تقرير حول مظاهرة كركي لكي في ثلاثاء المعتقل شبال ابراهيم 15/5/2012

(ولاتي مه – خاص) تلبية لدعوة تنسيقية شباب كركي لكي للتظاهر تحت شعار ثلاثاء المعتقل شبال ابراهيم خرجت مظاهرة حاشدة في تمام السابعة مساء من دوار الصناعة حيث وقفت الجماهير دقيقة صمت على ارواح الشهداء الكورد وشهداء الثورة السورية وتغنى الجميع النشيد الوطني (اي رقيب) وتوجهت المظاهرة الى مركز السوق, حيث طالبت الجماهير الحاشدة من المنظمات الدولية والمنظمات الانسانية الكشف الفوري عن مصير المعتقلين شبال ابراهيم وحسين عيسو ورفعت اللافتات التي تطالب بحرية كافة معتقلي الثورة السورية و رفع المتظاهرون صور المعتقلين شبال ابراهيم وحسين عيسو وعادل ابو كوران الذي اعتقل مؤخراً في رميلان,
وفي كلمه له تحدث اتحاد تنسيقيات شباب الكورد عن حياة المعتقل شبال ابراهيم الذي يعاني من مرض مزمن و طالب المنظمات الانسانية والحقوقية التدخل الفوري من اجل إنقاذ حياة كافة المعتقلين في سورية 

واليكم بعض الصور من المظاهرة:  

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…