وفاة السيد حسين ديركي والد الشاعر و الصحفي لقمان ديركي

انتقل إلى رحمة الله تعالى رجل الأعمال الكردي السيد حسين ديركي والد الشاعر و الصحفي لقمان ديركي عن عُمرٍ يناهز السبعين عاماً في يوم الخميس تاريخ 16/7/2009 حيث تم دفنه في قرية كفرجنة التابعة لناحية عفرين في محافظةِ حلب ، حيثُ تقبل التعازي هاتفياً على رقم موبايل ابنه لقمان 0944322117
نحن مجموعة كتاب و شعراء في مدينة  القامشلي نتقدم بأحر التعازي إلى كافة أفراد العائلة والشاعر لقمان ديركي ونطلب من الله أن يلهمهم الصبر والسلوان.
إبراهيم حسو
محمود عبدو
دلدار فلمز
عبد اللطيف الحسيني
هيثم حسين

إسماعيل كوسة

——-

الأخ الشّاعر والفنّان لقمان ديركي عموم آل ديركي في الوطن والمهجر أشارككم الحزن والألم على رحيل الوالد حسين ديركي للفقيد الغالي الرّحمة والمغفرة, ولكم طول البقاء.

أختكم نارين عمر /ديركا حمكو

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…

شادي حاجي في عالم يتزايد فيه الاضطراب، وتتصاعد فيه موجات النزوح القسري نتيجة الحروب والاضطهاد، تظلّ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) طوق النجاة الأخير لملايين البشر الباحثين عن الأمان. فمنظمة نشأت بعد الحرب العالمية الثانية أصبحت اليوم إحدى أهم المؤسسات الإنسانية المعنية بحماية المهدَّدين في حياتهم وحقوقهم. كيف تعالج المفوضية طلبات اللجوء؟ ورغم أن الدول هي التي تمنح…