رحيل الشخصية الوطنية عارف علوش كدلو

  ببالغ الحزن والأسى تلقى فرع وسط و جنوب ألمانيا لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا-يكيتي- نباّ رحيل الشخصية الوطنية عارف علوش كدلو والد الرفيق خالد كدلو عن عمر ناهز السبعين عاما وذلك يوم الأحد 13.11.2011 في قرية جلمه التابعة لمنطقة عفرين إثر إصابته بنوبة قلبية مفاجئة و تم دفنه في مسقط رأسه قرية جلمه.

إننا في فرع وسط و جنوب ألمانيا لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا-يكيتي- نتقدم بأحر التعازي للرفيق خالد كدلو وعموم أل كدلو في الوطن و المهجر و نرجو من الله عز وجل أن يسكن الفقيد فسيح جناته و أن يلهم أهل الفقيد الصبر و السلوان.
إنا لله و إنا إليه راجعون
 فرع وسط و جنوب ألمانيا لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا-يكيتي-
ملاحظة:
تقبل التعازي في دار الفقيد في قرية جلمه في منطقة عفرين.
وفي دار ولده خالد كدلو في مدينة بوخوم الألمانية على العنوان التالي:
Lohacker Str.

78 B
44867 Bochum
Tel: 004917647040469

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…