نعوة ورسائل التعزية بـ وفاة الشخصية السياسية الكوردية عادل اليزيدي

 بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره ينعي آل اليزيدي في كوردستان و سوريا و المهجر فقيدهم الغالي الشخصية السياسية الكوردية عادل اليزيدي الذي وافته المنية فجر يوم الأربعاء المصادف لـ ( 9 – 9 – 2009 ) في تمام الساعة الثالثة صباحا في المشفى الجمهوري الجامعي في هولير بكوردستان العراق عن عمر يناهز الستين عاما, و قد كانت حياته حافلة بالنضال السياسي و القومي لخدمة شعبه و وطنه .

فقد عمل ضمن صفوف الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا في بدايات نضاله و تعرض للإعتقال عدة مرات ومن ثم هاجر الى المهجر و استمر في خدمة قضية وطنه و شعبه في عدد من المحافل حتى آخر أيام عمره .


ومن المقرر ان ينقل جثمان فقيدنا الغالي من هولير الى مثواه الأخير في مدينة رأس العين في سوريا يوم الجمعة المصادف لـ ( 11 – 9 – 2009 ) عبر منفذ ربيعة الحدودي بين الساعة الثانية عشر ظهرا الى الواحدة ظهرا من يوم الجمعة ليدفن في نفس اليوم في مدينة راس العين حين وصول الجثمان لها, و تقبل التعازي حضوريا في فقيدنا الغالي في دار والده المرحوم ابراهيم خضر اليزيدي في مدينة رأس العين و عبر الارقام الهاتفية التالية :
شقيقه نوروز ابراهيم
00966504418851  _  00963999878418
وفي السليمانية في دار شقيقه يوسف زوزاني و عبرالهاتف :
شقيقه يوسف زوازني 07507456014 –  07701521717
و في السعودية في دار المرحوم في الرياض و عبر الهواتف التالية :
 شقيقه فائق ابراهيم  : 00966503279840
إبنه شيرزاد عادل : 00966552050316
و في هولير في دار شقيقه عدنان ابراهيم  الكائن في سه روه ران , طريق كويه خلف حديقة أفين , وعبر الهواتف التالية :
شقيقه عدنان ابراهيم  : 07504053785  –  07507850888
إبنه فائق عادل : 07507693693
كما وتقبل التعازي عبر الإيميل : kurdmedya@hotmail.com
سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته و مغفرته و يدخله فسيح الجنان .
إنا لله و إنا إليه راجعون
آل اليزيدي في كوردستان و سوريا و المهجر
التاسع من أيلول 2009

——–

برقيات التعزية

إلى عموم آل اليزيدي في سوريا والخليج والسعودية والمهجر

بقلوب ملؤها الأسى والألم ، وأشلاء يتغلغل فيها الحزن الدفين ، وأعضاء يسري في حناياها الغم والهم ، تلقيت النبأ المفجع الذي كان له وقع الصاعقة على نفسي.
لقد كان فقيدنا الغالي متفائلاً جداً بأنه سيعطي الكثير في بلاد اختارها لنفسه ملاذاً ومأوى من رحلة طويلة ، ومكاناً يؤمن له الاستقرار والهدوء والسكينة.
ولكن كانت إرادة الله هي الأقوى فاختطفه الموت وهو في أوج العطاء
لفقيدنا الغالي جنان الخلد
ولذويه وأهله وأصدقائه الصبر والسلوان
توفيق عبد المجيد
———-
إلى عموم آل اليزيدي في سوريا والخليج والسعودية والمهجر
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبا وفاة العم عادل يزيدي ابو شيرزاد الذي اختطفه الموت وهو في أوج العطاء .
تغمد الله الفقيد بالرحمة ، وأسبغ على قلوب ذويه وأصدقائه ومحبيه الصبر والسلوان
رولا عبد المجيد
لورين عبد المجيد
شيلان عبد المجيد
ديلان عبد الجيد

———

برقية تعزية من ممثلية الحزب اليساري الكردي في سوريا بأقليم كردستان بمناسبة رحيل الشخصية الكردية المناضلة عادل اليزيدي

الاخ الكبير الاستاذ يوسف زوزاني الموقر
الاخ العزيز شيرزاد عادل اليزيدي المحترم
الاهل والاحبة والاخوات والاخوة عائلة الفقيد
   لقد تلقينا نبأ وفاة الاخ عادل اليزيدي الشخصية الكردية المناضلة بألم واسىً عميقين، وشكل رحيله المبكر والمفاجىء خسارة كبيرة ليس لاهله وذويه فحسب بل لنا جميعاً ولعموم الشعب الكردي، فقد كان المرحوم عادل شخصية تفيض بالمشاعر القومية، وكان مدافعاً اميناً وجريئاً عن حقوق شعبه في سائر اجزاء وطنه.
ندعو الله عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وان يلهمنا جميعاً واهله وذويه بالصبر والسلون، وانا لله وانا اليه راجعون.

اخوكم المخلص
شلال كدو
ممثل الحزب اليساري الكردي
في سوريا بأقليم كردستان
السليمانية

———-

الى أخوتي وأبنائي ، آل اليزيدي
 
ببالغ الأسى والحزن الكبيرين تلقينا نبأ رحيل الشخصية القومية الفذة ، السياسي الكردي اللذي عرفه الشعب الكردي
في كردستان عموما ، مدافعا جريئا عن قضية شعبه .
ان ذكراه العطرة ستبقى في قلوبنا الى الأبد  وان كردستان لن تنساه أبدا .
رحم الله الفقيد والصبر لنا جميعا .
 
باسم آل كمو في الوطن وألمانيا والسويد وأمريكا
عميد العائلة    حسن كمو
 
———-
الأستاذ يوسف زوزاني والأساتذة طارق وفائق وشيرزاد ونوروز وسالم وعموم ال ابراهيم الخضر اليزيدي في راس العين والمهجر
تلقينا بقلوب مفجعه مليئه بالحزن والاسى خبر وفاة المناضل والسياسي البارع عادل ابو شيرزاد
اننا نتقدم لكم بالعزاء الحار لفقدان مناضل من مناضلي الامه الكرديه وسياسيين بارع بذل كل جهده لخدمة امته الكرديه  وللقضيه العادله
 رغم المرض والارهاق الذي الم به انها خساره كبيره لنا وللامه الكرديه ان نفقد علم من اعلام الكرد في غربي كردستان وخاصة في هذه الظروف والايام التي هي نحن فيه امس الحاجه الى كتاب واعلاميين يرفعون اصواتنا عبر القنوات الفضائيه والمرئيه مدافعين عن امنهم بكل اخلاص وبضمير حر
 اننا نرفع ايادينا في هذا الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك الى الله داعين له بالرحمه وراجين من الله العلي القدير ان يسكنه فسيح جناته
 ونرجوا من الله ان يلهم زويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
 اخوتكم في حزب الوحده الديمقراطي الكردي في سوريه فرع الشمال تشارككم الاحزان

———–

الكاتب الأستاذ شيرزاد يزيدي
عائلة المناضل عادل يزيدي
الأخت الصّديقة حياة أم لالش
عموم آل يزيدي في الوطن والمهجر

رحيلُ كلّ كائن حيّ من كوننا الحبيب يحملُ الأسى والحزن إلى القلوبِ والنّفوس
ولكنّ رحيل الكبار والمناضلين الذين يرحلون وهم في ذروةِ عطائهم ونضالهم يكون
أشدّ حزناً وألماً.
رحيل الأستاذ المناضل عادل يزيدي  فيه خسارة كبيرة وفاجعة لنا جميعاً, وقد أدخل
رحيله حزناً عميقاً وأثراً بالغاً في نفوسنا جميعاً, ولكنّ العزاء, كلّ العزاء أنّه رحل بجسده
وترك روحه ترفرفُ بيننا مناضلة, طيّبة, سخيّة.
له الرّحمة والمغفرة, ولكم طول البقاء.

   أختكم
نارين عمر/ ديركا حمكو

———
تصريح من مكتب صلاح بدرالدين حول
واجب وفاء وتقدير الراحل عادل زوزاني
    قبل وفاة الشخصية القومية الكردية عادل زوزاني في أربيل عاصمة اقليم كردستان التقى به السيد صلاح بدرالدين مرحبا بقدومه متواعدا بمواصلة اللقاءات ولكن القدر لم يمهله حيث وافته المنية بسبب معاناة المرض الطويلة.
   كان من واجبه الطبيعي أن يرافق جنازة الفقيد منذ الصباح الباكر الى جانب ولده وأخيه وممثل عن البروتوكول في مكتب رئاسة اقليم كردستان انطلاقا من مستشفى – رزكاري – بأربيل وانتهاء بالحدود العراقية السورية على مشارف نقطة عبور – ربيعة – .
  لقد كانت مبادرته الطبيعية كما ذكرنا انطلاقا من أداء الواجب القومي وهو أقل واجب تجاه شخصية قومية مثل الراحل زوزاني الذي وافته المنية في ديار الغربية أولا وكونه عمل لسنوات طويلة الى جانبه في الحركة القومية الديموقراطية الكردية في سوريا في أشد وأصعب المراحل وعلى أكثر من جبهة من مواجهة السلطة الى تعزيز وسائل النضال الى ترسيخ الجبهة الفكرية والروح الكفاحية أمام روح الاستسلام وقدم في سبيل ذلك المزيد من التضحيات من بينها السجن والاعتقال والملاحقة ومن ثم مغادرة الوطن تلك المرحلة التي تشهد للراحل بالشجاعة والاقدام وقد أكد السيد صلاح بدرالدين هذه المسلمات من خلال وسائل الاعلام المواكبة لجنازة الفقيد .
    التعازي القلبية الحارة لذوي الفقيد : الأخت أم شيرزاد وأولاده وبناته وأشقائه وكافة أفراد عائلته في جزئي كردستان سوريا والعراق والمهجر ولجميع رفاقه وأصدقائه ومحبيه .
    كل الوفاء لذكرى الشخصية القومية عادل زوزاني
    اربيل في 12 – 9 – 2009
         مكتب صلاح بدرالدين

———–
برقية من عبد الحميد درويش / سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
الأخ العزيز يوسف زوزاني المحترم:
بحزن وأسف تلقينا نبأ وفاة شقيقكم عادل، وبهذه المناسبة الأليمة والحزينة أتقدم إليكم بأحر التعازي وأشارككم أحزانكم.

وأرجو أن تكون خاتمة أحزانكم .
لفقيدكم الرحمة ولكم الصبر وطول البقاء.
مرة أخرى نقدم لكم تعازينا
أخوكم المخلص
عبد الحميد درويش
سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا

———-
صرح يهوي
شعلة نور انطفات
يعز علي فراقك باعادل
بحزن بالغ تلقيت بنا وفاة المناضل عادل خضر زوزاني المعرزف ب عادل اليزيدي
كانت الفاجعة صدمة لي حبث اني عرقت عادل رحمه الله منذ السبعبنات من القرن المنصرم
عندما كان عضوا في اللجنة المنطقية للحزب الديمقراطي الكردي اليساري في سوريا قبل تحويل اسنمه الى حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا
كنت حينذاك متابعا لقضيته الذي تولى الدفاع عنه المحامي جريس الهامس امين عام الحزب العربي الماركسي اللينيني
الذي تولى قضية الدفاع عن المرحوم و عن الاستاذ يوسف ديبو – ابو بهمن- تطوعا و اللذان اعتقلا على خلفية توزيع منشور- في منطقيتي الجزيرة و دمشق الذي يدعوا الى الغاء مشروعي الحزام و الاحصاء المشؤومين
و انا ان اعد رفاقي اجدهم بقضون كوكبا منهم قضى نحبه و منهم من ينتظر و من بينهم رهن السجن و الاعتقال و اخرون في المنافي القسرية و اعز نفسي بان هذا الاسد الكردي خلف شبلان – الكاتبان شيرزاد و فائق اللذان عاهدا والدهما دائما بتكملة المشوار النضالي حتر ان يحققوا حلمه
فالف تحية الى روحك الطاهرة
الى جنات الخلود ياصديقي و رفيقي
ربحان رمضان – ابو جنكو

———-

برقية عزاء برحيل الكاتب والسياسي الكردي عادل يزيدي

الإخوة آل يزيدي في الوطن والمهجر
تلقت الجالية الكردية السورية في النرويج ببالغ الحزن والأسى نبأ رحيل الأستاذ عادل يزيدي، الذي كرس جل حياته في خدمة قوميته وحقوق شعبه الكردي، فعرف الفقيد بمواقفه القومية الشجاعة والتي أعلنها من خلال المنابر الإعلامية المختلفة.

الجالية الكردية السورية في النرويج تتقدم الى آل يزيدي بأحر التعازي القلبية، وتسأل المولى ان يكون مثواه الجنة.

كما تتقدم الجالية بالعزاء الى محبي الشخصية الوطنية الأستاذ عادل يزيدي وتشاطرهم أحزانهم، على ان الذي رحل من بينهم، كان خسارة للشعب الكردي وحركته السياسية عامة.


 للفقيد الرحمة ولكم طول البقاء.

رئيس الجالية الكردية السورية في النرويج
الكاتب عبدالباقي حسيني
أوسلو 11.09.09
———-
العزيزان شيرزاد وفائق
الأعزاء آل اليزيدي الكرام
بألم تلقيت نبأ وفاة المناضل والسياسي الكوردي المعروف عادل اليزيدي
باسمي الشخصي  أتقدم إليكم بالعزاء الحار
لفقيدنا جنان الفردوس
 ولكم البقاء
 
باريس
9-9-2009
 
محمد مبارك  الشيخ معصوم الخزنوي

———-
الزميل والصديق العزيز شيرزاد عادل اليزيدي
آل اليزيدي الأفاضل الكرام
أصدقاء ومحبّو الفقيد الراحل عادل اليزيدي
ببالغ الحزن والأسى، تلقيت نبأ وفاة الشخصيَّة الوطنيَّة المعروفة عادل اليزيدي.

وأمام هذا المُصاب الجلل، تعجز الكلمات عن وصف مدى الألم والحزن والأسى.

لقد كان المرحوم، ذو جهدٍ وطني معروف ومشهود له في خدمة نضال شعبه، ولا يدّخر في ذلك وسعاً.

وإننا لَنعزِّي أنفسنا، قبل تعزيتكم.

وعزاؤنا الوحيد، هو أنتكم، وسعيكم لإتمام المشوار الوطني للفقيد الراحل، وإيصال رسالته، وتحقيق أهدافه في الدفاع عن مظالم الشعب الكردي، ونصرة قضيته وحقوقه العادلة، في كافة أجزاء كردستان.
 
للفقيد الراحل الرحمة وجنان الخُلد.

ولنا ولكم الصبر والسلوان
 
هوشنك أوسي
اسطنبول 11/9/2009

——–

تعزية من رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا برحيل أعادل اليزيدي
 
العزيزان: شيرزاد وفائق
عموم آل اليزيدي الأفاضل
بألم كبير تلقينا نبأ وفاة السياسي والشخصية الوطنية المعروفة أ عادل اليزيدي إلى مثواه الأخير، بعد صراع مرير مع مرض ألم به وهو في أوج عطائه وذلك في  يوم 9-9-2009 في عاصمة إقليم كردستان أربيل بعد أن نزل فيها ضيفاً منذ شهرين.
أيها الأعزاء
نتقدم إليكم جميعاً ، وإلى عموم أبناء شعبنا الكردي، بالعزاء الحار لفقدنا هذه الشخصية السياسية التي عرفت بمواقفها اللافتة في محطات كثيرة، وكان منزله موئلاً لأبناء جاليتنا في الرياض، كما كان قلبه وبيته كذلك في الوطن
 أيها الأعزاء
بحق أن لنا في أسرة اليزيدي المعروفة خير عزاء، في أن تستمروا في حمل وأداء رسالته ، رسالة الدفاع عن شعبه المضطهد بالكلمة، وكل ما هنالك من وسائل سلمية حضارية
للراحل الخلود
 ولكم جميعاً الصبر والسلوان
 
باريس
9-9-2009
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

———-

يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي

آل اليزيدي في الوطن والمهجر

 بألم كبير وحزن بالغ تلقينا نبأ وفاة الشخصية الوطنية الكردية عادل اليزيدي
 لقد كان المرحوم دائما في خدمة قضية شعبه العادلة 
وكان مثالا للتفاني  والتضحية في سبيلها

للفقيد الرحمة والمغفرة ولذويه الصبر والسلوان.

إنا لله وإنا إليه لراجعون

سري كانية – المحامي لقمان أيانة

——-
الإخوة آل اليزيدي في الوطن والمهجر

 أخوتي الأعزاء!
   بمزيد من الحزن و الأسى, تلقينا نبأ وفاة الشخصية الوطنية الكوردية عادل اليزيدي، الذي كان يعد من الشخصيات الكوردية  المخلصة والمناضلة في سبيل قضية شعبه الكوردي والذي كرس  جل حياته لأجل خدمة وطنه…
    بهذه المناسبة الحزينة أتقدم منكم بأحر التعازي القلبية الحارة, سائلاً المولى عز وجل أن يسكن المرحوم في جنان الخلد ويلهمكم الصبر والسلوان.

إنا لله وإنا إليه راجعون

رزو أوسي
دمشق
 10/09/2009

———-
تعزية من آل شيخ سعيد برحيل المناضل عادل اليزيدي

الأعزاء آل اليزيدي الكرام

يأتي رحيل المناضل الكردي الكبير عادل اليزيدي خسارة كبرى لعموم أبناء شعبه، وليس أهله ومحبيه فقط،  وقد عرف في حياته رجل موقف، شجاعاً ، صوتاً للحق الجرأة

باسم آل شيخ سعيد في سوريا  نتقدم إليكم  بتعازينا الحارة

آل شيخ سعيد

عنهم : محمد نذير عبد الله

——–

الاخ العزيز يوسف زوزاني المحترم:
بأسف شديد تلقينا نبأ رحيل شقيقكم عادل، وبهذه المناسبة الاليمة والحزينة اتقدم اليكم بأحر التعازي واشاطركم احزانكم.
نرجو من الله عز وجل، ان تكون هذه خاتمة الاحزان ولا تصادفون احزاناً اخرى في طريقكم، وندعو لكم ولعائلتكم البقاء، كما نرجو من الله عز وجل ان يلهمكم الصبر والسلوان، ويسكن فقيدكم فسيح جناته.
مرة اخرى نقدم لكم تعازينا

انا لله وانا اليه راجعون

اخوكم المخلص
مام جلال
كركوك
9 / 9 / 2009

————
الاخوة آل إبراهيم خضر اليزيدي في الوطن والمهجر

 أخوتي!
   بقلب ملئه الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المثقف الكوردي المرحوم عادل اليزيدي, الذي كان يعد من الشخصيات الثقافية والسياسية الكوردية المناضلة… تغمده الله بواسع رحمته وجعل مثواه الجنة…
    وبهذه المناسبة الأليمة لا يسعني إلا ان اعزي شعبنا الكوردي بفقدانه لهذه الشخصية الوطنية .

وأتقدم منكم بأحر التعازي القلبية, سائلاً الله عز وجل أن يسكن المرحوم في جنان الخلد ويلهمكم الصبر والسلوان.

إنا لله وإنا إليه راجعون

كونى ره ش
القامشلي 10/09/2009

————-

الاخوة آل إبراهيم خضر اليزيدي في الوطن والمهجر

 أخوتي!
   بقلب ملئه الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المثقف الكوردي المرحوم عادل اليزيدي, الذي كان يعد من الشخصيات الثقافية والسياسية الكوردية المناضلة… تغمده الله بواسع رحمته وجعل مثواه الجنة…
    وبهذه المناسبة الأليمة لا يسعني إلا ان اعزي شعبنا الكوردي بفقدانه لهذه الشخصية الوطنية .

وأتقدم منكم بأحر التعازي القلبية, سائلاً الله عز وجل أن يسكن المرحوم في جنان الخلد ويلهمكم الصبر والسلوان.

إنا لله وإنا إليه راجعون
 

درويش غالب
القامشلي 10/09/2009

———-
   Birêz malbata Îbrahîmê Xidir, li welat û dervî welat

Hêjano! Bi dilekî sar me koça dawî ya rewşenbîr û kurdperwerê mezin Adil Êzîdî  bihîst.
   Em hêvî dikin ku cihê wî bihişt be û em sersaxiyê ji malbata wî re dixwazin.

Bi navê malbata Bettê

Bettê Bettê

10/09/2009

———

الأخوان شيرزاد وفائق  اليزيدي
الأخوة نوروز- وفائق- ويوسف وعدنان
الأفاضل
عموم

آل اليزيدي الكرام
أصدقاء الفقيد
 ومحبيه
تلقينا بقلوب مفعمة بالحزن والأسى نبأ وفاة فقيدكم وفقيدنا الغالي الأستاذ عادل يزيدي ، وإزاء هذا النبأ الحزين نتقدم لآل الفقيد بخالص العزاء سائلين الله أن يسكنه فسيح جناته وأن يتغمده بواسع رحمته ، وأن يلهم الله ذويه بالصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون

مجموعة من المثقفين الكرد :

 دهام حسن-   خالص مسور ، حواس محمود  – برزو محمود – أحمد حيدر – إيفان محمد – ابراهيم اليوسف -سيامند ميرزو- سيامند ابراهيم – وندا شيخو –  حسن مشكيني- فدوى كيلاني- عبد القادر خزنوي- محمد علي حسو- دلشاد ملا
———-

برقية عزاء إلى آل اليزيدي
 ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل المثقف والسياسي الكردي المرحوم عادل يزيدي من بيننا بشكل مفاجئ فقد كان وقع النبأ أليماً وضربة موجعة ورحيله في هذه الوقت بالذات خسارة للشعب الكردي كون المرحلة بحاجة ماسة إلى أمثاله من المثقفين وبهذه المناسبة الأليمة نعزي أنفسنا والحركة السياسية الكردية والمثقفين الكرد وآل الفقيد ونتوسل الباري أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه 0

خليل كالو

في 10/9/2009

x.kalo59@hotmail.de 
 
———–

تعزية برحيل الصديق المناضل عادل اليزيدي
 
بألم كبير تلقت منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، رحيل المناضل الكردي والشخصية الوطنية البارزة عادل اليزيدي في هولير، وذلك في فجر اليوم الأربعاء -9-2009
 آل الفقيد الغالي
أتقدم باسمي الشخصي، وأسماء زملائي في مجلس أمناء المنظمة بأحر العزاء إليكم، واحداً واحداً، و أتقدم عن طريقكم بالعزاء الحار إلى أصدقاء الراحل ومحبيه، في كل مكان، بل وإلى أبناء شعبه الذي فجع برحيله الصاعق، وشكل غيابه خسارة للمدافعين عن حقوق الإنسان .
أكرر لكم حزني وألمي لمصابكم الكبير
 
للفقيد الخلود
 ولكم الصبر والسلوان
 
9-9-2009
إبراهيم اليوسف
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف
———
حاجي سليمان- برقية تعزية بوفاة الشخصية الوطنية عادل اليزيدي
اشقاء الفقيد : السيد نوروز، فائق، عدنان اليزيدي .


ابناء الفقيد : شيرزاد،  فائق وعموم آل اليزيدي في الوطن و المهجر
بمزيد من الاسى والحزن العميقين تلقينا نبأ وفاة الشخصية الوطنية الكردية  المعروفة بمواقفه ونضاله ضد الظلم والطغيان الاستاذ عادل اليزيدي,
نعم كان الفقيد شخصية صلبة في نضاله ومخلصا لقضية لشعبه وامينا في تعامله وصادقا مع رفاقه وجريئا في مواقفه , حيث كرس الفقيد جل حياته لأجل خلاص شعبه ووطنه من نير  القهر والاستبداد مما اضطر الى ترك وطنه واهله مكرها الى الغربة لذا عانى المزيد من مرارة الغربة والعذاب والبعد من الاهل والوطن ورغم كل ذلك بقي فقيدنا الغالي متمسكا بمبادئه القومية والوطنية الى ان وافته المنية وانتقل الى جوار ربه من ارض كردستان الحبيبة بهولير عاصمة كردستان.


و إننا إذ نتقدم إليكم بأحر التعازي القلبية راجيا من المولى القدير أن يتغمد فقيدكم بواسع رحمته  و يسكنه فسيح جنانه و أن يلهمكم جميعا بالصبر و السلوان .
إنا لله و إنا إليه راجعون
 
اخوكم
حاجي سليمان  — ألمانيا
موقع – بنكه
www.bingeh.com

———

الاخ الفاضل الاستاذ شيرزاد عادل المحترم
بقلوب مليئة بالحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة السياسي الكوردي البارز الأستاذ عادل   اليزيدي الذي كان من أهم الشخصيات السياسية التي ناضلت عبر تاريخها الظلم والإستبداد ،وبهذه المناسبة الاليمة لا يسعنا الا ان نعزي انفسنا اولا ونعزي شعبنا بفقدانه وخسارته لهذه الشخصية الوطنية .

نتقدم منكم بأحر التعازي القلبية لمصابكم الجلل سائلين الله عز وجل أن يسكن المرحوم في جنان الخلد ويلهمكم الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون
الان سليمان
السويد

———-

Malbata Yezîdî yên birêz

Bi dilekî hemî êş û azar min mirina rewşenbîr û siyasetmedarê Kurd Adil Yezîdî bihîst.
Bi rastî Adil Yezîdî ne tenê rewşenbîr û siyasetmedar bû, belê têkoşerekî tund û liberxwedar bû; ewî tucarî serê xwe ji dijminan re ne çimand.
Bi mirina Adil Yezîdî miletê Kurd keseyatiyeke netewî yî mezin winda kir.
Ji Xwedayê dilovan hêvî dikim, ko cihê wî buhişt be.
Sersaxiyê ji malbata wî û ji miletê Kurd re dixwazim.

Adil Yezîdî di nav miletê xwe de herdem zindî ye.

Birayê we:
Ezîz Xemcivîn
09.09.2009
Dubey

———

برقية عزاء من الهيئة الادارية للجالية الكردية في الامارات
 بألم كبير وحزن بالغ تلقينا نبأ وفاة الشخصية الوطنية الكردية عادل اليزيدي
لا يسعنا في هذا المصاب الأليم إلا ان نتوجه بإسم الهيئة الإدارية للجالية الكردية في دولة الامارات العربية المتحدة، الى اشقاء الفقيد : نوروز، فائق، عدنان وابنائه شيرزاد وفائق وعموم آل اليزيدي بخالص التعازي القلبية الحارة، متمنين أن تكون هذه المصيبة خاتمة الاحزان.


تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وجعل مثواه الجنة وأنا لله وأن إليه راجعون.
الهيئة الادارية للجالية الكردية في الامارات
عارف رمضان

———–

برقية عزاء من مدير مؤسسة سما
برحيل الشخصية السياسية الكردية عادل اليزيدي
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)
اشقاء الفقيد السيد نوروز، فائق، عدنان اليزيدي، ابناء الفقيد : شيرزاد، فائق وعموم آل اليزيدي في الوطن و المهجر, جميع الأهل و الأقارب .
بمزيد من الحزن و الأسى البليغين , و بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره , تلقينا نبأ وفاة الشخصية الوطنية الكردية عادل اليزيدي،  لقد كان الفقيد مخلصاً ومناضلاً في سبيل قضية شعبه وكرس حياته لاجل خدمة وطنه وعانى من جراء التهجير في منفاه بالمملكة العربية السعودية مرارة البعد والعذاب والشوق الى الاهل والوطن ورغم كل ذلك لم يكل ولم يمل ظل متمسكاً بمبادئه واهدافه الوطنية الى ان وافته المنيه على تراب كردستان الغالي في هه ولير .
و إننا إذ نتقدم إليكم بأحر التعازي القلبية, داعين المولى عز و جل أن يتغمد فقيدكم برحمته, و يسكنه فسيح جناته, و أن يلهمكم الصبر و السلوان على مصابكم الجلل.
إنا لله و إنا إليه راجعون
عارف رمضان
مدير مؤسسة سما للثقافة و الفنون الكردية

————-  

السادة آل اليزيدي الكرام
ببالغ الحزن والألم تلقينا نبأ رحيل الشخصية الوطنية الأستاذ عادل اليزيدي
الذي ناضل من قلب كردي مفعم بحبه لشعبه ولوطنه ولثقافته, تعجز الكلمات عن
التعبير في هذا المصاب الجلل
إنها الواقعة التي لا يستطيع أحد الفرار منها, الموت الذي يأتي فجأة
ويخطف الأحبة من مجتمعنا,
الصبر والسلوان للأهل والأحبة ولأصدقائه
وغفر الله له والرحمة عليه

سيامند إبراهيم
وندا شيخو
القامشلي

————

الى رحمة الله يا عادل
         برقية تعزية بوفاة الاخ العزيز والصديق والسياسي القدير الاستاذ عادل اليزيدي
 
بسم الله الرحمن الرحيم
 
 ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴿27﴾ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ﴿28﴾ فَادْخُلِي فِي عِبَدِي ﴿29﴾ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴿30﴾   {{ سورة الفجر }}
 
الأحبة الأستاذ شيرزاد وقائق اليزيدي .
الاخوة عموم آل اليزيدي في الوطن والمهجر .
 
بقلوب مملوءة بالأسى والحزن..

وأعين تتحجر فيها المدامع..

وبصدور تئن من وطأة المصيبة..

وبنفوس راضية بقضاء الله وقدره..

تلقينا نبأ وفاة اخينا وصديقنا وصديق والدنا السياسي القدير والشخصية الكردية الوطنية الاستاذ عادل اليزيدي .


إننا في مكتب الشيخ الشهيد الدكتور معشوق الخزنوي ، التي أحزنها النبأ الفاجع، لتحتسب الفقيد عند الله تعالى، وتتقدم بأحر مشاعر العزاء والمواساة إلى ذويه واصدقائه، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الغالي عادل بواسع رحمته و غفرانه، وأن يكرم نزله ويوسع له في قبرها ويؤانس وحشته، وأن يبدله داراً خيراً من داره، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأن يلهم أهل وذويه وأصدقائه الصبر والسلوان .


إنا لله وإنا إليه راجعون
مكتب الشهيد الدكتور معشوق الخزنوي
مرشد معشوق الخزنوي
09-09-2009

———-

الاخ الفاضل الاستاذ شيرزاد عادل المحترم
الاخ الفاضل الاستاذ فائق عادل المحترم
جميع اسرة الفاضل المغفور له عادل اليزيدي الاكارم
 نشاطركم احزانكم لفقدان الشخصية الوطنية الكوردية الكبيرة
عادل اليزيدي , مناضل من صنف الرجال البيشمركة الذين يهاب منهم الموت
كان محبا لكل القوميات وحريصا على مستقبل الامه الكوردية المجزأه والمغبونه من الاقربين والابعدين
لقد خسر الكورد واصدقاؤهم شخصية كبيرة
للفقيد الرحمة ولأهله واسرته الكريمة صادق مشاعر التعازي والمواساة
المحب لكم دوما
الدكتور منذر الفضل

——–

السيد فائق يزيدي
السيد شيرزاد يزيدي
العائلة المحترمة

ببالغ الحزن والاسى تلقينا نباء وفاة المغفور له عادل يزيدي ابو شيرزاد
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته والهم ذويه الصبر
والسلوان……….

وانا لله وانا اليه راجعون 
 
حامد ملا ميرزا

   ديريك  مساكن المعلمين

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…