بسم الله الرحمن الرحيم
كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون.
“ص“
نود نحن عائلة آلوجي..
إخواناً.
وأخواتً.
أمهاتً وأبناءً.
بناتً، وأحفاداً أن نقول في فقيدنا وعميد أسرتنا الكريم.
الدكتور عبد الرحمن آلوجي بعد رحيله الآتي:
وإذ نمعن التفكير فيما يكون قد تركه لنا فقيدنا من إرث نضالي عظيم لا يكاد أن يقدر بثمن.
مستنداً على ركائز وقواعد شعبية ممتدة على كامل بقاع وطننا.
يستمد بمبادئه على ما اقبسها من المطالب الشعبية القومية والوطنية والديمقراطية السامية.
والتي كان يستهدف بها إلى إرجاع كامل الحقوق المغتصبة إلى أصحابها الأصليين من أبناء شعبنا الكوردي وكل المكونات السورية بشجاعة لا تعرف التقهقر.
وهو ما يدعونا إلى التشبث بذلك الإرث والحفاظ عليه والبناء عليه حتى يبلغ هدفه المنشود.
كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون.
“ص“
نود نحن عائلة آلوجي..
إخواناً.
وأخواتً.
أمهاتً وأبناءً.
بناتً، وأحفاداً أن نقول في فقيدنا وعميد أسرتنا الكريم.
الدكتور عبد الرحمن آلوجي بعد رحيله الآتي:
وإذ نمعن التفكير فيما يكون قد تركه لنا فقيدنا من إرث نضالي عظيم لا يكاد أن يقدر بثمن.
مستنداً على ركائز وقواعد شعبية ممتدة على كامل بقاع وطننا.
يستمد بمبادئه على ما اقبسها من المطالب الشعبية القومية والوطنية والديمقراطية السامية.
والتي كان يستهدف بها إلى إرجاع كامل الحقوق المغتصبة إلى أصحابها الأصليين من أبناء شعبنا الكوردي وكل المكونات السورية بشجاعة لا تعرف التقهقر.
وهو ما يدعونا إلى التشبث بذلك الإرث والحفاظ عليه والبناء عليه حتى يبلغ هدفه المنشود.
وتجاه كل هذا وذاك يستطيع أن يقول كل قد تعرف عليه أن يقول فيه.
بأنه كان شاعراً ملتزماً بكل ما كان قد آمن به من مبادئ، وهو الكاتب والمناضل الذي أخلص لكل قيم العدالة والديمقراطية والتي أفنى حياته في سبيل تحقيقها, على طريق ترسيخ مفهوم البارزانية الحقة في الإخلاص والتضحية.
داعيا إلى تحقيق القيم الإنسانية العالية, ورفع راية الكوردايتي ، متعاليا بها على مفهوم العائلة والعشيرة والحزبية الضيقة, ليكون بشهادة جميع أطياف ومكونات المجتمع السوري الشخصية المتوازنة المعتدلة للارتقاء بسوريا نحو ترسيخ قيم الديمقراطية والمساواة, وتثبيت عقيدة ومفهوم الأخوة العربية الكوردية ليقول في ذلك على الدوام:
هذي يدي من ضمير الكورد أرسلها لأخوة العرب أدنيها لمرتقب ِ
كما نود أن نتقدم بكل آيات الشكر والتقدير والعرفان إلى كل من شاركنا اهتمامنا في فقيدنا قبل وأثناء وبعد رحيله كالآتي:
1 ـ السيد الرئيس مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان الذي فتح لعميد أسرتنا وحزبنا البارتي بسماحة وأمر منه أبواب الرعاية الصحية, وسهل له باب إقامة كاملة في أماكن تليق به وبمكانته.
ضمن مراقبة متواصله تحرص كل الحرص على تلبية احتياجاته ومرافقيه منذ دخوله الإقليم وحتى لحظة خضوعه لقضاء الله وقدره، فيسلم جسده الطاهر إلى أهلنا في الوطن.
فله جل التقدير والاحترام وليعش سنداً للكورد وكوردستان.
2 ـ الشيخ حميدي دهام الهادي شيخ مشايخ الشمر الذي كانت قد تطورت صلاته بفقيدنا، حيث تولى أبناء عشرته “المقربين إلينا وإلى شعبنا الكوردي” مسؤولية مرافقته ومراقبة نقل جثمانه الطاهر إلى جانب قوات بيشمركتنا داخل الحدود العراق إلى أرض الوطن ومتابعة ذلك على الأراضي السورية.
وهو الذي تابع ذلك بحضور شخصي إلى خيمة العزاء وإلقاء كلمة بهذه المناسبة.
فله وأبناء عشيرة كل الاحترام والتقدير.
3 ـ المجلس الوطني الكوردي في سوريا بكل مكوناته من أحزاب وتنسيقياته ومستقليه على مشاركتهم إيانا في مصابنا وإياهم وتحملهم ورئيسهم المتمثل في السيد الأستاذ أحمد سليمان كل مشاق… لهم منا كامل الاحترام
4.
كل التنسيقيات الشبابية الثائرة في وجه الظلم والعنف المستخدم بحق المكونات السورية المختلفة.
وكذلك الأحزاب العربية والكوردية وباقي المكونات السورية الأخرى المشاركين في مصابنا.
لهم منا التقدير والاحترام.
5.
الفرق الفلكلورية والمنظمات الاجتماعية والحزبية والشعبية المختلفة.
لهم منا التقدير والاحترام.
6.
كل الشخصيات الاعتبارية الدينية والاجتماعية، والعشائرية ووجهائها، وباقي المكونات الشعبية والوطنية على مختلف توجهاتهم الفكرية والعقائدية.
الذين شاركوننا مصابنا.
لهم منا التقدير والاحترام.
7.
كما ونتقدم بالشكر إلى كل من يكونوا قد انضموا إلينا عبر وسائل الاتصالات المختلفة صوتياً أم كتابيا..
لهم منا التقدير والاحترام.
ونقول للجميع أعاننا الله على مصابنا وإياكم وجزانا جميعاً بفقيدنا..
كما ونرجو الباري عز وجل أن يعيننا وإياهم على حمل ما تركه لنا فقيدنا والمضي به قدماً حتى تحقيق ما كان يسعى إلى تحقيقه فقدنا جميعاً وهو ماض لينعم في رحمة الله..
أنا لله وإنا إليه لراجعون
عن آل الفقيد/
محمد سعيد آلوجي
ألمانيا في 29.05.2012
بأنه كان شاعراً ملتزماً بكل ما كان قد آمن به من مبادئ، وهو الكاتب والمناضل الذي أخلص لكل قيم العدالة والديمقراطية والتي أفنى حياته في سبيل تحقيقها, على طريق ترسيخ مفهوم البارزانية الحقة في الإخلاص والتضحية.
داعيا إلى تحقيق القيم الإنسانية العالية, ورفع راية الكوردايتي ، متعاليا بها على مفهوم العائلة والعشيرة والحزبية الضيقة, ليكون بشهادة جميع أطياف ومكونات المجتمع السوري الشخصية المتوازنة المعتدلة للارتقاء بسوريا نحو ترسيخ قيم الديمقراطية والمساواة, وتثبيت عقيدة ومفهوم الأخوة العربية الكوردية ليقول في ذلك على الدوام:
هذي يدي من ضمير الكورد أرسلها لأخوة العرب أدنيها لمرتقب ِ
كما نود أن نتقدم بكل آيات الشكر والتقدير والعرفان إلى كل من شاركنا اهتمامنا في فقيدنا قبل وأثناء وبعد رحيله كالآتي:
1 ـ السيد الرئيس مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان الذي فتح لعميد أسرتنا وحزبنا البارتي بسماحة وأمر منه أبواب الرعاية الصحية, وسهل له باب إقامة كاملة في أماكن تليق به وبمكانته.
ضمن مراقبة متواصله تحرص كل الحرص على تلبية احتياجاته ومرافقيه منذ دخوله الإقليم وحتى لحظة خضوعه لقضاء الله وقدره، فيسلم جسده الطاهر إلى أهلنا في الوطن.
فله جل التقدير والاحترام وليعش سنداً للكورد وكوردستان.
2 ـ الشيخ حميدي دهام الهادي شيخ مشايخ الشمر الذي كانت قد تطورت صلاته بفقيدنا، حيث تولى أبناء عشرته “المقربين إلينا وإلى شعبنا الكوردي” مسؤولية مرافقته ومراقبة نقل جثمانه الطاهر إلى جانب قوات بيشمركتنا داخل الحدود العراق إلى أرض الوطن ومتابعة ذلك على الأراضي السورية.
وهو الذي تابع ذلك بحضور شخصي إلى خيمة العزاء وإلقاء كلمة بهذه المناسبة.
فله وأبناء عشيرة كل الاحترام والتقدير.
3 ـ المجلس الوطني الكوردي في سوريا بكل مكوناته من أحزاب وتنسيقياته ومستقليه على مشاركتهم إيانا في مصابنا وإياهم وتحملهم ورئيسهم المتمثل في السيد الأستاذ أحمد سليمان كل مشاق… لهم منا كامل الاحترام
4.
كل التنسيقيات الشبابية الثائرة في وجه الظلم والعنف المستخدم بحق المكونات السورية المختلفة.
وكذلك الأحزاب العربية والكوردية وباقي المكونات السورية الأخرى المشاركين في مصابنا.
لهم منا التقدير والاحترام.
5.
الفرق الفلكلورية والمنظمات الاجتماعية والحزبية والشعبية المختلفة.
لهم منا التقدير والاحترام.
6.
كل الشخصيات الاعتبارية الدينية والاجتماعية، والعشائرية ووجهائها، وباقي المكونات الشعبية والوطنية على مختلف توجهاتهم الفكرية والعقائدية.
الذين شاركوننا مصابنا.
لهم منا التقدير والاحترام.
7.
كما ونتقدم بالشكر إلى كل من يكونوا قد انضموا إلينا عبر وسائل الاتصالات المختلفة صوتياً أم كتابيا..
لهم منا التقدير والاحترام.
ونقول للجميع أعاننا الله على مصابنا وإياكم وجزانا جميعاً بفقيدنا..
كما ونرجو الباري عز وجل أن يعيننا وإياهم على حمل ما تركه لنا فقيدنا والمضي به قدماً حتى تحقيق ما كان يسعى إلى تحقيقه فقدنا جميعاً وهو ماض لينعم في رحمة الله..
أنا لله وإنا إليه لراجعون
عن آل الفقيد/
محمد سعيد آلوجي
ألمانيا في 29.05.2012