
إننا في تيار المستقبل الكوردي في سوريا إذ نستغرب صدور مثل هذه التصريحات من شخصية بحجم مام جلال فإننا نذكره بان ما حصل في العراق ما كان له أن يحصل لولا مساعدة المجتمع الدولي ، وهي التي هيأت الطريق أمامه ليكون رئيس العراق ، وقد عانى في السابق الأمرين من الاستبداد والحكم الشمولي إبان حكم المقبور صدام حسين ، وكنا نأمل منه أن يكون سندا وعونا للشعب السوري ولأخوته الكورد في هذا الجزء الكوردستاني ، لا أن يقف في صف من يقتل السوريين بدم بارد.
26/11/2011
تيار المستقبل الكوردي في سوريا – مكتب الاعلام