كان من المفروض أن أشارك في مؤتمر “مستقبل سورية والربيع العربي” الذي نظمه المجلس السوري الكندي في مونتريال بتاريخ 27-11-2011 وهو المجلس الذي يترأسه الصديق الدكتور أسامة القاضي؛ إلا أنني اعتذرت نتيجة انشغالي بمواعيد أخرى لم تكن تقبل التأجيل؛ هذا على الرغم من رغبتي في المشاركة، والرغبة في التواصل مع الجالية السورية عامة والكردية خاصة في كل من مونتريال وتورنتو.
وقد تبين لي يوم أمس بناء على اتصال بعض الأخوة من كندا أن هناك لبساً ما قد حصل بعد مشاركة السيد مصطفى عرب في المؤتمر المعني متحدثا عن كرد سورية.
وجوهر هذا اللبس هو أن الكثيرين اعتقدوا أن السيد المذكور قد تحدث باسمي، وعبر عن وجهة نظري؛ لذلك رأيت ضرورة كتابة هذا التوضيح لأبين عدم معرفتي بالسيد عرب، وعدم وجود أي تواصل بيني وبينه، كما أنني لم أكلفه بأي شيء، وكل ما قد تحدث به يعبر عن رأيه الشخصي.
وقد تبين لي يوم أمس بناء على اتصال بعض الأخوة من كندا أن هناك لبساً ما قد حصل بعد مشاركة السيد مصطفى عرب في المؤتمر المعني متحدثا عن كرد سورية.
وجوهر هذا اللبس هو أن الكثيرين اعتقدوا أن السيد المذكور قد تحدث باسمي، وعبر عن وجهة نظري؛ لذلك رأيت ضرورة كتابة هذا التوضيح لأبين عدم معرفتي بالسيد عرب، وعدم وجود أي تواصل بيني وبينه، كما أنني لم أكلفه بأي شيء، وكل ما قد تحدث به يعبر عن رأيه الشخصي.
لذا يرجى الإطلاع من قبل سائر المهتمين بالموضوع.
عبدالباسط سيدا