منظمات أحزاب الميثاق الوطني الكردي تهنئ المناضل أدهم وانلي بمناسبة إطلاق سراحه

منظمات أحزابنا المنضوية في الميثاق الوطني الكردي تهنئ المناضل أدهم وانلي الأستاذ أدهم وانلي “أبو شيركو” عضو المكتب السياسي للبارتي الديمقراطي الكردي – سوريا الذي أطلقت أجهزة المخابرات سراحه في أواسط شهر أكتوبر الماضي ، بعد اعتقال دام عدة أشهر بسبب مواقفه الوطنية والقومية الجريئة .

وإذ تهنئ منظماتنا المناضل أدهم وانلي فانها تطالب بإطلاق سراح جميع المعتقلين السوريين من العرب والأكراد ، المعتقلين بسب مواقفهم السياسية ، وتطالب مجددا بتوقيف العسف والاعتقالات الجماعية ، وطي ملف اعتقال كافة معتقلي الرأي في سجون البلاد .
  حمدا لله على السلامة رفيق أبو شيركو ، وعقبى لجميع المعتقلين في أقبية أجهزة الأمن وجيش المخابرات المنتشرة في سوريا  .
 
3/11/2011

منظمات أوربا للميثاق الوطني الكردي

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…