مع النظام التركي) من أقوال وأفعال مُعادية ضد أخوتهم السوريين في شمال شرق سوريا، لهي دليل على غباوتهم وجهالتهم ونتانة بعدهم عن تعاليم وتوجيهات دين الله تعالى (الإسلام).؟! فلو أنهُم كانوا يُؤمنون بالله الذي خالقهُم وخالق شعوب شمال شرق سوريا، لالتزموا بأقواله تعالى: 1 ــ (تعاونوا على…

  نظام مير محمدي* يمثل الخامس والعشرون من نوفمبر، اليوم العالمي للقضاء على جميع أشكال العنف ضد المرأة، فرصة للتأمل في أوضاع النساء في مختلف المجتمعات ومناقشة التحديات التي يواجهنها. وعند تأملنا في هذا السياق، تتجه أنظارنا نحو السجون المظلمة في إيران، حيث تُعتقل النساء ويتعرضن للتعذيب لمجرد ارتكابهن جريمة المطالبة بالعدالة وإعلاء أصواتهن لوقف القمع وتحقيق الحرية. هؤلاء…