بقلم: آرشين رماكي
أصبحت هذه الفترة مطالعة كتابات ومقالات وردود الأفعال لبعض من قيادات البارتي عبر الشبكة العنكبوتية دسمة للغاية إن دل على شيء إنما يدل على مواقف متباينة ومصالح متضاربة بين تكتلات البارتي (جناح الجبهة).
كل هذا الأمر عادي إنما المستغرب في الأمر انه يتم كشف المستور غير المرغوب به من الأمور عبر الانترنت ينظر إليه من قبل البعض باستهجان ومن قبل البعض بأنها في منتهى الصراحة والشفافية الحزبية.
أصبحت هذه الفترة مطالعة كتابات ومقالات وردود الأفعال لبعض من قيادات البارتي عبر الشبكة العنكبوتية دسمة للغاية إن دل على شيء إنما يدل على مواقف متباينة ومصالح متضاربة بين تكتلات البارتي (جناح الجبهة).
كل هذا الأمر عادي إنما المستغرب في الأمر انه يتم كشف المستور غير المرغوب به من الأمور عبر الانترنت ينظر إليه من قبل البعض باستهجان ومن قبل البعض بأنها في منتهى الصراحة والشفافية الحزبية.
والسؤال الذي يفرض نفسه في هذه المرحلة هو ماذا يجري في البارتي ؟ وخاصة بعد المؤتمر العاشر للحزب والذي كان من المفروض أن يكون مؤتمرا توحيديا ومن ثم حصل ماحصل ؟ حيث لسنا في معرض الحديث عن حيثيات وتفاصيل هذا الموضوع الذي أصبح مملا من قبل الرفاق في البارتي ومن قبل أنصاره أيضا ؟؟
ماذا حصل بين رفقاء الأمس ، رفقاء القوائم الجاهزة والمعلبة والتي أعلنها الدكتور الآلوجي أول مرة في بيان انسحابه من المؤتمر العاشر للحزب والتي أنكرها طرف الحكيم في تلك الفترة والآن يأتي الأستاذ العزيز لوند الملا على ذكر هذه القوائم هذا أولا.
كما أن الأستاذ لوند الملا يذكر في مقالاته موضوع الاستعلاء والنزعة الانتهازية والاقصائية لدى طغمة طارئة في حياة الحزب وامتداده السياسي والتاريخي.
والسؤال هل أتته صحوة الضمير متأخرا بعدما مضى سنتين على المؤتمر العاشر للحزب حيث تم ذكر هذه الصفات وهذه الأخلاق العنجهية مرارا وتكرارا من قبل الأستاذ الفاضل عبد الرحمن آلوجي ..
أما بالنسبة للسيد توفيق عبد المجيد وفي معرض رده علي بأنه لايحق لي أن أقيمه من جانب واحد وكأنه يفرض قيودا علي ، فليفهم الأستاذ مجيد ويا ليته يفهم بأنه قيادي فهو خادم لهذا الحزب وبالتالي خادم للحركة الكردية وراع لها وبالتالي سيتم محاسبته على كل تقصير أو عيب فيه من قبل أي كردي كان في هذا البلد ، وليفهم أخيرا أستاذنا الجليل بأنه زمن التلاعب بمقدرات الأحزاب قد ولى ، وفي هذه الظروف العصيبة يتبين لهذا الشعب البسيط من هو المناضل ومن هو ……….
والفضل كله للشبكة العنكبوتية وآخر قولنا للشاعر يقول …
كما أن الأستاذ لوند الملا يذكر في مقالاته موضوع الاستعلاء والنزعة الانتهازية والاقصائية لدى طغمة طارئة في حياة الحزب وامتداده السياسي والتاريخي.
والسؤال هل أتته صحوة الضمير متأخرا بعدما مضى سنتين على المؤتمر العاشر للحزب حيث تم ذكر هذه الصفات وهذه الأخلاق العنجهية مرارا وتكرارا من قبل الأستاذ الفاضل عبد الرحمن آلوجي ..
أما بالنسبة للسيد توفيق عبد المجيد وفي معرض رده علي بأنه لايحق لي أن أقيمه من جانب واحد وكأنه يفرض قيودا علي ، فليفهم الأستاذ مجيد ويا ليته يفهم بأنه قيادي فهو خادم لهذا الحزب وبالتالي خادم للحركة الكردية وراع لها وبالتالي سيتم محاسبته على كل تقصير أو عيب فيه من قبل أي كردي كان في هذا البلد ، وليفهم أخيرا أستاذنا الجليل بأنه زمن التلاعب بمقدرات الأحزاب قد ولى ، وفي هذه الظروف العصيبة يتبين لهذا الشعب البسيط من هو المناضل ومن هو ……….
والفضل كله للشبكة العنكبوتية وآخر قولنا للشاعر يقول …
لكل شيء إذا ماتم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان