الصحفي الكردي سيروان حجي بركو أصبح مراسلا لمنظمة مراسلون بلا حدود


 
عامودا.

كوم / ولاتي مة- لمتابعة وضع الاعلام والصحافة الكردية ومراقبة حرية الرأي والفكر فيها, عينت منظمة مراسلون بلا حدود (RSF) الصحفي الكردي النشيط سيروان حجي بركو مراسلا خاصاً لها.
الصحفي والكاتب الكردي سيروان حجي بركو من أهالي بلدة عامودا (غرب كردستان) يعيش حاليا خارج الوطن ويدير موقع عامودا.

كوم, ذلك الموقع الذي اصبح مصدرا رئيسيا لمتابعة اخبار غرب كردستان, وكان له دور فعال في تغطية انتفاضة الشعب الكردي في غرب كردستان.
منظمة مراسلون بلا حدود هي منظمة دولية, مركزها الرئيسي في العاصمة الفرنسية باريس ولها مكاتب في كثير من دول العالم, مهمتها الاساسية هي مراقبة وضع الاعلام والصحفيين والتعديات التي تتم بحق حرية الرأي والفكر, ومن اليوم فصاعداً ستقوم هذه المنظمة بنشر أخبارها وبياناتها باللغة الكردية أيضا من خلال موقعها (www.rsf.org)
باسم كافة العاملين في موقع ولاتي مة نهنأ الزميل سيروان حجي بركو, ونتمنى له النجاح في عمله.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…

إبراهيم اليوسف إنَّ إشكالية العقل الأحادي تكمن في تجزئته للحقائق، وتعامله بانتقائية تخدم مصالحه الضيقة، متجاهلاً التعقيدات التي تصوغ واقع الشعوب. هذه الإشكالية تطفو على السطح بجلاء في الموقف من الكرد، حيث يُطلب من الكرد السوريين إدانة حزب العمال الكردستاني (ب ك ك) وكأنهم هم من جاؤوا به، أو أنهم هم من تبنوه بإجماع مطلق. الحقيقة أن “ب ك ك”…

شيروان شاهين سوريا، الدولة ذات ال 104 أعوام البلد الذي كان يومًا حلمًا للفكر العلماني والليبرالي، أصبح اليوم ملعبًا للمحتلين من كل حدب وصوب، من إيران إلى تركيا، مرورًا بكل تنظيم إرهابي يمكن أن يخطر على البال. فبشار الأسد، الذي صدع رؤوسنا بعروبته الزائفة، لم يكتفِ بتحويل بلاده إلى جسر عبور للنفوذ الإيراني، بل سلمها بكل طيبة خاطر…