لقد أسعدتنا الكلمات الصادقة والمعبرة والتي توجهت بها شاكراً كل من زارك واتصل بك للاطمئنان عن وضعك الصحي ، كما أسعدنا حديثك الشيق الذي كنا ننتظره بفارغ الصبر عن وضعك الصحي وأنت تزف لنا البشرى .
من صميم القلب أتمنى لك التغلب على هذه العارض الطارئ ، والعودة إلى الوطن في أقرب وقت ، مع تقديرنا الكبير واحترامنا لكل الجهود المبذولة والتسهيلات المطلوبة التي قدمت لكم والاهتمام الذي حظيتم به ، بل وتستحقونه ، سواء كان من قبل الرفاق أو الأصدقاء أو الأشقاء .
خالص الدعاء لك بالصحة والمعافاة آملاً أن نلتقي قريباً
من صميم القلب أتمنى لك التغلب على هذه العارض الطارئ ، والعودة إلى الوطن في أقرب وقت ، مع تقديرنا الكبير واحترامنا لكل الجهود المبذولة والتسهيلات المطلوبة التي قدمت لكم والاهتمام الذي حظيتم به ، بل وتستحقونه ، سواء كان من قبل الرفاق أو الأصدقاء أو الأشقاء .
خالص الدعاء لك بالصحة والمعافاة آملاً أن نلتقي قريباً
أخوكم الدكتور عبد الحكيم بشار
القامشلي في 12-12-2006