الكلمات التي ألقيت في الحفل التأبيني لإحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشخصية السياسية إسماعيل عمر ” أبا شيار “ – رئيس حزب الوحـدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) ، الذي أقيم في ساحة قرية قره قوي – ناحية الدرباسية – منطقة الجزيرة السورية، قرب ضريح الفقيد يوم السبت في 22 تشرين الأول 2011 بمراسم حضارية ولائقة وحضور رسمي وجماهيري واسع وغفير .
===============
أبناء وعائلة الفقيد الأستاذ إسماعيل عمر …
الحضور الكرام …
بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا .
أتوجه بالعزاء الحار , باسم الأمانة العامة لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي , وباسم قيادة المنظمة الآثورية الديمقراطية , وباسمي شخصيا , إلى ذوي الفقيد وإلى رفاقه في حزب الوحدة وإلى الحركة الكردية الوطنية , وإلى مجمل الحركة الوطنية في سوريا , على فقدان شخصية وطنية أجمع الكل على محبتها واحترامها , لما جمعت من صفات ومناقب نضالية وإنسانية قلَ نظيرها , ولما كان له من دور فعال ومؤثر في الحياة العامة , وإذا كانت الذاكرة قد أوصدت أبوابها على الكثير من الشخصيات والأسماء , فإنها بقيت مفتوحة تلهج وبإلحاح باسم وذكرى الأستاذ أبو شيار , وخصوصاً في هذه الأيام الصعبة التي تمر بها بلادنا , حيث نفتقد جميعا إلى فكر وحكمة وصلابة الأستاذ إسماعيل عمر الذي كان أحد المساهمين الكبار في الارتقاء بالحركة الكردية , ودفعها للتفاعل مع كافة القضايا الوطنية , وجعل الحركة الكردية بمطالبها الوطنية الديمقراطية , جزءا لا يتجزأ من الحركة الوطنية الديمقراطية السورية , ووضع قضية شعبه في صلب القضية الوطنية الديمقراطية وتجلى هذا الدور من خلال المشاركة في تأسيس إعلان دمشق للتغير الوطني الديمقراطي السلمي .
كما ساهم وبفعالية في هدم الجدران والعوازل التي زرعت وأقيمت بين أبناء الوطن الواحد , وحريصاً على قيم التنوع والشراكة بين كافة مكونات الوطن من آشوريين (سريان) وعرب وأكراد , مسيحيين ومسلمين ويزيد , وباعتبارها من أساسيات العمل الوطني , وبدا ذلك بوضوح من خلال سعيه الدائم والصادق على تمتين وتعزيز العلاقة بين المنظمة الآثورية الديمقراطية مع مجمل الأحزاب الكردية في سوريا بشكل عام , ومع حزب الوحدة الديمقراطي الكردي بشكل خاص , هذه العلاقة التي تزداد رسوخاً وتجذراً على الصعد النضالية والسياسية والاجتماعية , حيث كان للراحل الكبير دوراً محورياً في دفعها قدماً للأمام وذلك إيماناً منه , بأن العيش المشترك , والمواطنة الحقَة , لا يمكن أن يتحققا , بدون حصول الأفراد والجماعات القومية على حقوقها كاملة ضمن إطار الوحدة الوطنية وبدون تحقيق الشراكة الكاملة في وطن يتسع للجميع .
يا أبا شيار , لن ننساك , روحك باقية بيننا , وذكراك لن تفارق من أحبَك , فنم قرير العين فهاهم رفاقك في الحزب وفي الحركة الكردية , وفي الحركة الوطنية في سوريا , يواصلون المسيرة ويساهمون مع شباب سوريا في صنع تاريخ جديد وصوغ مستقبل جديد لسوريا , عنوانه الحرية والديمقراطية والكرامة .
تحية إجلال وإكبار لروح الأستاذ إسماعيل عمر .
تحية إجلال لأرواح شهداء سوريا .
عشتم وعاشت سوريا وطنا حرا لجميع أبنائها .
كبرئيل موشي كورية
عضو الأمانة العامة لإعلان دمشق ومسؤول المكتب السياسي للمنظمة الآثورية الديمقراطية
===============
أيها الحضور الكريم …
مرّ عام كامل على رحيل المناضل إسماعيل عمر …
في اللقاء السابق قلنا أننا لن نسلوه أو ننساه، وها نحن نلتقي ثانيةً لأننا لم ولن ننساه ، فتركة هذا الرجل ليست أسروية أو قانونية وحسب ، وإنما هي أيضاً سياسية وإرث نضالي طويل، لذلك سيبقى على مرّ الزمن والأجيال .
أيتها الأخوات ، أيها الأخوة …
نلتقي اليوم وقد دخلت انتفاضتنا شهرها الثامن بكل عنفوان وإباء ، مضرجة بدماء الرجال والنساء والأطفال الرضع الأبرياء .
يلقي الإعلام الرسمي مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في سورية على عاتق الحكومات السابقة وكأن هذه الحكومات قد جاءت من كوكب آخر، لذلك لم نرَ مسؤولاً واحداً أو وزيراً واحداً يخضع للمحاسبة أو المحاكمة، وكأن هؤلاء المسؤولين والوزراء قد عادوا إلى الكوكب الذي جاؤوا منه بعد انتهاء مهامهم التخريبية وصاروا خارج طائلة القانون والقضاء .
أيتها الأخوات ، أيها الأخوة …
الانتفاضة بدأت سلمية وستبقى كذلك ، وقد حققت انتصارات أولية في الداخل ، من الداخل وستبقى كذلك ، بالرغم من كل محاولات أجهزة الطابور الخامس الحكومية والذيلية للنيل من حقيقتها وتشويه صورتها … ولقد أثبت المجتمع السوري عبر تاريخه الطويل تميزه بالتعددية الوطنية والقبول الأخوي المتبادل إلى درجة الاندماج ، الأمر الذي أدى إلى تماسك اجتماعي عريق وتفاعل وطني ايجابي ، لذلك لن تؤثر فيه عمليات نفث الشائعات المسمومة لتفريق صفوفه وتفكيك وحدته .
أيها الحضور الكريم …
المناضل إسماعيل عمر ولنضاله الطويل وتضحياته المديدة يستحق لقب ” شهيد “ ، إن الاتفاق والاتحاد كانا على رأس أولوياته ، وبهذه المناسبة وتكريماً لروحه الطاهرة، أدعوا إلى اتفاق واتحاد كافة قوى وفصائل المعارضة الوطنية السورية أساسها في الداخل، ولن تنبت شجرة دون جذور .
أبا شيار … لن ننساك وسترانا من عليائك في حالٍ أفضل ، لأن الشعب السوري أثبت أنه جدير بالحرية والكرامة .
السلام عليكم
هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي في سورية
* ألقاها الأستاذ ممتاز الحسن
===============
الرفاق والرفيقات في أحزاب الحركة الوطنية الآثورية والكردية والعربية …
السادة الحضور …
السلام عليكم ورحمة الله بركاته …
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل الفقيد المرحوم إسماعيل عمر رئيس الحزب ، نفتقد مناضلاً ديمقراطياً في الحركة الوطنية الكردية بشكل خاص وفي حركة المعارضة الوطنية الديمقراطية في سورية بشكل عام .
لقد كان دوره الفاعل وشعبيته الواسعة في حزبه وفي العمل الوطني سبيلاً لتبوئه موقع رئاسة الحزب وأحد القادة البارزين في التحالف الديمقراطي الكردي سابقاً وفي إعلان دمشق أواخر عام 2007 وفي التحالف الكردي فيما بعد .
وعندما تبين له انقسام المعارضة الوطنية ولجوء أحزاب وطنية هامة لتجميد عضويتها في إعلان دمشق ، عمل على محاولة توحيد جهود الأحزاب السياسية العربية والكردية داخل إعلان دمشق لتعزيز فعالية المعارضة ووحدة مواقفها ، وكانت جهوده المتواصلة لدعم مكانة حزب الوحـدة … مدخلاً لتوحيد جهود أحزاب الحركة الوطنية الكردية التي ساهمت بدورها ومهدت لانطلاق هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي .
لقد كان الفقيد شعلةً حيوية وعملاً متواصلاً لتحقيق الهدف المركزي الذي أجمعت عليه القوى المعارضة الوطنية وهو التغيير الوطني الديمقراطي، وقد أثمرت جهوده مع المعارضة في قيام انتفاضة شعبية سلمية انطلقت منذ أكثر من سبعة أشهر، وقد عززت قوة المعارضة وتعززت بها .
وعمل على توحيد آلية تنظيمية متوافق عليها لإنهاء الفساد ورفض التدخل الخارجي والحرص على سلمية المعارضة ونبذ العنف ورفض الطائفية التي تمزق الوحدة الوطنية .
أيها السيدات والسادة …
إنني باسم الناطق باسم التجمع الوطني الديمقراطي وأمين عام حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي الأستاذ حسن عبد العظيم ، أقدم التعازي بالفقيد الكبير ، فقيد الوطن والشعب والحركة الوطنية الكردية ونعتبره قدوةً في النضال الوطني الديمقراطي ، على مستوى الوجود الوطني للحركة الكردية في سورية في إطار وحدة الوطن والشعب على المستوى الوطني العام لبناء سورية وطناً حراً لجميع أبناءها .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* ألقاها الأستاذ حاج بكر حسيني
===============
الإخوة ذوي الفقيد الكرام …
نجتمع اليوم وقد مضى عام كامل على رحيل المناضل إسماعي عمر “أبو شيار”، عام استثنائي بكل سماته حيث الحراك الشعبي والفعل الميداني المطالب بالحرية والديمقراطية .
عام تخلله التعقيدات وتفاعل الآراء والمواقف وتشابك العقلاني واللاعقلاني في غمرة أحداث قد يكون مآلها /جهنم دنيوي/ في غياب الحكمة والمنطق في التعامل مع واقع حيث القتل والتدمير من جانب وإصرار وثبات على المضي قدماً نحو الشروق من جانب آخر .
في خضم وضع معقد نستذكر الرجل بكل ما تعنيه الرجولة من معنى المناضل حيث اجتمع في شخصه جل صفات المناضلين من صبر وثبات وإصرار على العمل والتفاني من أجل قيم ومبادئ الحرية والديمقراطية , أمتلك من المنطق والعقلانية في التعامل ما أهله لأن يتبوأ المكانة المرموقة بين أقرانه ورفاقه.
جمع بين الحزم والمرونة سمتين لن تجتمعا في شخص إلا بتراكم الخبرة حيث لم تنقصه ذلك , لقد كان المبادر حينما تقتضي الضرورة هكذا، كان ” أبو شيار ” الرجل … الحازم … المرن… الثابت … الصبور… المبادر.
لقد كان أبو شيار شخصية عامة بامتياز، حيث الخاص الكردي لم ينسيه العام الوطني، الذي كان دائم الحضور في تذكيره ووجدانه، لذا فرحيله لم يكن خسارة لذويه ورفاقه فقط، بل لكل الوطنيين الشرفاء في هذا البلد، ولا نشك أبداً أنها ستعوَض ولو بعد حين .
وليس هذا الجمع الغفير إلا تأكيداً على متابعة النضال من أجل الأهداف التي وضعها الراحل نصب عينيه والمتمثلة بالحرية والديمقراطية.
المجد والخلود للمناضل إسماعي عمر
والصبر كل الصبر لأهله وذويه
ودوام التقدم لمسيرة شعبه ورفاق دربه
* كلمة أحزاب الحركة الوطنية الكردية في سوريا – ألقاها محمد موسى محمد
===============
لن ننساك , روحك باقية بيننا
أبناء وعائلة الفقيد الأستاذ إسماعيل عمر …
الحضور الكرام …
بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا .
أتوجه بالعزاء الحار , باسم الأمانة العامة لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي , وباسم قيادة المنظمة الآثورية الديمقراطية , وباسمي شخصيا , إلى ذوي الفقيد وإلى رفاقه في حزب الوحدة وإلى الحركة الكردية الوطنية , وإلى مجمل الحركة الوطنية في سوريا , على فقدان شخصية وطنية أجمع الكل على محبتها واحترامها , لما جمعت من صفات ومناقب نضالية وإنسانية قلَ نظيرها , ولما كان له من دور فعال ومؤثر في الحياة العامة , وإذا كانت الذاكرة قد أوصدت أبوابها على الكثير من الشخصيات والأسماء , فإنها بقيت مفتوحة تلهج وبإلحاح باسم وذكرى الأستاذ أبو شيار , وخصوصاً في هذه الأيام الصعبة التي تمر بها بلادنا , حيث نفتقد جميعا إلى فكر وحكمة وصلابة الأستاذ إسماعيل عمر الذي كان أحد المساهمين الكبار في الارتقاء بالحركة الكردية , ودفعها للتفاعل مع كافة القضايا الوطنية , وجعل الحركة الكردية بمطالبها الوطنية الديمقراطية , جزءا لا يتجزأ من الحركة الوطنية الديمقراطية السورية , ووضع قضية شعبه في صلب القضية الوطنية الديمقراطية وتجلى هذا الدور من خلال المشاركة في تأسيس إعلان دمشق للتغير الوطني الديمقراطي السلمي .
كما ساهم وبفعالية في هدم الجدران والعوازل التي زرعت وأقيمت بين أبناء الوطن الواحد , وحريصاً على قيم التنوع والشراكة بين كافة مكونات الوطن من آشوريين (سريان) وعرب وأكراد , مسيحيين ومسلمين ويزيد , وباعتبارها من أساسيات العمل الوطني , وبدا ذلك بوضوح من خلال سعيه الدائم والصادق على تمتين وتعزيز العلاقة بين المنظمة الآثورية الديمقراطية مع مجمل الأحزاب الكردية في سوريا بشكل عام , ومع حزب الوحدة الديمقراطي الكردي بشكل خاص , هذه العلاقة التي تزداد رسوخاً وتجذراً على الصعد النضالية والسياسية والاجتماعية , حيث كان للراحل الكبير دوراً محورياً في دفعها قدماً للأمام وذلك إيماناً منه , بأن العيش المشترك , والمواطنة الحقَة , لا يمكن أن يتحققا , بدون حصول الأفراد والجماعات القومية على حقوقها كاملة ضمن إطار الوحدة الوطنية وبدون تحقيق الشراكة الكاملة في وطن يتسع للجميع .
يا أبا شيار , لن ننساك , روحك باقية بيننا , وذكراك لن تفارق من أحبَك , فنم قرير العين فهاهم رفاقك في الحزب وفي الحركة الكردية , وفي الحركة الوطنية في سوريا , يواصلون المسيرة ويساهمون مع شباب سوريا في صنع تاريخ جديد وصوغ مستقبل جديد لسوريا , عنوانه الحرية والديمقراطية والكرامة .
تحية إجلال وإكبار لروح الأستاذ إسماعيل عمر .
تحية إجلال لأرواح شهداء سوريا .
عشتم وعاشت سوريا وطنا حرا لجميع أبنائها .
كبرئيل موشي كورية
عضو الأمانة العامة لإعلان دمشق ومسؤول المكتب السياسي للمنظمة الآثورية الديمقراطية
===============
المناضل إسماعيل عمر يستحق لقب ” شهيد “
أيها الحضور الكريم …
مرّ عام كامل على رحيل المناضل إسماعيل عمر …
في اللقاء السابق قلنا أننا لن نسلوه أو ننساه، وها نحن نلتقي ثانيةً لأننا لم ولن ننساه ، فتركة هذا الرجل ليست أسروية أو قانونية وحسب ، وإنما هي أيضاً سياسية وإرث نضالي طويل، لذلك سيبقى على مرّ الزمن والأجيال .
أيتها الأخوات ، أيها الأخوة …
نلتقي اليوم وقد دخلت انتفاضتنا شهرها الثامن بكل عنفوان وإباء ، مضرجة بدماء الرجال والنساء والأطفال الرضع الأبرياء .
يلقي الإعلام الرسمي مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في سورية على عاتق الحكومات السابقة وكأن هذه الحكومات قد جاءت من كوكب آخر، لذلك لم نرَ مسؤولاً واحداً أو وزيراً واحداً يخضع للمحاسبة أو المحاكمة، وكأن هؤلاء المسؤولين والوزراء قد عادوا إلى الكوكب الذي جاؤوا منه بعد انتهاء مهامهم التخريبية وصاروا خارج طائلة القانون والقضاء .
أيتها الأخوات ، أيها الأخوة …
الانتفاضة بدأت سلمية وستبقى كذلك ، وقد حققت انتصارات أولية في الداخل ، من الداخل وستبقى كذلك ، بالرغم من كل محاولات أجهزة الطابور الخامس الحكومية والذيلية للنيل من حقيقتها وتشويه صورتها … ولقد أثبت المجتمع السوري عبر تاريخه الطويل تميزه بالتعددية الوطنية والقبول الأخوي المتبادل إلى درجة الاندماج ، الأمر الذي أدى إلى تماسك اجتماعي عريق وتفاعل وطني ايجابي ، لذلك لن تؤثر فيه عمليات نفث الشائعات المسمومة لتفريق صفوفه وتفكيك وحدته .
أيها الحضور الكريم …
المناضل إسماعيل عمر ولنضاله الطويل وتضحياته المديدة يستحق لقب ” شهيد “ ، إن الاتفاق والاتحاد كانا على رأس أولوياته ، وبهذه المناسبة وتكريماً لروحه الطاهرة، أدعوا إلى اتفاق واتحاد كافة قوى وفصائل المعارضة الوطنية السورية أساسها في الداخل، ولن تنبت شجرة دون جذور .
أبا شيار … لن ننساك وسترانا من عليائك في حالٍ أفضل ، لأن الشعب السوري أثبت أنه جدير بالحرية والكرامة .
السلام عليكم
هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي في سورية
* ألقاها الأستاذ ممتاز الحسن
===============
كان قدوةً في النضال الوطني الديمقراطي ..
الرفاق والرفيقات في أحزاب الحركة الوطنية الآثورية والكردية والعربية …
السادة الحضور …
السلام عليكم ورحمة الله بركاته …
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل الفقيد المرحوم إسماعيل عمر رئيس الحزب ، نفتقد مناضلاً ديمقراطياً في الحركة الوطنية الكردية بشكل خاص وفي حركة المعارضة الوطنية الديمقراطية في سورية بشكل عام .
لقد كان دوره الفاعل وشعبيته الواسعة في حزبه وفي العمل الوطني سبيلاً لتبوئه موقع رئاسة الحزب وأحد القادة البارزين في التحالف الديمقراطي الكردي سابقاً وفي إعلان دمشق أواخر عام 2007 وفي التحالف الكردي فيما بعد .
وعندما تبين له انقسام المعارضة الوطنية ولجوء أحزاب وطنية هامة لتجميد عضويتها في إعلان دمشق ، عمل على محاولة توحيد جهود الأحزاب السياسية العربية والكردية داخل إعلان دمشق لتعزيز فعالية المعارضة ووحدة مواقفها ، وكانت جهوده المتواصلة لدعم مكانة حزب الوحـدة … مدخلاً لتوحيد جهود أحزاب الحركة الوطنية الكردية التي ساهمت بدورها ومهدت لانطلاق هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي .
لقد كان الفقيد شعلةً حيوية وعملاً متواصلاً لتحقيق الهدف المركزي الذي أجمعت عليه القوى المعارضة الوطنية وهو التغيير الوطني الديمقراطي، وقد أثمرت جهوده مع المعارضة في قيام انتفاضة شعبية سلمية انطلقت منذ أكثر من سبعة أشهر، وقد عززت قوة المعارضة وتعززت بها .
وعمل على توحيد آلية تنظيمية متوافق عليها لإنهاء الفساد ورفض التدخل الخارجي والحرص على سلمية المعارضة ونبذ العنف ورفض الطائفية التي تمزق الوحدة الوطنية .
أيها السيدات والسادة …
إنني باسم الناطق باسم التجمع الوطني الديمقراطي وأمين عام حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي الأستاذ حسن عبد العظيم ، أقدم التعازي بالفقيد الكبير ، فقيد الوطن والشعب والحركة الوطنية الكردية ونعتبره قدوةً في النضال الوطني الديمقراطي ، على مستوى الوجود الوطني للحركة الكردية في سورية في إطار وحدة الوطن والشعب على المستوى الوطني العام لبناء سورية وطناً حراً لجميع أبناءها .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* ألقاها الأستاذ حاج بكر حسيني
===============
جمع بين الحزم والمرونة…
الإخوة ذوي الفقيد الكرام …
نجتمع اليوم وقد مضى عام كامل على رحيل المناضل إسماعي عمر “أبو شيار”، عام استثنائي بكل سماته حيث الحراك الشعبي والفعل الميداني المطالب بالحرية والديمقراطية .
عام تخلله التعقيدات وتفاعل الآراء والمواقف وتشابك العقلاني واللاعقلاني في غمرة أحداث قد يكون مآلها /جهنم دنيوي/ في غياب الحكمة والمنطق في التعامل مع واقع حيث القتل والتدمير من جانب وإصرار وثبات على المضي قدماً نحو الشروق من جانب آخر .
في خضم وضع معقد نستذكر الرجل بكل ما تعنيه الرجولة من معنى المناضل حيث اجتمع في شخصه جل صفات المناضلين من صبر وثبات وإصرار على العمل والتفاني من أجل قيم ومبادئ الحرية والديمقراطية , أمتلك من المنطق والعقلانية في التعامل ما أهله لأن يتبوأ المكانة المرموقة بين أقرانه ورفاقه.
جمع بين الحزم والمرونة سمتين لن تجتمعا في شخص إلا بتراكم الخبرة حيث لم تنقصه ذلك , لقد كان المبادر حينما تقتضي الضرورة هكذا، كان ” أبو شيار ” الرجل … الحازم … المرن… الثابت … الصبور… المبادر.
لقد كان أبو شيار شخصية عامة بامتياز، حيث الخاص الكردي لم ينسيه العام الوطني، الذي كان دائم الحضور في تذكيره ووجدانه، لذا فرحيله لم يكن خسارة لذويه ورفاقه فقط، بل لكل الوطنيين الشرفاء في هذا البلد، ولا نشك أبداً أنها ستعوَض ولو بعد حين .
وليس هذا الجمع الغفير إلا تأكيداً على متابعة النضال من أجل الأهداف التي وضعها الراحل نصب عينيه والمتمثلة بالحرية والديمقراطية.
المجد والخلود للمناضل إسماعي عمر
والصبر كل الصبر لأهله وذويه
ودوام التقدم لمسيرة شعبه ورفاق دربه
* كلمة أحزاب الحركة الوطنية الكردية في سوريا – ألقاها محمد موسى محمد
===============
كلمة الشيخ حميدي دهام الهادي/شيخ عشيرة الشمر
بسم الله وعلى الله
1- يقولون العرب الرجال صنفان لا ثالث لهما، عمالقة وصعاليك، أما العملاق فهو من أكل همَّ غيره، والصعلوك هو من أكلَ همَّ نفسه.
وفقيدنا من عمالقة الجزيرة بل من عمالقة سوريا وعمالقة الأمة، نترحم عليه.
الله يرحمه، كلمة تقال واللهُ أرحمُ منا، لكن الرحمة والمحبة له هو الاستمرار في أخلاقه الكريمة وأياديه البيضاء، والذي لم يعاشر لا على أبناء قومه ولا على وطنه، وظل مستقيماً حتى وافته المنية وهو يتعذب في هم الناس وليس في هم نفسه.
2- الأكراد في الجزيرة مواطنون شرفاء يتهمهم أغبياء الأمة بأنهم أعداء أو يحاولون يشكلون أعداء بين هذا الوطن، هذا الكلام نحن أوعى كثيراً مما يُرسَم لهذا الشعب ولهذه المنطقة والجزيرة بشكل خاص.
نحن عشنا دهوراً وسنستمر دهوراً، وأنا أتكلم باسم التاريخ العربي الكردي والحاضر العربي الكردي وبالمستقبل العربي الكردي.
نحن أخوة في الله وأخوة في التاريخ وأخوة في النضال وأخوة في طلب الحرية وأخوة أن نعيشَ مسالمين سالمين نواسي العالم المتحضر الذي يعرف كيف يعيش ونريد أن نعيش بفضل الله في وطننا آمنين متآخين متحابين.
والسلام عليكم ورحمة الله
===============
باسم اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في الجزيرة وبمناسبة مرور عام على رحيل الفقيد الأستاذ إسماعيل عمر القائد الكردي البارز .
نتقدم بأحرّ التعازي لعائلة وأهالي ورفاق وأصدقاء الفقيد حيث كان له بصمة نضالية واضحة في الحركة السياسية الكردية، ونتمنى من رفاقه أن يسيروا على دربه في ترسيخ النضال من أجل الحقوق المشروعة للشعب الكردي ، وفي تعميق أواصر الأخوة الكردية العربية لما فيه خير الوطن ، وخاصةً في هذه الأزمة العميقة التي يمر فيها وطننا الحبيب .
وشكراً
* ألقاها الأستاذ أحمد تمو
===============
منذ عام غيب القدر السياسي الكوردي والوطني الكبير الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحـدة الديمقراطي الكردي في سوريا ” يكيتي ” في مدينة القامشلي ، الأمر الذي أصاب شعبنا الكوردي بالذهول من فداحة الخبر وهو المصيبة ، كون الفقيد عاش معظم حياته في مواجهة النظام الاستبدادي ، والمشاريع العنصرية ، قريباً من الشعب وهمومه ، حتى كاد البعض يلقبه ” بضمير الشعب الكوردي ” .
لقد ملأ أبو شيار رحمه الله البلاد بشعلة نشاطه وحسه الوطني ، كان وفياً وصادقاً مع شعبه ، واضحاً في مواقفه ، عفيف اللسان ، طاهر الكف والنفس واللسان ، نموذجاً في التواضع والوداعة ، لم تفسده وتغريه المناصب والمواقع القيادية أو تبعده عن شعبه ، ولم تحوله إلى إنسان متعال آخر .
لقد آثر الحياة البسيطة دون تكلف ، وعاش شظف العيش مع الفقراء ، وناصر المظلومين ، معطاء ، شديد التأثر وذو شعور فياض .
أيها الحضور الكريم …
تقف سوريا اليوم أمام مفترق طرق ، لعله الأخطر في تاريخها ما بعد الاستقلال ، مدعاته حالة الاستعصاء التي وصلت إليها الأزمة الوطنية الكبرى التي يتحمل مسؤوليتها النظام الأمني القائم ، برفضه المستمر لمطالب الثوار والانصياع إلى مطالبهم المحقة ، وممارسة القمع والتصفية لنشطاء الثورة وقادتها ، كما في حالة اغتيال الشهيد الزعيم الكردي السوري مشعل التمو يوم 7/10/2011 في القامشلي ، ونهب وحرق الممتلكات الخاصة ، وقتل الضباط والجنود المنشقين ، أو إطلاق النار على المدنيين العزل ، الأمر الذي قد يدفع إلى اليأس وردات الفعل في ظل الصمت العربي والدولي .
وفي الجانب الكوردي تسعى بعض الأحزاب الكوردية إلى عقد مؤتمر كوردي على مقاسها وتوجهها ، بذريعة توحيد الخطاب ، دون مشاركة تنسيقيات الشباب والعديد من القوى الكوردية الفاعلة في الثورة ، وهو الهدف النبيل الذي كان يسعى إليه الراحل الكبير أبو شيار طيلة حياته ، لكنه كان يطمح إليه بطريقة مخالفة لما أقدمت عليه هذه القوى ، هذا المؤتمر كان مطلوباً منه أن يكون عاما وشاملا ، ديمقراطيا في آلياته ، واضحاً في رؤاه ومواقفه ، خاصة فيما يتعلق بدعمه للثورة وقطعه مع السلطة القائمة .
الراحل الكبير …
لقد عرفك شعبك ، رجلاً متواضعاً، مدافعاً صلباً عن حقوق الشعب الكوردي وقضاياه ، عايشناك وعرفناك مربياً في مدارس القامشلي ، ومناضلاً وطنياً في إعلان دمشق ، ثابتاً في موقفك ، شامخاً شموخ جبل جودي وآرارات في نضالك وتطلعاتك وحسك المرهف ، وبفقدانك فقدنا ركيزة أساسية من ركائز العمل الوطني والديمقراطي الكوردي ، وعزاؤنا بفقدانك أنك تركت جيلاً ورفاقاً وأخوة تربوا على الفضيلة وحسن الأخلاق ، وحب الوطن والتضحية من أجل حقوق شعبهم ، والمبادئ التي غرزتها في نفوسهم .
أدخلك الله فسيح جنانه ، وألهم أهلك ومحبيك ورفاقك الصبر والسلوان .
وشكراً
قامشلي 22/10/2011
حركة الإصلاح
ميثاق العمل الوطني الكوردي
تيار المستقبل الكوردي
* ألقاها الدكتور عبد الرزاق تمو
===============
نلتقي اليوم بعد مرور سنة على رحيل فقيدنا الكبير الأستاذ إسماعيل عمر أبو شيار ، وهي مناسبة تستحق التوقف والتأمل وإيلائها الأهمية .
فشكراً لكل من ساهم في تنظيمها ، وكما جرت العادة أننا نهتم بشخصياتنا المميزة بعد رحيلها ونكتشف سويتها ودورها فقط بعد فاجعة غيابهم .
عزيزنا الراحل كان بالنسبة لنا في مجلة الحوار سنداً بل واحداً من الذين بذل الكثير من الجهد والوقت لاستمراريتها ، فنحن أول من افتقدناه …
لقد كان يرعى المجلة ويتابع صدورها وللحقيقة فقد حمل طوال السنوات الماضية هم المتابعة الفنية من طباعة وتوزيع …
لقد كان أبا شيار بالنسبة لي أخاً وصديقاً ورفيقاً ولست قادراً أن أعطيه حقه بهذه العجالة ، لأنني أساساً لم أصدق بعد بأنه تركنا نهائياً … فكما كان يساعدنا ويوجهنا ، كان يستمع لنا بكل ود ويستشيرنا في كثير من القضايا الكبرى والتفاصيل الصغيرة … اليوم تبدو الحقيقة المرّة واقعة ، لكن عزائنا بأنه قد رحل عنَّا جسداً وظل حاضراً روحاً وفكراً .
لقد رحل وخلق لنا تراثاً من القيم والأخلاق ، تعلمنا منه الكثير ، وبخاصة الصدق والبساطة والصبر … لقد انتقل الراحل الكبير من المواقع الحزبية فتجاوزها إلى ما هو قومي كردي ووطني سوري ، بل نزع نحو ما هو إنساني ، فكم كان يقول لي قبل رحيله : ” يجب أن نتجاوز الانتماءات الضيقة ” .
لقد كان إنساناً بسيطاً روحانياً ، يميل إلى التقشف والزهد .
كان الراحل أسير الهم العام ، لم يشيد منزلاً فارهاً بل لم يغير أثاث منزله المتواضع ومحتوياته منذ حوالي ثلاثين سنة … كان يعيش حياة يومية متقشفة ، لكنها حياة مبدئية وروحانية رحبة فيها الأمل والبساطة والجمال … كان بسيطاً واضحاً في أفكاره وقراءاته .
أيها الراحل البسيط كالماء والصادق كالحقيقة … ننحني اليوم إجلالاً لذكراك ، بجهودك الكبيرة ولمدرستك الوطنية الصادقة …
كم افتقدناك اليوم رجلاً حكيماً وداعية للحوار والتوافق … ونستذكر اليوم أهم خصاله ، إذ كان الراحل مؤمناً بالحوار سبيلاً لحل كافة القضايا العالقة … كما كان في الوقت نفسه نصيراً للنضال السلمي الديمقراطي ، رافضاً لكل أشكال الظلم والاستبداد والعنف … صبوراً منضبط النفس دائماً لما تعرَّض له شعبنا من اضطهاد مرّكب طوال عقود من الزمن …
أيتها الأخوات والأخوة الكرام …
باسمي وباسم كل الذين ساهموا وشاركوا في مجلة الحوار أشكر حضوركم الكريم وأشكر الأخوة منظمي هذا اللقاء التكريمي على إتاحة الفرصة للتعبير عن موقفنا وخط المجلة المنبثق من رؤى الراحل ومبادئه المتركز حول التزامنا بنهج الراحل الراعي للحوار والسلم والرافض لكل أصناف التعصب والعنف … فما زال إيماننا عميق بانتصار قضية شعبنا الكردي المضطهد وما زلنا نؤمن عميق الإيمان بالحوار نهجاً وطريقاً لحل كافة معضلات مجتمعاتنا من قومية واجتماعية .
ففي جميع الظروف والأوضاع يظلّ الحوار لغة الإنسان العاقل والواعي ، وما زال الحوار ميزة الإنسان المتحضر سمته وفضيلته الأولى ، وما زال الحوار لغة التفاهم الأساسية للأفراد والمجتمعات المتطورة … فكم سيكون منطقنا ضعيفاً أن نتجاهل الحوار أو نتجاوزه ، نتهرب منه كاستحقاق أو نؤجله كعمل واع وأسلوب نضال .
فالحوار بالنسبة لنا هو نهج ولغة ومبدأ ومصرّون على التمسك به كأسلوب نضالي وكثقافة متقدمة للمجتمعات المتحضرة … نراهن عليه للوصول إلى فضاء الحرية والديمقراطية وإعلاء شأن الإنسان وحقوقه الأساسية في دولنا المنكوبة بالاستبداد والقتل والتعصب ….
وإلى أن نلتقي قي سورية حرّة ديمقراطية خالية من الاستبداد والإقصاء والاعتقالات .
وشكراً لاستماعكم
* ألقاها الدكتور آزاد علي
===============
Malbata mamoste Ismaîl Umer…
Xwişk û birayên beşdar…
Di salvegera yekemîn a koçkirina xebatkarê navdar Ismaîl Umer de, bi navê komîta kovar PIRS, em xwe dêndar û neçar dibînin ku beşdariya vê ahenga pîroz û giranbuha bikin, ji ber ku buhuştî di jiyana xwe de, bi hemû hêza xwe, alîkariya kovara me ya serbixwe kiriye, rê li ber derçûn, çapkirin û belavkirina wê dûz kiriye û ji komîta wê re bûye palpişt û xwedî.
Bi dilsozî, aramî û mezinahiya dilê xwe, bi gotinên xwe yên şêrîn û bi mirovheziya xwe ya bê mînak, cihekî xwe yî taybet di dilên me de çê kiribû.
Ji ber wilo jî, koçkirina wî ya nişkave, ji me re derd û êşeke giran bû.
Mamoste Ismaîl, çendî berketiyê rewşa gelê xwe yê Kurd û gelên Sûriyê bi tevayî bû, ewqasî jî berketiyê çand, folklor û zimanê Kurdî bû.
Wî bi bîr û bawerî, her sal cejna rojnamevaniya Kurdî li rewşenbîr û nivîskarên Kurd pîroz dikir, ew xelat dikirin û ji bo lêxwedîderketin û guhdana li zimanê Kurdî wî nav di wan dida û xwe hevparê kul û xemên wan didît.
Di sala borî de, weke xebatkar û xwendevanên kovarê em du caran êşiyan, cara pêşên, 4 Avdarê bû, ku endamê komîta kovarê, rewşenbîrê dengewar birêz Rezoyê Osê çû ser qedera xwe, cara duwem jî 18ê çiriya pêşîn bû, dema ku mamosteyê me Ismaîl Umer ji nişkave ji ber çavan winda bû û em di nav pêlên kul û xeman de hiştin.
Di vê bîranîna dilêş û pîroz de, em teqez dikin, ku emê li gora merc û hoyên demê, li kêleka kovar û weşanên Kurdî yên dîtir, xebata xwe bidomînin, bê dudilî, berevaniyê di ber peyv û zimanê Kurdî de bikin, çanda gelê xwe biparêzin û pêşve bibin.
Em bawerin, mirovên mîna Ismaîl Umer ji bîr nabin û her ewê di dil û hişê gelê xwe de bijîn!.
Gul û nêrgiz bo giyanê wî yê pîroz û sipas ji guhdariya we re.
Komîta kovar PIRS
* Pêşkêşkirina Newaf Ebdella ” bavê Dara “
===============
Xwişk û birayên hêja
Beşdarên birêz
Nûnerên partî û rêxistinên Kurd, Ereb û Asûrî
Rîsipî û mezinên êl û eşîreyên Ereb û Kurd ...
Hûn tev bi xêr hatin, rêz û hurmet ji vê cefakêşiya we re ku we karîbû xwe bigihanda gundê Qereqoyê, da ku em bi hev re, dost û dilxwazê we, heval û xêrxwazê we, lawyê miletê Kurd mamoste Ismaîl Umer bînin bîra xwe, ne ku serokê partiyeke Kurdî bû û hew, lê belê aqilmendekî civaka Kurd bû, û çendî kurdhez bû ewqas jî welatparêzekî Sûrî bû, demoqrat û mirovhez bû.
Nemir Ismaîl Umer, bi dil û can partiya xwe diparast û ji ber ku baweriya wî li cî bû ku helwest û siyaseta partiyê di xizmet û doz û berjewendiyên kurd de ye, di xizmet lihevkirina tevgera kurd û karê hevpar de ye, lewre jî bê dudilî, bê rawestan dixebitî, û bi berdewamî li kar bû.
Doza wî her û her doza partiya wî bû, doza aştî, azadî û wekheviyê bû.
Loma jî, di dilê xelkê de, di dilê heval û hogiran de cî girti bû.
Bîr û baweriyên hevalê nemir Ismaîl Umer her dê zindî li ber çavan, di hişan de bimînin.
Di vê salvegerê de, bi navê (PYDKS) bi soz û peyman em cardî nû dikin û em ê li ser wa rêçê ku heval Ismaîl ajotî berdewam bin, em ê di kar û xebata xwe de bidomin.
كلمة الحزب باللغة العربية التي ألقاها الأستاذ محي الدين شيخ آلي/سكرتير الحزب
الأخوة الحضور …
الأخوات الأعزاء …
أهلاً بكم جميعاً أصدقاءَ ومحبي الراحل الكبير إسماعيل عمر الذي لطالما أمضى عمره في حب الإنسان والحرية، الذي بقيَ على مدى أكثر من أربعين عاماً ينبذ الاستعلاء القومي والديني، ينشد السلم الأهلي والتآخي، مدافعاً بلا هوادة عن قضية شعبه القومية الديمقراطية العادلة.
ونحن إذ نحيي الذكرى السنوية وسوريا تنزف دماً، والدم السوري يبقى غالياً، فلتتضافر كل الجهود، جهود كل الأحزاب والهيئات والمؤتمرات والمبادرات لوقفٍ فوري للعنف قبل أي اعتبار آخر، وقف سفك الدماء، وقف القتل، وقف حملات الاعتقال الكيفي والإذلال بحق المواطنين لتتوفر بيئة مناسبة لحوار وطني شامل دون إقصاءٍ لأحد، من أجل سوريا جديدة، من أجل دستور جديد لإنهاء حكم الحزب الواحد وانتخابات حرة ونزيهة، واعتراف دستوري صريح بحقيقة وجود شعب كردي في سوريا كمكون رئيسي من مكونات مجتمعنا السوري، من أجل اعتراف رسمي باللغة الكردية إلى جانب العربية.
شعارنا الأساس، السلم، الحرية والمساواة، مبدأنا وثقافتنا تكمن في مبدأ اللاعنف، فلنتذكر أصحاب مبدأ اللاعنف من المهاتما غاندي إلى مارتن لوثر كنغ إلى نيلسون مانديلا، ثقافتنا ثقافة نجيب محفوظ، طه حسين، سعدالله ونوس وأدونيس، ثقافتنا ثقافة البدرخانيين، ثقافة نورالدين ظاظا وأوصمان صبري، ثقافة جكرخوين وملا رشيد كرد…
لا للعنف بكل أشكاله، نعم للسلم، نعم للحرية، نعم للمساواة.
من أجل سوريا جديدة، من أجل سوريا مدنية، سوريا ديمقراطية تعددية، من أجل دولة على مسافة واحدة من كل الأديان والمعتقدات، لننبذ ونرفض كل النعرات الطائفية.
نحن في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي وكما علَّمنا راحلنا الكبير رئيس حزبنا الراحل أبو شيار، ووقعنا على ميثاق إعلان دمشق أنْ لا رهانَ على الخارج وأن نرفض أي تدخلٍ عسكري في شؤون بلدنا سوريا، بأن نتعانق كرداً وعرباً، مسلمين ومسيحيين، ايزديين واسماعيليين من أبناء الساحل إلى السويداء، من العشائر، أبناء الريف والمدن، لننبذ كل نزعة أو نعرة باتجاه تشتيت وحدة شعبنا السوري.
لنحافظ على مؤسسات دولتنا سوريا، ولنحيي صمودَ ونبلَ وشهامة المتظاهرين السلميين المحتجين، المحتجين المحقين الذين يقولون لا وألف لا لكل أنواع العسف والعفس والظلم والتمييز.
لننحنِ إجلالاً على أرواح شهداء الحرية والكرامة في بلدنا سوريا، لنتذكر دماء الآلاف من السوريين من الأكاديميين، من المهندسين بدءً من المهندس معن العودات في درعا إلى المهندس الراحل مشعل التمو في أرض الدرباسية.
الدم السوري غالٍ، بجهودكم أفراداً وجماعات وكل أصحاب الإرادة الخيرة في مجتمعنا السوري، لنحمِّلْ الجميع مسؤولية وقف فوري لسفك الدماء قبل أي اشتراط وقبل أي اعتبار آخر.
بهكذا توجهات، بهكذا مواقف وسياسة، عسى أن نكون أوفياءً لرئيس حزبنا، لصديقكم ورفيقكم إسماعيل عمر.
1- يقولون العرب الرجال صنفان لا ثالث لهما، عمالقة وصعاليك، أما العملاق فهو من أكل همَّ غيره، والصعلوك هو من أكلَ همَّ نفسه.
وفقيدنا من عمالقة الجزيرة بل من عمالقة سوريا وعمالقة الأمة، نترحم عليه.
الله يرحمه، كلمة تقال واللهُ أرحمُ منا، لكن الرحمة والمحبة له هو الاستمرار في أخلاقه الكريمة وأياديه البيضاء، والذي لم يعاشر لا على أبناء قومه ولا على وطنه، وظل مستقيماً حتى وافته المنية وهو يتعذب في هم الناس وليس في هم نفسه.
2- الأكراد في الجزيرة مواطنون شرفاء يتهمهم أغبياء الأمة بأنهم أعداء أو يحاولون يشكلون أعداء بين هذا الوطن، هذا الكلام نحن أوعى كثيراً مما يُرسَم لهذا الشعب ولهذه المنطقة والجزيرة بشكل خاص.
نحن عشنا دهوراً وسنستمر دهوراً، وأنا أتكلم باسم التاريخ العربي الكردي والحاضر العربي الكردي وبالمستقبل العربي الكردي.
نحن أخوة في الله وأخوة في التاريخ وأخوة في النضال وأخوة في طلب الحرية وأخوة أن نعيشَ مسالمين سالمين نواسي العالم المتحضر الذي يعرف كيف يعيش ونريد أن نعيش بفضل الله في وطننا آمنين متآخين متحابين.
والسلام عليكم ورحمة الله
===============
كان له بصمة نضالية واضحة …
باسم اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في الجزيرة وبمناسبة مرور عام على رحيل الفقيد الأستاذ إسماعيل عمر القائد الكردي البارز .
نتقدم بأحرّ التعازي لعائلة وأهالي ورفاق وأصدقاء الفقيد حيث كان له بصمة نضالية واضحة في الحركة السياسية الكردية، ونتمنى من رفاقه أن يسيروا على دربه في ترسيخ النضال من أجل الحقوق المشروعة للشعب الكردي ، وفي تعميق أواصر الأخوة الكردية العربية لما فيه خير الوطن ، وخاصةً في هذه الأزمة العميقة التي يمر فيها وطننا الحبيب .
وشكراً
* ألقاها الأستاذ أحمد تمو
===============
كان وفياً وصادقاً مع شعبه …
منذ عام غيب القدر السياسي الكوردي والوطني الكبير الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحـدة الديمقراطي الكردي في سوريا ” يكيتي ” في مدينة القامشلي ، الأمر الذي أصاب شعبنا الكوردي بالذهول من فداحة الخبر وهو المصيبة ، كون الفقيد عاش معظم حياته في مواجهة النظام الاستبدادي ، والمشاريع العنصرية ، قريباً من الشعب وهمومه ، حتى كاد البعض يلقبه ” بضمير الشعب الكوردي ” .
لقد ملأ أبو شيار رحمه الله البلاد بشعلة نشاطه وحسه الوطني ، كان وفياً وصادقاً مع شعبه ، واضحاً في مواقفه ، عفيف اللسان ، طاهر الكف والنفس واللسان ، نموذجاً في التواضع والوداعة ، لم تفسده وتغريه المناصب والمواقع القيادية أو تبعده عن شعبه ، ولم تحوله إلى إنسان متعال آخر .
لقد آثر الحياة البسيطة دون تكلف ، وعاش شظف العيش مع الفقراء ، وناصر المظلومين ، معطاء ، شديد التأثر وذو شعور فياض .
أيها الحضور الكريم …
تقف سوريا اليوم أمام مفترق طرق ، لعله الأخطر في تاريخها ما بعد الاستقلال ، مدعاته حالة الاستعصاء التي وصلت إليها الأزمة الوطنية الكبرى التي يتحمل مسؤوليتها النظام الأمني القائم ، برفضه المستمر لمطالب الثوار والانصياع إلى مطالبهم المحقة ، وممارسة القمع والتصفية لنشطاء الثورة وقادتها ، كما في حالة اغتيال الشهيد الزعيم الكردي السوري مشعل التمو يوم 7/10/2011 في القامشلي ، ونهب وحرق الممتلكات الخاصة ، وقتل الضباط والجنود المنشقين ، أو إطلاق النار على المدنيين العزل ، الأمر الذي قد يدفع إلى اليأس وردات الفعل في ظل الصمت العربي والدولي .
وفي الجانب الكوردي تسعى بعض الأحزاب الكوردية إلى عقد مؤتمر كوردي على مقاسها وتوجهها ، بذريعة توحيد الخطاب ، دون مشاركة تنسيقيات الشباب والعديد من القوى الكوردية الفاعلة في الثورة ، وهو الهدف النبيل الذي كان يسعى إليه الراحل الكبير أبو شيار طيلة حياته ، لكنه كان يطمح إليه بطريقة مخالفة لما أقدمت عليه هذه القوى ، هذا المؤتمر كان مطلوباً منه أن يكون عاما وشاملا ، ديمقراطيا في آلياته ، واضحاً في رؤاه ومواقفه ، خاصة فيما يتعلق بدعمه للثورة وقطعه مع السلطة القائمة .
الراحل الكبير …
لقد عرفك شعبك ، رجلاً متواضعاً، مدافعاً صلباً عن حقوق الشعب الكوردي وقضاياه ، عايشناك وعرفناك مربياً في مدارس القامشلي ، ومناضلاً وطنياً في إعلان دمشق ، ثابتاً في موقفك ، شامخاً شموخ جبل جودي وآرارات في نضالك وتطلعاتك وحسك المرهف ، وبفقدانك فقدنا ركيزة أساسية من ركائز العمل الوطني والديمقراطي الكوردي ، وعزاؤنا بفقدانك أنك تركت جيلاً ورفاقاً وأخوة تربوا على الفضيلة وحسن الأخلاق ، وحب الوطن والتضحية من أجل حقوق شعبهم ، والمبادئ التي غرزتها في نفوسهم .
أدخلك الله فسيح جنانه ، وألهم أهلك ومحبيك ورفاقك الصبر والسلوان .
وشكراً
قامشلي 22/10/2011
حركة الإصلاح
ميثاق العمل الوطني الكوردي
تيار المستقبل الكوردي
* ألقاها الدكتور عبد الرزاق تمو
===============
رجلاً حكيماً وداعية للحوار والتوافق …
نلتقي اليوم بعد مرور سنة على رحيل فقيدنا الكبير الأستاذ إسماعيل عمر أبو شيار ، وهي مناسبة تستحق التوقف والتأمل وإيلائها الأهمية .
فشكراً لكل من ساهم في تنظيمها ، وكما جرت العادة أننا نهتم بشخصياتنا المميزة بعد رحيلها ونكتشف سويتها ودورها فقط بعد فاجعة غيابهم .
عزيزنا الراحل كان بالنسبة لنا في مجلة الحوار سنداً بل واحداً من الذين بذل الكثير من الجهد والوقت لاستمراريتها ، فنحن أول من افتقدناه …
لقد كان يرعى المجلة ويتابع صدورها وللحقيقة فقد حمل طوال السنوات الماضية هم المتابعة الفنية من طباعة وتوزيع …
لقد كان أبا شيار بالنسبة لي أخاً وصديقاً ورفيقاً ولست قادراً أن أعطيه حقه بهذه العجالة ، لأنني أساساً لم أصدق بعد بأنه تركنا نهائياً … فكما كان يساعدنا ويوجهنا ، كان يستمع لنا بكل ود ويستشيرنا في كثير من القضايا الكبرى والتفاصيل الصغيرة … اليوم تبدو الحقيقة المرّة واقعة ، لكن عزائنا بأنه قد رحل عنَّا جسداً وظل حاضراً روحاً وفكراً .
لقد رحل وخلق لنا تراثاً من القيم والأخلاق ، تعلمنا منه الكثير ، وبخاصة الصدق والبساطة والصبر … لقد انتقل الراحل الكبير من المواقع الحزبية فتجاوزها إلى ما هو قومي كردي ووطني سوري ، بل نزع نحو ما هو إنساني ، فكم كان يقول لي قبل رحيله : ” يجب أن نتجاوز الانتماءات الضيقة ” .
لقد كان إنساناً بسيطاً روحانياً ، يميل إلى التقشف والزهد .
كان الراحل أسير الهم العام ، لم يشيد منزلاً فارهاً بل لم يغير أثاث منزله المتواضع ومحتوياته منذ حوالي ثلاثين سنة … كان يعيش حياة يومية متقشفة ، لكنها حياة مبدئية وروحانية رحبة فيها الأمل والبساطة والجمال … كان بسيطاً واضحاً في أفكاره وقراءاته .
أيها الراحل البسيط كالماء والصادق كالحقيقة … ننحني اليوم إجلالاً لذكراك ، بجهودك الكبيرة ولمدرستك الوطنية الصادقة …
كم افتقدناك اليوم رجلاً حكيماً وداعية للحوار والتوافق … ونستذكر اليوم أهم خصاله ، إذ كان الراحل مؤمناً بالحوار سبيلاً لحل كافة القضايا العالقة … كما كان في الوقت نفسه نصيراً للنضال السلمي الديمقراطي ، رافضاً لكل أشكال الظلم والاستبداد والعنف … صبوراً منضبط النفس دائماً لما تعرَّض له شعبنا من اضطهاد مرّكب طوال عقود من الزمن …
أيتها الأخوات والأخوة الكرام …
باسمي وباسم كل الذين ساهموا وشاركوا في مجلة الحوار أشكر حضوركم الكريم وأشكر الأخوة منظمي هذا اللقاء التكريمي على إتاحة الفرصة للتعبير عن موقفنا وخط المجلة المنبثق من رؤى الراحل ومبادئه المتركز حول التزامنا بنهج الراحل الراعي للحوار والسلم والرافض لكل أصناف التعصب والعنف … فما زال إيماننا عميق بانتصار قضية شعبنا الكردي المضطهد وما زلنا نؤمن عميق الإيمان بالحوار نهجاً وطريقاً لحل كافة معضلات مجتمعاتنا من قومية واجتماعية .
ففي جميع الظروف والأوضاع يظلّ الحوار لغة الإنسان العاقل والواعي ، وما زال الحوار ميزة الإنسان المتحضر سمته وفضيلته الأولى ، وما زال الحوار لغة التفاهم الأساسية للأفراد والمجتمعات المتطورة … فكم سيكون منطقنا ضعيفاً أن نتجاهل الحوار أو نتجاوزه ، نتهرب منه كاستحقاق أو نؤجله كعمل واع وأسلوب نضال .
فالحوار بالنسبة لنا هو نهج ولغة ومبدأ ومصرّون على التمسك به كأسلوب نضالي وكثقافة متقدمة للمجتمعات المتحضرة … نراهن عليه للوصول إلى فضاء الحرية والديمقراطية وإعلاء شأن الإنسان وحقوقه الأساسية في دولنا المنكوبة بالاستبداد والقتل والتعصب ….
وإلى أن نلتقي قي سورية حرّة ديمقراطية خالية من الاستبداد والإقصاء والاعتقالات .
وشكراً لاستماعكم
* ألقاها الدكتور آزاد علي
===============
Gotina Kovara PIRSê di yekemîn salvegera koçkirina
Malbata mamoste Ismaîl Umer…
Xwişk û birayên beşdar…
Di salvegera yekemîn a koçkirina xebatkarê navdar Ismaîl Umer de, bi navê komîta kovar PIRS, em xwe dêndar û neçar dibînin ku beşdariya vê ahenga pîroz û giranbuha bikin, ji ber ku buhuştî di jiyana xwe de, bi hemû hêza xwe, alîkariya kovara me ya serbixwe kiriye, rê li ber derçûn, çapkirin û belavkirina wê dûz kiriye û ji komîta wê re bûye palpişt û xwedî.
Bi dilsozî, aramî û mezinahiya dilê xwe, bi gotinên xwe yên şêrîn û bi mirovheziya xwe ya bê mînak, cihekî xwe yî taybet di dilên me de çê kiribû.
Ji ber wilo jî, koçkirina wî ya nişkave, ji me re derd û êşeke giran bû.
Mamoste Ismaîl, çendî berketiyê rewşa gelê xwe yê Kurd û gelên Sûriyê bi tevayî bû, ewqasî jî berketiyê çand, folklor û zimanê Kurdî bû.
Wî bi bîr û bawerî, her sal cejna rojnamevaniya Kurdî li rewşenbîr û nivîskarên Kurd pîroz dikir, ew xelat dikirin û ji bo lêxwedîderketin û guhdana li zimanê Kurdî wî nav di wan dida û xwe hevparê kul û xemên wan didît.
Di sala borî de, weke xebatkar û xwendevanên kovarê em du caran êşiyan, cara pêşên, 4 Avdarê bû, ku endamê komîta kovarê, rewşenbîrê dengewar birêz Rezoyê Osê çû ser qedera xwe, cara duwem jî 18ê çiriya pêşîn bû, dema ku mamosteyê me Ismaîl Umer ji nişkave ji ber çavan winda bû û em di nav pêlên kul û xeman de hiştin.
Di vê bîranîna dilêş û pîroz de, em teqez dikin, ku emê li gora merc û hoyên demê, li kêleka kovar û weşanên Kurdî yên dîtir, xebata xwe bidomînin, bê dudilî, berevaniyê di ber peyv û zimanê Kurdî de bikin, çanda gelê xwe biparêzin û pêşve bibin.
Em bawerin, mirovên mîna Ismaîl Umer ji bîr nabin û her ewê di dil û hişê gelê xwe de bijîn!.
Gul û nêrgiz bo giyanê wî yê pîroz û sipas ji guhdariya we re.
Komîta kovar PIRS
* Pêşkêşkirina Newaf Ebdella ” bavê Dara “
===============
Gotina PYDKS ya bi zimanê Kurdî Heval Şêx Alî pêşkêş kir
:Xwişk û birayên hêja
Beşdarên birêz
Nûnerên partî û rêxistinên Kurd, Ereb û Asûrî
Rîsipî û mezinên êl û eşîreyên Ereb û Kurd ...
Hûn tev bi xêr hatin, rêz û hurmet ji vê cefakêşiya we re ku we karîbû xwe bigihanda gundê Qereqoyê, da ku em bi hev re, dost û dilxwazê we, heval û xêrxwazê we, lawyê miletê Kurd mamoste Ismaîl Umer bînin bîra xwe, ne ku serokê partiyeke Kurdî bû û hew, lê belê aqilmendekî civaka Kurd bû, û çendî kurdhez bû ewqas jî welatparêzekî Sûrî bû, demoqrat û mirovhez bû.
Nemir Ismaîl Umer, bi dil û can partiya xwe diparast û ji ber ku baweriya wî li cî bû ku helwest û siyaseta partiyê di xizmet û doz û berjewendiyên kurd de ye, di xizmet lihevkirina tevgera kurd û karê hevpar de ye, lewre jî bê dudilî, bê rawestan dixebitî, û bi berdewamî li kar bû.
Doza wî her û her doza partiya wî bû, doza aştî, azadî û wekheviyê bû.
Loma jî, di dilê xelkê de, di dilê heval û hogiran de cî girti bû.
Bîr û baweriyên hevalê nemir Ismaîl Umer her dê zindî li ber çavan, di hişan de bimînin.
Di vê salvegerê de, bi navê (PYDKS) bi soz û peyman em cardî nû dikin û em ê li ser wa rêçê ku heval Ismaîl ajotî berdewam bin, em ê di kar û xebata xwe de bidomin.
كلمة الحزب باللغة العربية التي ألقاها الأستاذ محي الدين شيخ آلي/سكرتير الحزب
الأخوة الحضور …
الأخوات الأعزاء …
أهلاً بكم جميعاً أصدقاءَ ومحبي الراحل الكبير إسماعيل عمر الذي لطالما أمضى عمره في حب الإنسان والحرية، الذي بقيَ على مدى أكثر من أربعين عاماً ينبذ الاستعلاء القومي والديني، ينشد السلم الأهلي والتآخي، مدافعاً بلا هوادة عن قضية شعبه القومية الديمقراطية العادلة.
ونحن إذ نحيي الذكرى السنوية وسوريا تنزف دماً، والدم السوري يبقى غالياً، فلتتضافر كل الجهود، جهود كل الأحزاب والهيئات والمؤتمرات والمبادرات لوقفٍ فوري للعنف قبل أي اعتبار آخر، وقف سفك الدماء، وقف القتل، وقف حملات الاعتقال الكيفي والإذلال بحق المواطنين لتتوفر بيئة مناسبة لحوار وطني شامل دون إقصاءٍ لأحد، من أجل سوريا جديدة، من أجل دستور جديد لإنهاء حكم الحزب الواحد وانتخابات حرة ونزيهة، واعتراف دستوري صريح بحقيقة وجود شعب كردي في سوريا كمكون رئيسي من مكونات مجتمعنا السوري، من أجل اعتراف رسمي باللغة الكردية إلى جانب العربية.
شعارنا الأساس، السلم، الحرية والمساواة، مبدأنا وثقافتنا تكمن في مبدأ اللاعنف، فلنتذكر أصحاب مبدأ اللاعنف من المهاتما غاندي إلى مارتن لوثر كنغ إلى نيلسون مانديلا، ثقافتنا ثقافة نجيب محفوظ، طه حسين، سعدالله ونوس وأدونيس، ثقافتنا ثقافة البدرخانيين، ثقافة نورالدين ظاظا وأوصمان صبري، ثقافة جكرخوين وملا رشيد كرد…
لا للعنف بكل أشكاله، نعم للسلم، نعم للحرية، نعم للمساواة.
من أجل سوريا جديدة، من أجل سوريا مدنية، سوريا ديمقراطية تعددية، من أجل دولة على مسافة واحدة من كل الأديان والمعتقدات، لننبذ ونرفض كل النعرات الطائفية.
نحن في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي وكما علَّمنا راحلنا الكبير رئيس حزبنا الراحل أبو شيار، ووقعنا على ميثاق إعلان دمشق أنْ لا رهانَ على الخارج وأن نرفض أي تدخلٍ عسكري في شؤون بلدنا سوريا، بأن نتعانق كرداً وعرباً، مسلمين ومسيحيين، ايزديين واسماعيليين من أبناء الساحل إلى السويداء، من العشائر، أبناء الريف والمدن، لننبذ كل نزعة أو نعرة باتجاه تشتيت وحدة شعبنا السوري.
لنحافظ على مؤسسات دولتنا سوريا، ولنحيي صمودَ ونبلَ وشهامة المتظاهرين السلميين المحتجين، المحتجين المحقين الذين يقولون لا وألف لا لكل أنواع العسف والعفس والظلم والتمييز.
لننحنِ إجلالاً على أرواح شهداء الحرية والكرامة في بلدنا سوريا، لنتذكر دماء الآلاف من السوريين من الأكاديميين، من المهندسين بدءً من المهندس معن العودات في درعا إلى المهندس الراحل مشعل التمو في أرض الدرباسية.
الدم السوري غالٍ، بجهودكم أفراداً وجماعات وكل أصحاب الإرادة الخيرة في مجتمعنا السوري، لنحمِّلْ الجميع مسؤولية وقف فوري لسفك الدماء قبل أي اشتراط وقبل أي اعتبار آخر.
بهكذا توجهات، بهكذا مواقف وسياسة، عسى أن نكون أوفياءً لرئيس حزبنا، لصديقكم ورفيقكم إسماعيل عمر.
وشكراً لإصغائكم.
=============== 
أشكر حضوركم الذي نعتز به ..
أيها الأخوة …
أيتها الأخوات …
الحفل الكريم …
لقد اجتمعنا اليوم هنا على ضريح فقيدنا الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحـدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) ، لنستذكره كمناضل أفنى حياته دفاعاً عن قضية شعبه الكردي العادلة من جهة ، ونضالاً متواصلاً من أجل توفير الحرية والعدالة الاجتماعية وتأمين المساواة بين المواطنين السوريين ، بصرف النظر عن انتماءاتهم القومية أو الدينية أو المذهبية ، وعملَ ما بوسعه لكي ينعم وطننا الغالي بالهدوء والطمأنينة ، وشعبنا بالحرية والكرامة .
كان الراحل أباً حكيماً ، حنوناً وعطوفاً ، يمتلك قلباً مفعماً بمحبة الناس وفعل الخير ، لم يدخرّ جهداً في سبيل تحقيق الأهداف النبيلة والغايات السامية لكل الناس في هذا الوطن ، وواصل الليل بالنهار لأجل إزالة الظلم عن المغبونين وإعادة الحقوق إلى أصحابها ، ووقفَ على الدوام إلى جانب الحق وحارب الباطل بكل ما كان يملك من قوة وإيمان ، واتسم طيلة حياته بالمصداقية والتواضع والهدوء ، مبتعداً عن الارتجالية في المواقف والتسرّع ، متكئاً على المنطق والقراءة الصحيحة للواقع عند اتخاذ المواقف والقرارات على كافة الصعد .
لكل ذلك ، أحبه الناس وأولوه ثقتهم ، واكتسب ودَّ رفاقه واحترامهم .
لا نريد أن نتطرق كثيراً إلى خصال فقيدكم ، فإنكم تعرفونها كما نعرفها نحن ، وإن مشاركتكم في إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيله ، وكلماتكم القيمة حياله ، تؤكد بأن فقيدنا حيّ بروحه يعيش بيننا ، حيّ بفكره ومواقفه ورؤاه ، وأنه سوف يبقى حياً في عقول وقلوب أبنائه وبناته أبد الدهر ، وسنظل جميعاً نستلهم من فكره وإخلاصه الدروس والعبر .
باسم عائلة الفقيد ، أشكر حضوركم الذي نعتز به ، كما أشكر رفاقه الذين شّدوا هذا الضريح الذي يليق بمقامه ، وكل الذين أشرفوا على إنجازه ، متمنياً لكم التوفيق والنجاح على الدرب الذي سار عليه الراحل في سبيل تحقيق الأهداف والقيم التي آمن بها .
والسلام عليكم ورحمة الله
* ألقتها الآنسة روژين إسماعيل عمر
===============
الرسائل والبرقيات التي وردت إلى الحفل التأبيني لإحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشخصية السياسية إسماعيل عمر ” أبا شيار “ – رئيس حزب الوحـدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) ، الذي أقيم في ساحة قرية قره قوي – ناحية الدرباسية – منطقة الجزيرة السورية، قرب ضريح الفقيد يوم السبت في 22 تشرين الأول 2011 بمراسم حضارية ولائقة وحضور رسمي وجماهيري واسع وغفير .
===============
أهل , ورفاق , وأصدقاء الراحل العزيز أبا شيار …
تمرّ علينا ذكرى الراحل السنوية والأحوال من حولنا وفي بلدنا , تغيرت , وتبدلت , وأطاحت بثلة من رموز الاستبداد والفساد، التي دأبت طوال عقود أربعة ونيف عل نهب حريتنا , وثروتنا , وأعمارنا , وأحلامنا, فيما لا يزال البعض الآخر منها والذي لم يتعظ من الدرس الذي لقنه الشعوب لحكامها المستبدين يناور معرضا سلامة البلد والشعب إلى خطر التدخل الخارجي .
راحل….أحببناه بصدق , وأحبنا , وأعطى ولم يأخذ منا سوى كفنه ومحبتنا .
ولأنه كان على هذا النحو من الغيرية ….فقد سطر في وجداننا أجمل الذكريات أسوة بغيره من رموز الوطن السابقين , واللاحقين .
كان حزبيا متحزبا …ولكنه كان متحزبا لقضية وطنه , وليس لحزبه بعينه متجاوزا الصيغ الحزبية الضيقة التي لازمت الشأن السياسي على مدى عقود طويلة , لأن همه الأساس انصب على مناهضة الاستبداد , وبناء وطن الحق , والعدل , والقانون , والمساواة , وطن لجميع ساكنيه بمختلف انتماءاتهم , وطن حرّ , لمواطنين أحرار .
ولئن كان هم التغيير الوطني الديمقراطي لدى الراحل الحبيب أرقاً…..فقد كان في حوار دائم مع نفسه , ورفاقه , والآخرين , وتلك ميزة تضاف إلى ما سبقه له من ميزات .
ولئن قد افتقدناك يا أبا شيار في مشوارنا النضالي الصعب …إلا أن عزاءنا في مزاياك التي أودعته في نفوسنا ونفوس رفاقك .
….
نم هادئا , قرير العين أيها الرفيق أبو شيار … فسوريا الوطن… سوريا الشعب… حبلى بالشهداء… وإن كنا قد بكيناك , وافتقدناك، فقد بكينا وطنا مسروقا من عينيك , ومن بين يديك .
للراحل إجلالنا , ولآله..
ورفاقه….ومحبيه , رصيده النضالي نضعه أيقونة على صدورنا .
عشتم وعاشت سوريا وطنا لجميع السوريين.
حزب العمال الثوري العربي
القيادة المركزية
===============
الرفاق في الهيئة القيادية لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا /يكيتي/ الشقيق …
بكل احترام وتقدير تلقينا دعوتكم لحضور حفل التأبين الذي سيقام على ضريح الأستاذ إسماعيل عمر (أبو شيار) رئيس حزبكم الشقيق في الذكرى السنوية لرحيله .
لقد خسرت حركتنا التحررية الكردية والحركة الوطنية والديمقراطية السورية عموماً أحد مناضليها الذين لم يترددوا يوماً في تقديم الغالي والنفيس خدمة لقضية شعبهم , الذي شكل رحيله المبكر والمفاجئ صدمة كبيرة ليس لرفاقه وذويه وأهله بل لنا ولأبناء شعبنا الكردي جميعاً .
لكن عزاؤنا بأن رفاق الفقيد سيواصلون النضال من أجل الأهداف التي ناضل الأخ أبو شيار لتحقيقها ألا وهي تأمين حقوق شعبنا الكردي القومية والديمقراطية ومن أجل ازدهار بلادنا سوريا.
وبهذه المناسبة الأليمة نعزي أنفسنا وجميع رفاق حزبكم الشقيق وأهله وذويه متمنين للجميع الصبر والسلوان وللفقيد فسيح الجنان .
إنا لله وإن إليه راجعون
المكتب السياسي
للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
===============
الإخوة الأعزاء في قيادة وقواعد حزب الوحدة الديمقراطي الكردي /يكيتي/ …
تمر اليوم الذكرى السنوية الأولى لرحيل الرفيق المناضل الأستاذ “إسماعيل عمر” رئيس حزب الوحدة الشقيق، ونقف في هذه المناسبة التاريخية والألم يعتصر قلوبنا على فراق مناضل كرس حياته في خدمة القضية الكردية ورحل قبل أوانه .
لقد كان لحزبنا علاقات وثيقة مع الرفيق الراحل الذي ساهم بحيوية في تطوير علاقات حزبينا حزب المساواة الديمقراطي الكردي في سوريا وحزب الوحدة الديمقراطي الكردي /يكيتي/ الشقيق .
وللحقيقة نقول بأن علاقات الرفيق المناضل الأستاذ إسماعيل عمر , الذي نقف اليوم بإجلال لإحياء الذكرى الأولى لرحيله , لم تقتصر على حزب واحد بل كان بنشاطه الدؤوب مثال المواطن الكردي المخلص والحريص أشد الحرص على توحيد صفوف الحركة الوطنية الكردية وإزالة الشوائب من العلاقات فيما بينها ودفعها بإخلاص نحو بناء مرجعية كردية من خلال عقد مؤتمر عام للحركة .
وإن المؤتمر الوطني الكردي الذي نحن بصدد انعقاده قريباً له إسهاماته في تمهيد الأرضية المناسبة لعقده، إلا أن القدر لم يمهله لرؤية ثمرة الجهود التي بذلها من أجل تحقيقه .
الإخوة والأخوات رفاق وأصدقاء ومحبي الراحل الكبير …
لقد كان الفقيد مناضلا كبيرا ضمن صفوف حزبه كما كان مناضلا كرديا ووطنيا محبا لشعبه بنفس الدرجة من القوة والإخلاص .
ورغم أنه كان مناضلا عنيدا ضد المشاريع العنصرية المطبقة بحق الشعب الكردي في سوريا فإنه كان ينأى بنفسه عن الأفكار القومية الضيقة ويدعو بإخلاص للتفاهم والتآخي بين الشعوب والى احترام حقوق جميع مكونات الشعب السوري .
إن عزاءنا اليوم , في هذه المناسبة الأليمة هو أن رفاقه في قيادة الحزب وقواعده يعملون بجد وإخلاص وفق النهج الذي رسموه سوية , ويبذلون الجهود بنكران الذات وبتعاون وثيق مع أحزاب الحركة الوطنية الكردية , في سبيل الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي ومن أجل إقامة علاقات نضالية متميزة مع قوى المعارضة الوطنية السورية للعمل معاً لتجاوز الأزمة الخطيرة التي تعصف بالوطن وللوصول به إلى برّ الأمان .
إن الرحيل المبكر للفقيد , شكل خسارةً كبيرة لحزبه وللحركة الوطنية الكردية عموماً، وإن هناء روحه الطاهرة في جنات الخلد والوفاء لذكراه , يتم بمزيد من النضال في سبيل حقوق شعبنا ومزيد من الجهد المخلص في سبيل وحدة صفوف الحركة الوطنية الكردية .
لنرفع معاً شعار وحدة صفوف الحركة وراية النضال في سبيل الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في سوريا ومن أجل سوريا حرّة وديمقراطية يتمتع جميع مواطنيها بالحقوق المتساوية .
حزب المساواة الديمقراطي الكردي في سوريا
===============
برقية بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل الكوردي الراحل إسماعيل عمر
السيد سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) …
السادة أعضاء الهيئة القيادية ورفاق الهيئات التنظيمية في الحزب المحترم …
السيدات والسادة الحضور…
نشارككم اليوم بالذكرى السنوية الأولى لرحيل رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكوردي في سوريا المناضل الكوردي إسماعيل عمر – رحمه الله – الذي أفنى جل حياته مناضلا في سبيل قضية شعبه الكوردي في سوريا مدركاً وملماً بكل أبعاد وعوامل هذه القضية العادلة , ونحن اليوم مثل رفاقه وأصدقائه ومحبيه وأهله نشعر بخسارة هذا الرجل المناضل الذي آمن بتلازم البعدين القومي والوطني للقضية الكوردية في البلاد، في هذه المرحلة السياسية الدقيقة والحشاشة التي تعيشها سوريا .
فبالأمس القريب فقدنا الشهيد مشعل تمو واليوم نحيي الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر , لكن شعبنا الكوردي لديه الكثير من المناضلين الشرفاء الذين يحملون فكر النضال من أجل قضية شعبنا الكوردي العادلة ، ولاسيما نحن الشباب الذين نرسم ملامح واقع جديد لسوريا المستقبل الواعد ونبذل كل الجهود النضالية لإنجاح ثورة شعبنا السوري التواق للحرية والتخلص من الاستبداد وأشكاله .
من المهم أن نفهم أننا نطمح لدولة ديمقراطية حديثة يكون عنوانها الرئيس العدالة والمساواة القائمة على الاعتراف الدستوري بجميع المكونات المجتمعية السورية ومنها الاعتراف الدستوري بشعبنا الكوردي كمكون أساسي وأصيل وما يترتب على هذا الاعتراف من أبعاد سياسية واقتصادية وثقافية .
ونود تذكير قيادات الأحزاب الكوردية المحترمة بأنهم أمام لحظة تاريخية هامة ومسؤولية رهيبة حتمتها عليهم مواقعهم القيادية ومن واجبهم تجسيد مطالب هذه المرحلة لاسيما أنهم أمام انعقاد مؤتمر كوردي من المأمول أن يخرج بممثلية سياسية تمثل مطالب ومطامح الشعب الكوردي في سوريا ليكون خير عامل فاعل في المعادلة السورية ويرتقي بمجتمعنا الكوردي إلى الديمقراطية والحرية .
الرحمة لفقيدنا المناضل إسماعيل عمر
والخلود لشهداء الثورة السورية وللشهيد مشعل تمو
عشتم وعاشت سوريا حرة ديمقراطية لجميع السوريين
اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
===============
أيها الحضور الكريم …
جئنا اليوم لنشارككم في إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل الأستاذ إسماعيل عمر ( أبا شيار ) حيث كان رمزاً ونبراساً يضيء درب الأجيال الصاعدة وكل المناضلين التواقين للحرية.
إن رحيله كان خسارة كبيرة لنا جميعا ، لقد كان مدافعاً صلباً عن كل الأهداف الخيرة والنبيلة على مدى الحياة الطويلة والغنية بكل المفاخر والمآثر التي عاشها في أحضان الحركة السياسية وشعبه الكردي ، لقد كان الفقيد ليس ذو شخصية عادية بل كان قائداً ذو صفات متميزة وحضور مؤثر على مختلف الأصعدة .
الأمر الذي أكسبه احتراما ومحبة واسعتين ، لقد كان المرحوم سياسياً محنكاً وحزبياً عنيداً في مواقفه النضالية والمبدئية وحريصاً على وحدة الحركة الوطنية الكردية أحبه الجميع لسلوكه المتميز وتواضعه في التعامل والتفاعل مع جميع فئات المجتمع ، لذا كان لرحيله خسارة كبيرة للجميع .
كما أننا شباب الدرباسية نشارككم العزاء لرفاقه في حزب الوحـدة … وأهله وأصدقائه بمناسبة الذكرى السنوية الأولى على رحيل المناضل الكبير والقائد المميز الأستاذ ( إسماعيل عمر ) ، إذ نعاهد الرفيق الراحل بأننا سنتابع النضال ولاسيما في هذه المرحلة الحساسة التي تمرّ على البلاد حيث أننا جزء من هذا الحراك الجماهيري العام، وقد اندمجنا كليا في الثورة السورية الباسلة .
سنستمر في احتجاجاتنا السلمية حتى رحيل الاستبداد ويتحقق التغيير الشامل في بنية النظام وتنتهي سياسة الحزب الواحد وتتحول سوريا إلى دولة ديمقراطية وحكومة مدنية تعددية، ويصبح الناس كلهم شركاء حقيقيين في إطار دستور عصري جديد يحفظ حقوق الجميع بما فيها حقوق شعبنا الكردي كاملة.
مرة أخرى نحيي هذه الذكرى الغالية وسيبقى أبا شيار نبراسا لكل من يعشق الحرية والعدالة والإنسانية .
حزننا مشترك وللراحل الكبير الرحمة ولرفاقه وأهله الصبر والسلوان
أحرار مدينة درباسية
===============
من ائتلاف آفاهي للثورة السورية –Avahî –
نسأل الله أن يسكن الفقيد بين أقرانه العظماء من النبيين والشهداء ، وأن تكون ذكرى رحيله الأولى مناسبة ووقفة لبداية انطلاقة جديدة لرفاقه للسير على خطاه القيمة .
عاشت سوريا حرة
الخلود للفقيد وشهداء الثورة السورية
===============
من ائتلاف شباب سوا
لقد شاءت الأقدار قبل أن نحيي الذكرى الأولى لقائد كوردي .
أن نهدي ذكراه قائداً آخر في ذكرى رحيله السنوية ، أن نهديه شهادة عميد الشهداء مشعل تمو ، الذي استشهد في سبيل حرية سورية وثورتها التي لم يعشها الأستاذ الفقيد إسماعيل عمر الذي إن كان على قيد الحياة للعب دوراً تاريخياً في دعم الثورة وشبابها .
عهداً بدمائهم أن نبقى سائرين على خطاهم .
عاشت سورية حرة
الخلود للفقيد وشهداء الثورة السورية
===============
“بسم الله الرحمن الرحيم”
الأخوة ، الأخوات …
باسم شباب ورجال ونساء وكلمن تحيا له نفس في عاموده …
نتقدم بأحرّ وأشد التعازي إلى عائلة الفقيد إسماعي عمر ونتقدم كذلك بالعزاء إلى رفاقه ، ونقول في هذه الذكرى : بسم الله الرحمن الرحيم : كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة .
بموت الفقيد كلنا سنابل سنكمل الطريق الذي بدأه ولن نتراجع حتى نهاية هذا الطريق لتسكن روحه في عليائه .
والمجد والخلود لشهداء الحرية في أرجاء سورية
شباب عامودة
===============
برقية تعزية من حركة شباب هنانو
نعزي أنفسنا قبل أن نعزيكم بسنوية رحيل القائد الكبير إسماعيل عمر ” أبو شيار” ونقول له نبشرك يا قائدنا العظيم المؤتمر الوطني الكردي على الأبواب، هذا المؤتمر الذي لطالما حلمت به لتوحيد الكرد والحركة الكردية، ونشكرك لأنك كنت من أوائل الذين وضعوا اللبنة الأولى لهذا المؤتمر، ونقول له سيتحقق حلمك وحلمنا حلم الكرد ” المرجعية “.
حركة شباب هنانو
===============
أيها الحضور الكريم …
أيتها الأخوات …
أيها الإخوة …
عائلة الفقيد ورفاقه …
نجتمع اليوم في الذكرى السنوية الأولى لفقداننا المرحوم الأستاذ إسماعيل عمر أمين عام حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورية .
وبعد مرور عام ، مازالت هذه الفاجعة تعصر قلوبنا، فوقعها علينا كوقع الصاعقة , على الرغم من أنن فقدنا رجلا شجاعا بمواقفه، جريئا بأفكاره إلا أننا نفتخر بمواقفه الوطنية وحسه القومي وتواضعه، وحتى لو تمرّ عليه سنين سيبقى هذا القائد في قلوبنا وعقولنا ونحن في (K.C.K) سنسير على خطى فكره النير، وكيف لا، وهو الذي كان من أبرز الأشخاص الذين طرحوا فكرة (الكوملة) , وقام بدعمها .
فشكراً لروحك الطاهرة .
مع محبتنا وتواضعنا إجلالا واحتراما لنضالك الذي سيستقر حتى بعد مماتك .
K.C.K-Li Serê Kanyê
كومه له الشباب الكرد في رأس العين
===============
الأخوة في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي-
بمناسبة مرور عام على رحيل المناضل الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزبكم ، أكرر عزائي لشعبنا الكردي ولكم، وأنا متأكد بأن رحيله كان خسارة كبيرة لنا جميعاً ، ولا شك أنه رحل باكراً لأننا نمر في مرحلة حساسة ودقيقة ونحن أحوج إليه وإلى أمثاله المخلصين وكلي أمل أن حزبكم لا يخلو من أمثاله .
رحم الله الفقيد وعزائي الشديد لأهله ولكم جميعاً
إبراهيم فرحو
رئيس جمعية الأرز الكردية في لبنان
===============
برقية عزاء من صوت المستقلين الكرد في سوريا
الأخوة والأخوات في حزب الوحدة الأعزاء
بمناسبة مرور سنة على رحيل المناضل إسماعيل عمر (( أبو شيار )) نستذكر اليوم هذه الذكرى الأليمة لسيرة مناضل خلوق ، صلب ، وسياسي كردي سوري خدم الشعب بإخلاص وتفان ، وكلنا أمل في السير على خطه الوطني الأصيل ، والثبات في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها شعبنا السوري والكردي .
والصبر والسلوان لنا ولكم ولرفاقه في حزب الوحدة وعائلته الكريمة .
صوت المستقلين الكرد
===============
برقية منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف –
الأخوة المحترمون في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي –، في الوقت الذي نتوجه إليكم بالشكر على دعوتكم لنا للمشاركة في مراسيم إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر رئيس حزبكم، فإنه لا يسعنا إلا أن نستذكر في هذه المناسبة شيئاً من خصاله الحميدة التي أهلته لأن يكون صاحب قامة شامخة بتواضعه ودماثة خلقه وإخلاصه وتفانيه في عمله وخدمة شعبه من أجل إحقاق الحق والمساواة بين كل البشر في هذا الوطن العزيز .
له جنان الخلد .
ولكم طول البقاء .
ولشعبنا النصر والخلاص من الظلم والاستبداد .
منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف –
===============
آل المناضل الكبير الراحل إسماعيل عمر أبي شيار …
رفاقه الأعزاء في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي …
أصدقاءه ومحبيه الكرام …
تمر اليوم الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل الكبير الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب يكيتي”الوحدة” الديمقراطي، حيث اندلاع الثورة السورية التي ستضع بلدنا سوريا على مسارها الصحيح، بعد أن دفع الشعب السوري الضريبة الكبيرة، وقد كان المناضل الخالد أحد الساسة الكرد الذين طالما سعوا من أجل سوريا الجديدة التي تتحقق لإنسانه الكردي حقوقه القومية كاملة.
لقد عرف فقيدنا الكبير إسماعيل عمر، بإخلاصه ووفائه للقيم النبيلة التي كان يحملها، وقد ترجمها على امتداد عقود من نضاله من أجل قضية شعبه الكردي الذي يعيش أسوأ حالة من انتهاك الحقوق القومية، وقد دفع ضريبة صفاء قلبه وسمو روحه ونبله ووطنيته العالية الكثير.
فما أحوجنا اليوم إلى وجود أبي شيار بيننا، كما نحن أحوج إلى وجود البطل مشعل التمو بيننا.
رحم الله فقيدنا الكبير أبي شيار
وأسكنه الله فسيح جنانه
والنصر لقضية شعبنا الكردي في سوريا
إبراهيم اليوسف
رئيس مجلس أمناء منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف
===============
برقية اتحاد الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
السادة المحترمون في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي – ، ببالغ السرور تلقينا دعوتكم للمشاركة في مراسيم إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر هذه الشخصية الوطنية التي قضت جل حياتها في خدمة الدفاع عن الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في سوريا، وكان همه وحدة الصف القومي الكردي والوطني السوري، وأهلته صفاته الحميدة ونبل خلقه لأن يحظى باحترام وتقدير الجتمع .
له جنات الخلد .
ولكم الصبر والسلوان .
اتحاد الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
===============
كلمة رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في الذكرى الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر
آل المناضل الراحل إسماعيل عمر …
الأخوة في حزب الوحدة الديمقراطي …
أصدقاء ومحبي المناضل الكبير …
يزداد الإحساس برحيل المناضل الكبير إسماعيل عمر، يوماً بعد يوم، ونحن على عتبة الذكرى السنوية الأولى، لرحيله، لما نجده من حاجة ماسة إلى جهود جميع المناضلين الحقيقيين من المجربين من قبل أبناء شعبهم الكردي في سوريا، لاسيما في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها بلدنا، بعامة، وأبناء شعبنا الكردي بخاصة، حيث وجدنا كيف أن أجهزة النظام استهدفت أحد مناضلينا الميدانيين الأفذاذ وهو الشهيد مشعل التمو عضو رابطتنا، وقامت بإطلاق النار على موكب تشييعه، فكان هناك شهيدان وبضعة جرحى، كل هذا يجعلنا اليوم نحس بأن القادة الاستثنائيين-كل بحسب خصيصته- افتقدناهم على حين غرة، وكان الراحل أبو شيار أحد هؤلاء بلا ريب، لاسيما وأننا نتذكر أن حزب الوحدة كان بحق أحد أول الأحزاب التي اهتمت بالكتاب والصحفيين، ودأب على تكريمهم في شتى الظروف، وكان الراحل الكبير دائم الحضور في مناسبات الكتاب والصحفيين ، قريباً منهم، صديقاً لأكثرهم، وقد تم إحياء يوم الصحافة الكردية 2010 بحضوره، وكانت له كلمة جد مؤثرة.
أيها الأخوة الأعزاء
إننا في رابطة الكتاب والصحفيين، إذ نلمس مدى الفراغ الذي تركه الراحل أبو شيار، فإننا لعلى ثقة كبرى بأن في حزب الوحدة الديمقراطي، حزب أبي شيار آلاف الكوادر الذين سيترجمون رؤى مناضلنا، ويحملون رايته في خدمة قضيتنا الكردية في سوريا، ومن هنا، فإننا لنشد على أيديكم واحداً واحداً مؤكدين أن كل بيت كردي نكب برحيل أبي شيار، كما نكب من قبل برحيل معشوق الخزنوي، وكما نكب من بعده باستشهاد شيخ الثوار وعميد الشهداء مشعل التمو.
الخلود لروح مناضلنا الكبير إسماعيل عمر
21-10-2011
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
===============
الأخوة الأعزاء رفاق وأصدقاء المناضل الكبير الأستاذ إسماعيل عمر
ببالغ الحزن نستذكر اليوم رحيله وقلوبنا تبكي وعيوننا تدمع .
الأخوة الأعزاء :
إن نضال المرحوم من أجل رفع الاضطهاد عن شعبه هو بنفس الوقت نضال من أجل حقوق الإنسان .
مرة أخرى نعزي أنفسنا وإياكم بذكرى رحيله فله الرحمة ولكم ولنا الصبر والسلوان .
الدرباسية
إبراهيم ولي عيسى
عضو مجلس إدارة المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا
===============
أيها الأخوة ، أيتها الأخوات ، أهل وأصدقاء ورفاق المرحوم المحترمين …
أيها الحضور الكريم …
ها نحن نلتقي وبعد أن مضت سنة كاملة على الرحيل المبكر لشخصية وطنية كبيرة ومعروفة على الصعيدين القومي والوطني الأستاذ إسماعيل عمر صاحب القلب الكبير ، نعم نلتقي في هذه القرية الصغيرة ( قره قوي ) التي أصبحت كبيرة لا بل تاريخية لأنها احتضنت وبحضور حشد جماهيري كبير ومتنوع مناضلاً معروفاً وسياسياً بارعاً وضيفاً عزيزاً على أبويه فطوبى لهما وللتراب الذي احتضنه وبلطف، ولا ندري من أين جاءت هذه الصاعقة والصدمة المفاجأة التي ألمت بنا وبدون سابق إنذار ، حقيقة كانت أليمة جداً لأنها خطفت من بيننا أعز صديق وفي بكل معاني الصدق والوفاء، لا بل إبناً باراً وأباً كبيراً ورفيقاً محبوباً على درب النضال الذي كرس جل حياته في سبيل قضية الشعب الكردي المضطهد ومن أجل العدالة والمساواة للجميع، وكان همه هو توحيد أطراف الحركة الكردية والتنسيق بين صفوفها من خلال مشاريع وأطروحات وأبرزها لا بل أهمها هو عقد مؤتمر وطني كردي بحيث يشمل كافة فعاليات الشعب الكردي السياسية والمجتمعية ودون إقصاء التي ناضلت ولا تزال من أجل تأمين الحقوق القومية المشروعة للكرد في سوريا .
وقد قطعت أطراف الحركة الكردية خطوات مشكورة باتجاه عقد هذا المؤتمر ورغم أنه ليست كما كان يريده المرحوم الذي كان يعمل بعقل العظماء وقلب الشباب من أجل ترتيب البيت الكردي والإجماع والتوافق الوطني لا بل الشراكة الكاملة والمواطنة الحقيقية .
حقاً كان المرحوم رمزاً من رموز الحركة الكردية والوطنية في الساحة السياسية وبارعاً في التقارب المجتمعي والسياسي وعنصراً فعالاً وإيجابياً للحل والترابط لعموم أطراف الحركة الكردية والعربية والأثورية .
أيها الحضور الكريم :
إن الرحيل المباغت للمرحوم وهو في عز عطائه لمصابٌ جلل وخسارة جسيمة لا تعوض بثمن ليس لأهله وحزبه بل لمجمل الحركة السياسية في البلاد وقد تضاعفت هذه الخسارة باغتيال السياسي البارز والمناضل الشجاع المهندس مشعل التمو وبأيدي غادرة لا وطنية معادية للثورة السورية السلمية والتي ستنتصر مهما حاولت هكذا أيدي ملطخة بدماء أبناء سورية الحرة وباغتيال هذا الرمز أمتزج الدم الكردي بالدم العربي مثلنا امتزج في الثورة السورية أيام الاستقلال وبتمتين وترسيخ الأخوة العربية – الكردية والشراكة في الوطن ويد بيد ستتحقق طموحات الشعب السوري الواحد بنظامٍ ديمقراطي تعددي مثلما تحقق بعد طرد الاستعمار الفرنسي، لكن هكذا وضع لا ينسجم مع أصحاب أجندات مقتبسة التي تسببت في حرق سوريا أرضاً وشعباً ، نعم تحترق وكيف لا تكون في القلب غصة وفي العين دمعة .
وطالما عاشرنا المرحوم إسماعيل عمر الذي رحل بدون استئذان من أحد وفي ليلة قاتمة وظالمة تاركاً خلفه إرثاً ثميناُ وعظيماً من الأخلاق ومبادئ الإخلاص والوفاء للوطن والشعب والصدق مع الذات والآخرين وتحقيقاً للإنسانية، لذا فالواجب القومي والوطني يفرض علينا أن نحافظ بصدق وأمان على هذا الإرث كي نستطيع أن نحقق رغبات وطموحات هذا الشعب ونملئ الفراغ الذي تركه المرحوم .
وبتعاوننا ومحبتنا بعضنا البعض والعمل معاً على درب النضال لابد أن تشرق شمس الحرية وتتحقق العدالة والمساواة لمكونات الشعب السوري والحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي وعندها ستصبح سورية دولة ديمقراطية تعددية قوية قادرة على أن تزيل كل المصاعب والعقبات التي تعيق تطورها السياسي والاجتماعي والاقتصادي .
جوان بيمو – أبو جوستان
===============
أيها الإخوة والأخوات …
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشخصية الوطنية الكردية، إننا نلتقي اليوم معا على مرقد المناضل العظيم “بافي شيار”، لنتذكر دائما ومعا مناضلا كرديا شهما وعزيزا مخلصا مؤمنا بقضية شعبه العادلة.
كان بافي شيار يناضل بكل قواه، بجسده وفكره وقلمه المتميز بالموضوعية والواقعية دون مساومة أبدا، من أجل إزالة كافة أشكال الغبن والاضطهاد القومي عن كاهل شعبه وضد الممارسات العنصرية والشوفينية التي تمارس بحق شعبنا، وكان يعمل دون هوادة وملل من أجل وحدة الحركة الوطنية الكردية في سوريا .
ويرى ذلك ضرورة ملحة استعدادا لظروف صعبة لابد أنها آتية , ونحن الآن نعاشرها وكان يقول دائما : (إن حلم الشعوب التي تعشق الديمقراطية لابد أن يتحقق ولو بعد حين ).
وما أحوجنا إليك الآن يا بافي شيار في هذه الظروف والتطورات العصيبة من تاريخ شعوب المنطقة.
أيها الحضور الكريم …
وفي هذه الذكرى السنوية الأولى بعد رحيل الشخصية المناضلة بافي شيار رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)، ونعترف ومعنا كل القوى الديمقراطية الوطنية بمساهماته وعطاءاته الكبيرة والكثيرة في ميادين السياسة الوطنية السورية إيمانا منه بوحدة الشعب السوري بكافة مكوناته .
كما ولاقى الشهرة الواسعة بأخلاقه الفاضلة وبخصاله الحميدة والنادرة لدى عموم أبناء شعبه والقوى الوطنية والشخصيات المستقلة والكتاب وغيرهم لأنه كان يعيش كافة أشكال المعاناة السياسية والاقتصادية والاجتماعية .
أحبه كل من عرفه، لأنه يمتاز بأخلاق عالية، وفرض احترامه بقوة بين الجميع , لا ينساه رفيقا أو صديقا، كان يزور الجميع بين فترة وأخرى، وكان جميع أفراد العائلة يتوقعون مجيئه في كل لحظة .
كان الراحل الكبير يمتاز بقلة الكلام، وإذا تكلم أصاب، بافي شيار كان أمينا وصديقا وفيا لشعبه ووطنه ومثالا عاليا للنضال الأخلاق والإخلاص، رحل عظيما وسيبقى عظيما في ذاكرة رفاقه وأصدقائه وأهله وشعبه، كان يعمل ليعطي وجها جديدا للنضال.
فقد ربط النضال الوطني بالنضال القومي، وعرف عنه بشهادة الكثير من المناضلين بأنه لا يعرف اليأس والضعف، ويمتاز بشجاعة المناضلين الكبار، ومن هنا نؤكد وبشدة لرفاقنا وأصدقائنا ولذويه سيبقى بافي شيار حيا في وجدان وضمير شعبنا الكردي وكل الوطنيين والأحرار في سوريا حتى الوصول إلى وطن ديمقراطي تعددي تسود فيه الحرية والمساواة .
وبهذه المناسبة نعزي شعبنا في سورية بشهيد الانتفاضة الشعبية الأستاذ المهندس : مشعل تمو الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الذي أطلته أيدي الغدر والخيانة وقبله الشيخ الشهيد محمد معشوق الخزنوي الذي كان رمزا دينيا بكل معنى الكلمة، إن مثل هذه الاغتيالات هي نوع آخر من الجريمة المنظمة التي تستهدف القيادات السياسية والاجتماعية والدينية في البلاد وفي وضح النهار، فإن دل على شيء، فإنه يدل على العنجهية والعنصرية وديكتاتورية سلطة الحزب الحاكم في الوقت الذي ندين فيه جميع أشكال العنف والقتل الغير مبرر في البلاد .
أهل , ورفاق , وأصدقاء الراحل العزيز أبا شيار …
تمرّ علينا ذكرى الراحل السنوية والأحوال من حولنا وفي بلدنا , تغيرت , وتبدلت , وأطاحت بثلة من رموز الاستبداد والفساد، التي دأبت طوال عقود أربعة ونيف عل نهب حريتنا , وثروتنا , وأعمارنا , وأحلامنا, فيما لا يزال البعض الآخر منها والذي لم يتعظ من الدرس الذي لقنه الشعوب لحكامها المستبدين يناور معرضا سلامة البلد والشعب إلى خطر التدخل الخارجي .
راحل….أحببناه بصدق , وأحبنا , وأعطى ولم يأخذ منا سوى كفنه ومحبتنا .
ولأنه كان على هذا النحو من الغيرية ….فقد سطر في وجداننا أجمل الذكريات أسوة بغيره من رموز الوطن السابقين , واللاحقين .
كان حزبيا متحزبا …ولكنه كان متحزبا لقضية وطنه , وليس لحزبه بعينه متجاوزا الصيغ الحزبية الضيقة التي لازمت الشأن السياسي على مدى عقود طويلة , لأن همه الأساس انصب على مناهضة الاستبداد , وبناء وطن الحق , والعدل , والقانون , والمساواة , وطن لجميع ساكنيه بمختلف انتماءاتهم , وطن حرّ , لمواطنين أحرار .
ولئن كان هم التغيير الوطني الديمقراطي لدى الراحل الحبيب أرقاً…..فقد كان في حوار دائم مع نفسه , ورفاقه , والآخرين , وتلك ميزة تضاف إلى ما سبقه له من ميزات .
ولئن قد افتقدناك يا أبا شيار في مشوارنا النضالي الصعب …إلا أن عزاءنا في مزاياك التي أودعته في نفوسنا ونفوس رفاقك .
….
نم هادئا , قرير العين أيها الرفيق أبو شيار … فسوريا الوطن… سوريا الشعب… حبلى بالشهداء… وإن كنا قد بكيناك , وافتقدناك، فقد بكينا وطنا مسروقا من عينيك , ومن بين يديك .
للراحل إجلالنا , ولآله..
ورفاقه….ومحبيه , رصيده النضالي نضعه أيقونة على صدورنا .
عشتم وعاشت سوريا وطنا لجميع السوريين.
حزب العمال الثوري العربي
القيادة المركزية
===============
الرفاق في الهيئة القيادية لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا /يكيتي/ الشقيق …
بكل احترام وتقدير تلقينا دعوتكم لحضور حفل التأبين الذي سيقام على ضريح الأستاذ إسماعيل عمر (أبو شيار) رئيس حزبكم الشقيق في الذكرى السنوية لرحيله .
لقد خسرت حركتنا التحررية الكردية والحركة الوطنية والديمقراطية السورية عموماً أحد مناضليها الذين لم يترددوا يوماً في تقديم الغالي والنفيس خدمة لقضية شعبهم , الذي شكل رحيله المبكر والمفاجئ صدمة كبيرة ليس لرفاقه وذويه وأهله بل لنا ولأبناء شعبنا الكردي جميعاً .
لكن عزاؤنا بأن رفاق الفقيد سيواصلون النضال من أجل الأهداف التي ناضل الأخ أبو شيار لتحقيقها ألا وهي تأمين حقوق شعبنا الكردي القومية والديمقراطية ومن أجل ازدهار بلادنا سوريا.
وبهذه المناسبة الأليمة نعزي أنفسنا وجميع رفاق حزبكم الشقيق وأهله وذويه متمنين للجميع الصبر والسلوان وللفقيد فسيح الجنان .
إنا لله وإن إليه راجعون
المكتب السياسي
للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
===============
الإخوة الأعزاء في قيادة وقواعد حزب الوحدة الديمقراطي الكردي /يكيتي/ …
تمر اليوم الذكرى السنوية الأولى لرحيل الرفيق المناضل الأستاذ “إسماعيل عمر” رئيس حزب الوحدة الشقيق، ونقف في هذه المناسبة التاريخية والألم يعتصر قلوبنا على فراق مناضل كرس حياته في خدمة القضية الكردية ورحل قبل أوانه .
لقد كان لحزبنا علاقات وثيقة مع الرفيق الراحل الذي ساهم بحيوية في تطوير علاقات حزبينا حزب المساواة الديمقراطي الكردي في سوريا وحزب الوحدة الديمقراطي الكردي /يكيتي/ الشقيق .
وللحقيقة نقول بأن علاقات الرفيق المناضل الأستاذ إسماعيل عمر , الذي نقف اليوم بإجلال لإحياء الذكرى الأولى لرحيله , لم تقتصر على حزب واحد بل كان بنشاطه الدؤوب مثال المواطن الكردي المخلص والحريص أشد الحرص على توحيد صفوف الحركة الوطنية الكردية وإزالة الشوائب من العلاقات فيما بينها ودفعها بإخلاص نحو بناء مرجعية كردية من خلال عقد مؤتمر عام للحركة .
وإن المؤتمر الوطني الكردي الذي نحن بصدد انعقاده قريباً له إسهاماته في تمهيد الأرضية المناسبة لعقده، إلا أن القدر لم يمهله لرؤية ثمرة الجهود التي بذلها من أجل تحقيقه .
الإخوة والأخوات رفاق وأصدقاء ومحبي الراحل الكبير …
لقد كان الفقيد مناضلا كبيرا ضمن صفوف حزبه كما كان مناضلا كرديا ووطنيا محبا لشعبه بنفس الدرجة من القوة والإخلاص .
ورغم أنه كان مناضلا عنيدا ضد المشاريع العنصرية المطبقة بحق الشعب الكردي في سوريا فإنه كان ينأى بنفسه عن الأفكار القومية الضيقة ويدعو بإخلاص للتفاهم والتآخي بين الشعوب والى احترام حقوق جميع مكونات الشعب السوري .
إن عزاءنا اليوم , في هذه المناسبة الأليمة هو أن رفاقه في قيادة الحزب وقواعده يعملون بجد وإخلاص وفق النهج الذي رسموه سوية , ويبذلون الجهود بنكران الذات وبتعاون وثيق مع أحزاب الحركة الوطنية الكردية , في سبيل الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي ومن أجل إقامة علاقات نضالية متميزة مع قوى المعارضة الوطنية السورية للعمل معاً لتجاوز الأزمة الخطيرة التي تعصف بالوطن وللوصول به إلى برّ الأمان .
إن الرحيل المبكر للفقيد , شكل خسارةً كبيرة لحزبه وللحركة الوطنية الكردية عموماً، وإن هناء روحه الطاهرة في جنات الخلد والوفاء لذكراه , يتم بمزيد من النضال في سبيل حقوق شعبنا ومزيد من الجهد المخلص في سبيل وحدة صفوف الحركة الوطنية الكردية .
لنرفع معاً شعار وحدة صفوف الحركة وراية النضال في سبيل الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في سوريا ومن أجل سوريا حرّة وديمقراطية يتمتع جميع مواطنيها بالحقوق المتساوية .
حزب المساواة الديمقراطي الكردي في سوريا
===============
برقية بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل الكوردي الراحل إسماعيل عمر
السيد سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) …
السادة أعضاء الهيئة القيادية ورفاق الهيئات التنظيمية في الحزب المحترم …
السيدات والسادة الحضور…
نشارككم اليوم بالذكرى السنوية الأولى لرحيل رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكوردي في سوريا المناضل الكوردي إسماعيل عمر – رحمه الله – الذي أفنى جل حياته مناضلا في سبيل قضية شعبه الكوردي في سوريا مدركاً وملماً بكل أبعاد وعوامل هذه القضية العادلة , ونحن اليوم مثل رفاقه وأصدقائه ومحبيه وأهله نشعر بخسارة هذا الرجل المناضل الذي آمن بتلازم البعدين القومي والوطني للقضية الكوردية في البلاد، في هذه المرحلة السياسية الدقيقة والحشاشة التي تعيشها سوريا .
فبالأمس القريب فقدنا الشهيد مشعل تمو واليوم نحيي الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر , لكن شعبنا الكوردي لديه الكثير من المناضلين الشرفاء الذين يحملون فكر النضال من أجل قضية شعبنا الكوردي العادلة ، ولاسيما نحن الشباب الذين نرسم ملامح واقع جديد لسوريا المستقبل الواعد ونبذل كل الجهود النضالية لإنجاح ثورة شعبنا السوري التواق للحرية والتخلص من الاستبداد وأشكاله .
من المهم أن نفهم أننا نطمح لدولة ديمقراطية حديثة يكون عنوانها الرئيس العدالة والمساواة القائمة على الاعتراف الدستوري بجميع المكونات المجتمعية السورية ومنها الاعتراف الدستوري بشعبنا الكوردي كمكون أساسي وأصيل وما يترتب على هذا الاعتراف من أبعاد سياسية واقتصادية وثقافية .
ونود تذكير قيادات الأحزاب الكوردية المحترمة بأنهم أمام لحظة تاريخية هامة ومسؤولية رهيبة حتمتها عليهم مواقعهم القيادية ومن واجبهم تجسيد مطالب هذه المرحلة لاسيما أنهم أمام انعقاد مؤتمر كوردي من المأمول أن يخرج بممثلية سياسية تمثل مطالب ومطامح الشعب الكوردي في سوريا ليكون خير عامل فاعل في المعادلة السورية ويرتقي بمجتمعنا الكوردي إلى الديمقراطية والحرية .
الرحمة لفقيدنا المناضل إسماعيل عمر
والخلود لشهداء الثورة السورية وللشهيد مشعل تمو
عشتم وعاشت سوريا حرة ديمقراطية لجميع السوريين
اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
===============
أيها الحضور الكريم …
جئنا اليوم لنشارككم في إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل الأستاذ إسماعيل عمر ( أبا شيار ) حيث كان رمزاً ونبراساً يضيء درب الأجيال الصاعدة وكل المناضلين التواقين للحرية.
إن رحيله كان خسارة كبيرة لنا جميعا ، لقد كان مدافعاً صلباً عن كل الأهداف الخيرة والنبيلة على مدى الحياة الطويلة والغنية بكل المفاخر والمآثر التي عاشها في أحضان الحركة السياسية وشعبه الكردي ، لقد كان الفقيد ليس ذو شخصية عادية بل كان قائداً ذو صفات متميزة وحضور مؤثر على مختلف الأصعدة .
الأمر الذي أكسبه احتراما ومحبة واسعتين ، لقد كان المرحوم سياسياً محنكاً وحزبياً عنيداً في مواقفه النضالية والمبدئية وحريصاً على وحدة الحركة الوطنية الكردية أحبه الجميع لسلوكه المتميز وتواضعه في التعامل والتفاعل مع جميع فئات المجتمع ، لذا كان لرحيله خسارة كبيرة للجميع .
كما أننا شباب الدرباسية نشارككم العزاء لرفاقه في حزب الوحـدة … وأهله وأصدقائه بمناسبة الذكرى السنوية الأولى على رحيل المناضل الكبير والقائد المميز الأستاذ ( إسماعيل عمر ) ، إذ نعاهد الرفيق الراحل بأننا سنتابع النضال ولاسيما في هذه المرحلة الحساسة التي تمرّ على البلاد حيث أننا جزء من هذا الحراك الجماهيري العام، وقد اندمجنا كليا في الثورة السورية الباسلة .
سنستمر في احتجاجاتنا السلمية حتى رحيل الاستبداد ويتحقق التغيير الشامل في بنية النظام وتنتهي سياسة الحزب الواحد وتتحول سوريا إلى دولة ديمقراطية وحكومة مدنية تعددية، ويصبح الناس كلهم شركاء حقيقيين في إطار دستور عصري جديد يحفظ حقوق الجميع بما فيها حقوق شعبنا الكردي كاملة.
مرة أخرى نحيي هذه الذكرى الغالية وسيبقى أبا شيار نبراسا لكل من يعشق الحرية والعدالة والإنسانية .
حزننا مشترك وللراحل الكبير الرحمة ولرفاقه وأهله الصبر والسلوان
أحرار مدينة درباسية
===============
من ائتلاف آفاهي للثورة السورية –Avahî –
نسأل الله أن يسكن الفقيد بين أقرانه العظماء من النبيين والشهداء ، وأن تكون ذكرى رحيله الأولى مناسبة ووقفة لبداية انطلاقة جديدة لرفاقه للسير على خطاه القيمة .
عاشت سوريا حرة
الخلود للفقيد وشهداء الثورة السورية
===============
من ائتلاف شباب سوا
لقد شاءت الأقدار قبل أن نحيي الذكرى الأولى لقائد كوردي .
أن نهدي ذكراه قائداً آخر في ذكرى رحيله السنوية ، أن نهديه شهادة عميد الشهداء مشعل تمو ، الذي استشهد في سبيل حرية سورية وثورتها التي لم يعشها الأستاذ الفقيد إسماعيل عمر الذي إن كان على قيد الحياة للعب دوراً تاريخياً في دعم الثورة وشبابها .
عهداً بدمائهم أن نبقى سائرين على خطاهم .
عاشت سورية حرة
الخلود للفقيد وشهداء الثورة السورية
===============
“بسم الله الرحمن الرحيم”
الأخوة ، الأخوات …
باسم شباب ورجال ونساء وكلمن تحيا له نفس في عاموده …
نتقدم بأحرّ وأشد التعازي إلى عائلة الفقيد إسماعي عمر ونتقدم كذلك بالعزاء إلى رفاقه ، ونقول في هذه الذكرى : بسم الله الرحمن الرحيم : كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة .
بموت الفقيد كلنا سنابل سنكمل الطريق الذي بدأه ولن نتراجع حتى نهاية هذا الطريق لتسكن روحه في عليائه .
والمجد والخلود لشهداء الحرية في أرجاء سورية
شباب عامودة
===============
برقية تعزية من حركة شباب هنانو
نعزي أنفسنا قبل أن نعزيكم بسنوية رحيل القائد الكبير إسماعيل عمر ” أبو شيار” ونقول له نبشرك يا قائدنا العظيم المؤتمر الوطني الكردي على الأبواب، هذا المؤتمر الذي لطالما حلمت به لتوحيد الكرد والحركة الكردية، ونشكرك لأنك كنت من أوائل الذين وضعوا اللبنة الأولى لهذا المؤتمر، ونقول له سيتحقق حلمك وحلمنا حلم الكرد ” المرجعية “.
حركة شباب هنانو
===============
أيها الحضور الكريم …
أيتها الأخوات …
أيها الإخوة …
عائلة الفقيد ورفاقه …
نجتمع اليوم في الذكرى السنوية الأولى لفقداننا المرحوم الأستاذ إسماعيل عمر أمين عام حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورية .
وبعد مرور عام ، مازالت هذه الفاجعة تعصر قلوبنا، فوقعها علينا كوقع الصاعقة , على الرغم من أنن فقدنا رجلا شجاعا بمواقفه، جريئا بأفكاره إلا أننا نفتخر بمواقفه الوطنية وحسه القومي وتواضعه، وحتى لو تمرّ عليه سنين سيبقى هذا القائد في قلوبنا وعقولنا ونحن في (K.C.K) سنسير على خطى فكره النير، وكيف لا، وهو الذي كان من أبرز الأشخاص الذين طرحوا فكرة (الكوملة) , وقام بدعمها .
فشكراً لروحك الطاهرة .
مع محبتنا وتواضعنا إجلالا واحتراما لنضالك الذي سيستقر حتى بعد مماتك .
K.C.K-Li Serê Kanyê
كومه له الشباب الكرد في رأس العين
===============
الأخوة في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي-
بمناسبة مرور عام على رحيل المناضل الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزبكم ، أكرر عزائي لشعبنا الكردي ولكم، وأنا متأكد بأن رحيله كان خسارة كبيرة لنا جميعاً ، ولا شك أنه رحل باكراً لأننا نمر في مرحلة حساسة ودقيقة ونحن أحوج إليه وإلى أمثاله المخلصين وكلي أمل أن حزبكم لا يخلو من أمثاله .
رحم الله الفقيد وعزائي الشديد لأهله ولكم جميعاً
إبراهيم فرحو
رئيس جمعية الأرز الكردية في لبنان
===============
برقية عزاء من صوت المستقلين الكرد في سوريا
الأخوة والأخوات في حزب الوحدة الأعزاء
بمناسبة مرور سنة على رحيل المناضل إسماعيل عمر (( أبو شيار )) نستذكر اليوم هذه الذكرى الأليمة لسيرة مناضل خلوق ، صلب ، وسياسي كردي سوري خدم الشعب بإخلاص وتفان ، وكلنا أمل في السير على خطه الوطني الأصيل ، والثبات في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها شعبنا السوري والكردي .
والصبر والسلوان لنا ولكم ولرفاقه في حزب الوحدة وعائلته الكريمة .
صوت المستقلين الكرد
===============
برقية منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف –
الأخوة المحترمون في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي –، في الوقت الذي نتوجه إليكم بالشكر على دعوتكم لنا للمشاركة في مراسيم إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر رئيس حزبكم، فإنه لا يسعنا إلا أن نستذكر في هذه المناسبة شيئاً من خصاله الحميدة التي أهلته لأن يكون صاحب قامة شامخة بتواضعه ودماثة خلقه وإخلاصه وتفانيه في عمله وخدمة شعبه من أجل إحقاق الحق والمساواة بين كل البشر في هذا الوطن العزيز .
له جنان الخلد .
ولكم طول البقاء .
ولشعبنا النصر والخلاص من الظلم والاستبداد .
منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف –
===============
آل المناضل الكبير الراحل إسماعيل عمر أبي شيار …
رفاقه الأعزاء في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي …
أصدقاءه ومحبيه الكرام …
تمر اليوم الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل الكبير الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب يكيتي”الوحدة” الديمقراطي، حيث اندلاع الثورة السورية التي ستضع بلدنا سوريا على مسارها الصحيح، بعد أن دفع الشعب السوري الضريبة الكبيرة، وقد كان المناضل الخالد أحد الساسة الكرد الذين طالما سعوا من أجل سوريا الجديدة التي تتحقق لإنسانه الكردي حقوقه القومية كاملة.
لقد عرف فقيدنا الكبير إسماعيل عمر، بإخلاصه ووفائه للقيم النبيلة التي كان يحملها، وقد ترجمها على امتداد عقود من نضاله من أجل قضية شعبه الكردي الذي يعيش أسوأ حالة من انتهاك الحقوق القومية، وقد دفع ضريبة صفاء قلبه وسمو روحه ونبله ووطنيته العالية الكثير.
فما أحوجنا اليوم إلى وجود أبي شيار بيننا، كما نحن أحوج إلى وجود البطل مشعل التمو بيننا.
رحم الله فقيدنا الكبير أبي شيار
وأسكنه الله فسيح جنانه
والنصر لقضية شعبنا الكردي في سوريا
إبراهيم اليوسف
رئيس مجلس أمناء منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف
===============
برقية اتحاد الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
السادة المحترمون في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي – ، ببالغ السرور تلقينا دعوتكم للمشاركة في مراسيم إحياء الذكرى السنوية الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر هذه الشخصية الوطنية التي قضت جل حياتها في خدمة الدفاع عن الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في سوريا، وكان همه وحدة الصف القومي الكردي والوطني السوري، وأهلته صفاته الحميدة ونبل خلقه لأن يحظى باحترام وتقدير الجتمع .
له جنات الخلد .
ولكم الصبر والسلوان .
اتحاد الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
===============
كلمة رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في الذكرى الأولى لرحيل المناضل إسماعيل عمر
آل المناضل الراحل إسماعيل عمر …
الأخوة في حزب الوحدة الديمقراطي …
أصدقاء ومحبي المناضل الكبير …
يزداد الإحساس برحيل المناضل الكبير إسماعيل عمر، يوماً بعد يوم، ونحن على عتبة الذكرى السنوية الأولى، لرحيله، لما نجده من حاجة ماسة إلى جهود جميع المناضلين الحقيقيين من المجربين من قبل أبناء شعبهم الكردي في سوريا، لاسيما في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها بلدنا، بعامة، وأبناء شعبنا الكردي بخاصة، حيث وجدنا كيف أن أجهزة النظام استهدفت أحد مناضلينا الميدانيين الأفذاذ وهو الشهيد مشعل التمو عضو رابطتنا، وقامت بإطلاق النار على موكب تشييعه، فكان هناك شهيدان وبضعة جرحى، كل هذا يجعلنا اليوم نحس بأن القادة الاستثنائيين-كل بحسب خصيصته- افتقدناهم على حين غرة، وكان الراحل أبو شيار أحد هؤلاء بلا ريب، لاسيما وأننا نتذكر أن حزب الوحدة كان بحق أحد أول الأحزاب التي اهتمت بالكتاب والصحفيين، ودأب على تكريمهم في شتى الظروف، وكان الراحل الكبير دائم الحضور في مناسبات الكتاب والصحفيين ، قريباً منهم، صديقاً لأكثرهم، وقد تم إحياء يوم الصحافة الكردية 2010 بحضوره، وكانت له كلمة جد مؤثرة.
أيها الأخوة الأعزاء
إننا في رابطة الكتاب والصحفيين، إذ نلمس مدى الفراغ الذي تركه الراحل أبو شيار، فإننا لعلى ثقة كبرى بأن في حزب الوحدة الديمقراطي، حزب أبي شيار آلاف الكوادر الذين سيترجمون رؤى مناضلنا، ويحملون رايته في خدمة قضيتنا الكردية في سوريا، ومن هنا، فإننا لنشد على أيديكم واحداً واحداً مؤكدين أن كل بيت كردي نكب برحيل أبي شيار، كما نكب من قبل برحيل معشوق الخزنوي، وكما نكب من بعده باستشهاد شيخ الثوار وعميد الشهداء مشعل التمو.
الخلود لروح مناضلنا الكبير إسماعيل عمر
21-10-2011
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
===============
الأخوة الأعزاء رفاق وأصدقاء المناضل الكبير الأستاذ إسماعيل عمر
ببالغ الحزن نستذكر اليوم رحيله وقلوبنا تبكي وعيوننا تدمع .
الأخوة الأعزاء :
إن نضال المرحوم من أجل رفع الاضطهاد عن شعبه هو بنفس الوقت نضال من أجل حقوق الإنسان .
مرة أخرى نعزي أنفسنا وإياكم بذكرى رحيله فله الرحمة ولكم ولنا الصبر والسلوان .
الدرباسية
إبراهيم ولي عيسى
عضو مجلس إدارة المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا
===============
أيها الأخوة ، أيتها الأخوات ، أهل وأصدقاء ورفاق المرحوم المحترمين …
أيها الحضور الكريم …
ها نحن نلتقي وبعد أن مضت سنة كاملة على الرحيل المبكر لشخصية وطنية كبيرة ومعروفة على الصعيدين القومي والوطني الأستاذ إسماعيل عمر صاحب القلب الكبير ، نعم نلتقي في هذه القرية الصغيرة ( قره قوي ) التي أصبحت كبيرة لا بل تاريخية لأنها احتضنت وبحضور حشد جماهيري كبير ومتنوع مناضلاً معروفاً وسياسياً بارعاً وضيفاً عزيزاً على أبويه فطوبى لهما وللتراب الذي احتضنه وبلطف، ولا ندري من أين جاءت هذه الصاعقة والصدمة المفاجأة التي ألمت بنا وبدون سابق إنذار ، حقيقة كانت أليمة جداً لأنها خطفت من بيننا أعز صديق وفي بكل معاني الصدق والوفاء، لا بل إبناً باراً وأباً كبيراً ورفيقاً محبوباً على درب النضال الذي كرس جل حياته في سبيل قضية الشعب الكردي المضطهد ومن أجل العدالة والمساواة للجميع، وكان همه هو توحيد أطراف الحركة الكردية والتنسيق بين صفوفها من خلال مشاريع وأطروحات وأبرزها لا بل أهمها هو عقد مؤتمر وطني كردي بحيث يشمل كافة فعاليات الشعب الكردي السياسية والمجتمعية ودون إقصاء التي ناضلت ولا تزال من أجل تأمين الحقوق القومية المشروعة للكرد في سوريا .
وقد قطعت أطراف الحركة الكردية خطوات مشكورة باتجاه عقد هذا المؤتمر ورغم أنه ليست كما كان يريده المرحوم الذي كان يعمل بعقل العظماء وقلب الشباب من أجل ترتيب البيت الكردي والإجماع والتوافق الوطني لا بل الشراكة الكاملة والمواطنة الحقيقية .
حقاً كان المرحوم رمزاً من رموز الحركة الكردية والوطنية في الساحة السياسية وبارعاً في التقارب المجتمعي والسياسي وعنصراً فعالاً وإيجابياً للحل والترابط لعموم أطراف الحركة الكردية والعربية والأثورية .
أيها الحضور الكريم :
إن الرحيل المباغت للمرحوم وهو في عز عطائه لمصابٌ جلل وخسارة جسيمة لا تعوض بثمن ليس لأهله وحزبه بل لمجمل الحركة السياسية في البلاد وقد تضاعفت هذه الخسارة باغتيال السياسي البارز والمناضل الشجاع المهندس مشعل التمو وبأيدي غادرة لا وطنية معادية للثورة السورية السلمية والتي ستنتصر مهما حاولت هكذا أيدي ملطخة بدماء أبناء سورية الحرة وباغتيال هذا الرمز أمتزج الدم الكردي بالدم العربي مثلنا امتزج في الثورة السورية أيام الاستقلال وبتمتين وترسيخ الأخوة العربية – الكردية والشراكة في الوطن ويد بيد ستتحقق طموحات الشعب السوري الواحد بنظامٍ ديمقراطي تعددي مثلما تحقق بعد طرد الاستعمار الفرنسي، لكن هكذا وضع لا ينسجم مع أصحاب أجندات مقتبسة التي تسببت في حرق سوريا أرضاً وشعباً ، نعم تحترق وكيف لا تكون في القلب غصة وفي العين دمعة .
وطالما عاشرنا المرحوم إسماعيل عمر الذي رحل بدون استئذان من أحد وفي ليلة قاتمة وظالمة تاركاً خلفه إرثاً ثميناُ وعظيماً من الأخلاق ومبادئ الإخلاص والوفاء للوطن والشعب والصدق مع الذات والآخرين وتحقيقاً للإنسانية، لذا فالواجب القومي والوطني يفرض علينا أن نحافظ بصدق وأمان على هذا الإرث كي نستطيع أن نحقق رغبات وطموحات هذا الشعب ونملئ الفراغ الذي تركه المرحوم .
وبتعاوننا ومحبتنا بعضنا البعض والعمل معاً على درب النضال لابد أن تشرق شمس الحرية وتتحقق العدالة والمساواة لمكونات الشعب السوري والحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي وعندها ستصبح سورية دولة ديمقراطية تعددية قوية قادرة على أن تزيل كل المصاعب والعقبات التي تعيق تطورها السياسي والاجتماعي والاقتصادي .
جوان بيمو – أبو جوستان
===============
أيها الإخوة والأخوات …
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشخصية الوطنية الكردية، إننا نلتقي اليوم معا على مرقد المناضل العظيم “بافي شيار”، لنتذكر دائما ومعا مناضلا كرديا شهما وعزيزا مخلصا مؤمنا بقضية شعبه العادلة.
كان بافي شيار يناضل بكل قواه، بجسده وفكره وقلمه المتميز بالموضوعية والواقعية دون مساومة أبدا، من أجل إزالة كافة أشكال الغبن والاضطهاد القومي عن كاهل شعبه وضد الممارسات العنصرية والشوفينية التي تمارس بحق شعبنا، وكان يعمل دون هوادة وملل من أجل وحدة الحركة الوطنية الكردية في سوريا .
ويرى ذلك ضرورة ملحة استعدادا لظروف صعبة لابد أنها آتية , ونحن الآن نعاشرها وكان يقول دائما : (إن حلم الشعوب التي تعشق الديمقراطية لابد أن يتحقق ولو بعد حين ).
وما أحوجنا إليك الآن يا بافي شيار في هذه الظروف والتطورات العصيبة من تاريخ شعوب المنطقة.
أيها الحضور الكريم …
وفي هذه الذكرى السنوية الأولى بعد رحيل الشخصية المناضلة بافي شيار رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)، ونعترف ومعنا كل القوى الديمقراطية الوطنية بمساهماته وعطاءاته الكبيرة والكثيرة في ميادين السياسة الوطنية السورية إيمانا منه بوحدة الشعب السوري بكافة مكوناته .
كما ولاقى الشهرة الواسعة بأخلاقه الفاضلة وبخصاله الحميدة والنادرة لدى عموم أبناء شعبه والقوى الوطنية والشخصيات المستقلة والكتاب وغيرهم لأنه كان يعيش كافة أشكال المعاناة السياسية والاقتصادية والاجتماعية .
أحبه كل من عرفه، لأنه يمتاز بأخلاق عالية، وفرض احترامه بقوة بين الجميع , لا ينساه رفيقا أو صديقا، كان يزور الجميع بين فترة وأخرى، وكان جميع أفراد العائلة يتوقعون مجيئه في كل لحظة .
كان الراحل الكبير يمتاز بقلة الكلام، وإذا تكلم أصاب، بافي شيار كان أمينا وصديقا وفيا لشعبه ووطنه ومثالا عاليا للنضال الأخلاق والإخلاص، رحل عظيما وسيبقى عظيما في ذاكرة رفاقه وأصدقائه وأهله وشعبه، كان يعمل ليعطي وجها جديدا للنضال.
فقد ربط النضال الوطني بالنضال القومي، وعرف عنه بشهادة الكثير من المناضلين بأنه لا يعرف اليأس والضعف، ويمتاز بشجاعة المناضلين الكبار، ومن هنا نؤكد وبشدة لرفاقنا وأصدقائنا ولذويه سيبقى بافي شيار حيا في وجدان وضمير شعبنا الكردي وكل الوطنيين والأحرار في سوريا حتى الوصول إلى وطن ديمقراطي تعددي تسود فيه الحرية والمساواة .
وبهذه المناسبة نعزي شعبنا في سورية بشهيد الانتفاضة الشعبية الأستاذ المهندس : مشعل تمو الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الذي أطلته أيدي الغدر والخيانة وقبله الشيخ الشهيد محمد معشوق الخزنوي الذي كان رمزا دينيا بكل معنى الكلمة، إن مثل هذه الاغتيالات هي نوع آخر من الجريمة المنظمة التي تستهدف القيادات السياسية والاجتماعية والدينية في البلاد وفي وضح النهار، فإن دل على شيء، فإنه يدل على العنجهية والعنصرية وديكتاتورية سلطة الحزب الحاكم في الوقت الذي ندين فيه جميع أشكال العنف والقتل الغير مبرر في البلاد .
– المجد والخلود لشهداء الانتفاضة السورية.
– المجد والخلود لشهيد الانتفاضة المهندس مشعل تمو , وشيخ الشهداء معشوق الخزنوي .
– رحم الله رئيس حزبنا الأستاذ إسماعيل عمر.
– ألف تحية إلى أرواحهم الطاهرة ونرجو من الله عز وجل أن يغمدهم برحمته ويسكنهم فسيح جنانه .
عهدا لن ننساك بافي شيار
وشكرا
أم كاوا – منظمة المرأة
===============
Birûsk
Partiya yekîtî ya demokrat a kurd li Sûriyê …
Leyadî salvegera mamostayê giranbuha Sima””””îl Omer Bavê Şiyar …
Wekî ev ro bi xem û kovanek mezin , û bi dilekî xembar û xemgîn … û kesereke pirşewat , giha me peyama koçbarkirina mamosteayê têkoşer , û bi koçbarkirina wî ziyaneke mezin bû li tevgera kurdî , di aliyê konevanî û zanistî de , cihê wî buhişta ber fireh be , û serê kes û kar û partiya wî saxbe , sersaxî ji millet me re … û bijî kurd û Kurdistan ..
Komîta amadekar ya Mehrecana
Helbesta Kurdî li Sûriyê ..
Qamişlo
===============
Birûska sersaxiyê
Di bûyera salvegera nemir Isma””””îl Umer de , ez vê birûska xwe ji we re rêdikim , sersaxiyê ji malbata rehmetî re û serkeftinê ji YEKÎTIYÊ re jî dixwazim .
Wê nemir bimîne sembola kurdperweriyê .
Silavên germ
Nivîskar
Lewend Dalînî
===============
Ji Partiya yekîtî ya demokrat a kurd li Sûriyê re …
Ji malbata nemir Sima””””îl Omer re …..
18.10.2010 ev roj roja ko te ji nav me barkir mamoste Sima””””îl , tu bi laşê xwe ji nav me çû lê ruhê te û bîr û baweriyênte bi mere ye her û her tê .
Di bîra me de bimîne û em te jibîr nakin .
Hevdîtina min û te berî koçkirina te ji nav me ez dilxweş kirim , belê min tu xweş nas kir û tu kete dilê min , ez nikarim te jibîr bikim bavê Şiyar , gotinên teyî xweş , lê demeke kurt bû hevnaskirina me , belê îro em te bibîr tînin lê mirina bêbext te jinav me bir , lê bi ruh û fikrên xwe tu dinav mede ye û tê di bîra mede bimînî .
Hezar rehmet li gora tebî .
Bi hezaran gul û çîçekan gorna te dixemilînim .
Stokholm 18.10.2011
Keyo Cegerxwîn
===============
Birûsk
Her civakek nimûne jêre gerekin , Sima””””îl Omer yek ji wan nimûnaye …
Koçka Cegerxwîn ya çanda kurdî
===============
Malpera Welatî bi endam û karmendên xwe sersaxiyê ji malbat û hevalên M.
Sima””””îl Omer re dixwazin .
Bi hêviya ku em bimînin li ser rêça wî .
Bijî sûrî
Bijî Şehîdên azadiyê .
Malpera Welatî .net
===============
Birûsk
Yên mîna bavê Şiyar tucar namirin , salvegeriya koçbûna wî egerê serkeftina we be .
Dîdargeha Girkêlegê ya rewşenbîrî .
===============
