دعوة للتظاهر في ديرك وكركي لكي

تدعو منسقية الشباب الكورد في ديركا حمكو أهالي مدينتهم الكرام (المالكية)إلى التظاهر بشكل صامت وذلك يوم السبت الواقع في 12 / 11 / 2011 الساعة /11/ صباحا 
وذلك إستنكارا للمجازر الوحشية التي يقوم بها نظام بشار الأسد ضد ابناء شعبنا السوري الاعزل وللمطالبة بسحب الجيش والآليات العسكرية من المدن وإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي
المجد والخلود لشهدائنا والحرية لشعب سوريا

هيئة إعلام منسقية الشباب الكورد في ديركا حمكو (Xorte Derike ) / آفاهي ( Avahi )

——— 

دعوة للتظاهر في كركي لكي (معبدة )
ائتلاف كركي لكي يدعو كافة اهالي بلدة كركي لكي للمشاركة في المظاهرة التي سينظمها يوم السبت الواقع في 12/11/2011 الساعة الثالثة عصراً  و ذلك تنديداً بجرائم القمع والقتل التي يقوم بها النظام في مختلف المدن والبلدات والقرى التي تثور للمطالبة باسقاط النظام وطلب الحرية .

هذا النظام وآلة قمعه مستمرة بالفتك با رواح المواطنين العزل لا يفرق بين امرأة وشيخ وطفل و رضيع .


سنتظاهر للتضامن مع المدن المحاصرة والتي تتعرض للقمع ووالقتل العشوائي و للتأكيد على استمرار ثورتنا حتى تحقيق النصر و تأمين الحقوق الوطنية والكوردية  و الحرية في ربوع الوطن الموحد سوريا

هيئة اعلام ائتلاف كركي لكي ( آفاهي Avahi)

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد تقود إلى عواقب وخيمة. لاسيما في السياق الكردي، حيث الوطن المجزأ بين: سوريا، العراق، إيران،…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…