تقرير عن مظاهرة يوم السبت 17/12/2011 في ديريك

تلبية لدعوتنا (احرار ديريك – تجمع احرار مدينة ديرك – xwendexwazen derike)

و قد نظمنا مظاهرة ناجحة بكل المعايير و احتفظ المتظاهرون بكل المظاهر السلمية و الحضارية.

و هتفوا الشباب جميع الشعارات الثورة الثورية المباركة ضد النظام البعثي الشمولي .

و نادوا باسقاط الطاغية بشار الاسد و اعدامه و نددوا باالاعلام السوري الكاذب و حيوا جميع القنوات الحرة و المدن المحاصرة و المنكوبة من قبل قوات الاسد و شبيحته.

وحيوا الجيش السوري الحر
نشكر جهود جميع الشباب و الحرائر الكوردية في ديريك الذين ساهموا معنا في انجاح هذه المظاهرة .


و نؤكد على اننا سنستمر في نضالنا حتى اسقاط الطاغية و اعوانه
و نؤكد على استقلاليتنا و حرصنا على التعاون و التنسيق مع كافة فعاليات الحراك الثوري
عاش شباب مدينة ديريك
الحرية لجميع المعتقلين و المعتقلات في السجون السورية
و المجد و الخلود لشهداء ثورتنا السورية المباركة
لجنة اعلام (احرار ديريك – تجمع احرار مدينة ديرك – xwendexwazen derike )

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…