مكاييل بلحاج

ح كابوري

لماذا الكيل بمكاييل يا بالحاج!؟

بلحاج يدعو للجهاد بالعراق ويتهم الجزائر بسجن المتطوعين .

بلحاج اعتقل عام 2005 بتهم تشجيع قتل دبلوماسيين جزائريين بالعراق.

دعا الرجل الثاني بالجبهة الإسلامية للإنقاذ المحظورة في الجزائر علي بلحاج  إلى الجهاد في العراق قائلا إن “واجب النصرة للمسلمين لا تسقطه الحدود ولا السدود”.

وقال بلحاج في رسالة إلى الإسلامي السعودي الشيخ سفر الحوالي “لماذا الجهاد فرض عين عندما احتل الروس أفغانستان ولماذا التخاذل في قضية فلسطين والعراق؟ “.

 

كما اتهم السلطات الجزائرية بمنعه من الذهاب إلى إسطنبول حيث سيعقد مؤتمر لدعم الشعب العراقي قائلا “إنني ما زلت ممنوعا من ممارسة حقوقي السياسية والمدنية والاجتماعية والدينية والدعوية.

وكشف بلحاج عن وجود شباب في السجون “جريمتهم الوحيدة هي الذهاب إلى العراق للجهاد أو الإعانة عليه بالوسائل المشروعة”.

وكانت السلطات اعتقلت بلحاج في يوليو/تموز 2005 قبل الإفراج عنه, وذلك بتهم التحريض على قتل دبلوماسيين جزائريين خطفهما تنظيم القاعدة ببلاد الرافدين, بعد أن اعتبر في لقاء مع الجزيرة أن “الشريعة تقول إن حلفاء المحتلين يواجهون نفس مصير المحتلين أنفسهم.

يا بلحاج ويا صاحب المكاييل المزدوجه :

لماذا لم تصدر انت وامثالك من” المجاهدين”؟! فتاوي بالجهاد ضد الطاغية صدام عندما قتل وانتهك واغتصب واحرق ودمر ..

الكويت وايران وكردستان والعراق ..

واباد المسلمين وغير المسلمين باسم عمليات الانفال والتي تعد كشاهد على دكتاتوريتة وطغيانة ولم يشفع له ان سمى جرائمة باسم سورة من سور القران وظل يحمل ذلك القران وهو في قفص محكمة العصر كما لم يشفع له القران الذي يحمله فهو وبال عليه ويلعنه ، ولم يشفع له علمه الذي كتب عليه الله اكبر فالعلم يلعنه فهو وبال عليه يابلحاج ! هل قرات التاريخ ووقفت عند القائد الكردي صلاح الدين الأيوبي الذي حرر بلاد المقدس وبلاداً اسلامية اخرى ؟ هل نسيت اهله وهل جزاؤهم الإبادة بالمواد الكيماوية فاين فتاويكم ضد اولئك المجرمين ام ان فتاويكم للشباب العرب كي يدمروا العراق ومن شاركوا بتحريره من الأكراد فاصبحوا حكامه وقضاته وقد شارك العرب مع الغرب في تحريره ومحاولة الحفاظ على امنه .

يا بلحاج  انك لاترى الشباب في السجون مجرمين يستحقون السجون مع انهم قاموا باكبر جريمة وهي دخولهم في خندق الظالمين في مواجهة المحررين من الداخل والخارج (فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ).

يابلحاج الأمازيغي” والأمازيغ اكراد” يهتفون سنعود لنقيم ” الدولة الكردية”!

تقول بان وجود شباب في السجون “جريمتهم الوحيدة هي الذهاب إلى العراق للجهاد أو الإعانة عليه بالوسائل المشروعة”
كم هي بقاع المسلمين المتضررين الذين يذبحون ليل نهار وتهتك اعراضهم  فهل تسمح فتواكم لهم بالذهاب الى دار فور السودان لانقاذ ماتبقى من شرف النساء ام ان هؤلاء فقط مسلمون افريقيون حالكو السواد ليسوا كالجنجويد العربان  السمر؟
الم يكف الجزائر ضحايا سينما عاموداالأطفال  الثلاثمائه ؟ الم تكف جريمتكم في عام خمسة وسبعين وما حل بالمجاهدين الحقيقين من الأكراد البشمركة الاشاوس ضد الطاغوت البعثي العربي الجاهلي الذي ما انفك يهزأ بعلماء الدين والاديان فصار له ثالوث مقدس آمن بالبعث ربا دون رب العالمين  افلا تنتهون ام عقاب الرب تنتطرون الم يكفكم ما يصيب الطاغيه من ذل وهوان يوما بعد يوم؟ اوليس قول الله كاف ( ان تنصروا الله ينصركم) فلم تنتصرون للطاغية وتسكتون عن تجاوزات اراذلكم !لماذا لماذا.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…