الاتحاد الكورستاني للاعلام الالكتروني بصدد عقد مؤتمره الأول

الى جميع أعضاء الاتحاد الكوردستاني للاعلام الالكتروني
تحيه حاره!
بسعادة بالغه نود أن نبلغكم عن مكان و تأريخ عقد مؤتمر الاتحاد الكوردستاني للاعلام الالكتروني وحسب التالي:
ايام عقد المؤتمر: 16-17 من شهر ديسمبر 2006
أوقات جلسات المؤتمر: الساعة 11 صباحا  يوم السبت  1612
يوم الاحد 1712 ستنتهي أعمال المؤتمر الساعة 13.00

مكان عقد المؤتمر: ستوكهولم – السويد
العنوان:
Henriksdalsringen   6
Nacka
Slussen  كيفية الوصول الى مكان المؤتمر من
Henriksdalsringen الباص رقم 53 بأتجاه
و النزول في أخر قطعه للباص المذكور

للاتصال:
صفوت جلال: موبایل 0736523095
حكيم نديم الداودي: موبایل 0735626800
دانا جلال: موبایل 0736944308
ئاری کاکه‌یی: موبایل 0704463579
ku_e_m@yahoo.se   البريد الالكتورني

أهلا وسهلا بكم
الاتحاد الكوردستاني للاعلام الالكتروني
اللجنة المؤقته
2006-12-03

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…