وفاة السيدة نازليه حنان والدة السياسي الكوردي مصطفى حسو

ال سيدو ينعون اليكم وفاة السيدة نازليه حنان والدة السياسي الكوردي مصطفى حسو مواليد1948 من ناحية جنديرس وسيتم الدفن في قرية قربه اليوم 14.05.2012

 تقبل التعازي في منزل ابنها مصطفى حسو بمدينة دورتموند على العنوان التالي :
Butz str.48
44359 dortmund 
للاتصال هاتفيا :

017647046150

———–

عزاء السيدة نازلية حنان في مدينة دوتموند الألمانية
يقام يوم السبت المصادف  19.05.2012 في مدينة دورتموند الألمانية مجلس عزاء السيدة نازلية حنان و التي وافتها المنية يوم الإثنين  14.05.2012 في ناحية جندريس التابعة لمنطقة عفرين حيث وارى جثمانها الطاهر الثرى في قرية قربة عن عمر ناهز الثلاثة و التسين عاما.
تقبل التعازي على العنوان التالي:
Dakme
immermannstr.29
44147 Dotmund

 

من الساعة 12:00 و إلى الساعة 20:00
آل سيدو
للاتصال:
ابن الفقيدة
السيد مصطفى حسو (حجي)
017647046150

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…