ابراهيم محمود
أخطأ ويخطىء الكُرد ” السوريون “، وأعني
بهم سياسييهم، وما في الاعتبار السياسي الحزبي من دلالة، لأنهم ما عرفوا ولم يعرفوا
بعد، حقيقة ” عدوّهم ” في لعبة التفاوض مع النظام في سوريا، ولا الدور المناسب لهم
داخل الملعب الهائل ضمن المسمى بـ” المعارضة “، وصلة الوصل بين الاثنين، كونهم نسوا
وينسون حتى الآن، حكمة المأثور” الإيد اللي ما تقدر عليها بوسا وادعي عليها
بالكسر”، فلا عرفوا ولا يعرفون حتى الآن ما يعنيه البَّوس ومغزاه، ولا اليد
وطبيعتها، رغم فظاعة اللعبة الدموية في سوريا وهي مستمرة منذ أكثر من خمس سنوات
واقعاً، وما أخشاه لا أن يفقدوا يدهم مع الزمن فحسب، إنما رأسهم في اللعبة المزدوجة
أيضاً.
بهم سياسييهم، وما في الاعتبار السياسي الحزبي من دلالة، لأنهم ما عرفوا ولم يعرفوا
بعد، حقيقة ” عدوّهم ” في لعبة التفاوض مع النظام في سوريا، ولا الدور المناسب لهم
داخل الملعب الهائل ضمن المسمى بـ” المعارضة “، وصلة الوصل بين الاثنين، كونهم نسوا
وينسون حتى الآن، حكمة المأثور” الإيد اللي ما تقدر عليها بوسا وادعي عليها
بالكسر”، فلا عرفوا ولا يعرفون حتى الآن ما يعنيه البَّوس ومغزاه، ولا اليد
وطبيعتها، رغم فظاعة اللعبة الدموية في سوريا وهي مستمرة منذ أكثر من خمس سنوات
واقعاً، وما أخشاه لا أن يفقدوا يدهم مع الزمن فحسب، إنما رأسهم في اللعبة المزدوجة
أيضاً.
أخطأ ويخطي الكرد ” السوريون “، وقد سمَّوا أنفسهم وما زالوا، على أنهم في مقام
اللاعب الأساسي، دون أن يعرفوا حقيقة الملعب المتحرك ومن ينظّم اللعبة، ومن أين
وكيف، والحكَم، وحقيقة الأهداف، وهم يُسمّون ” كردستان سوريا “، بينما لا اللاعب
المعتبَر الأساسي هنا ” المعارض الناطق بالضاد سوريا “، ولا اللاعب المتمسك بالسلطة
في سوريا، يستمرئ هذه التسمية، فالعبرة ليست في بطولة قائمة في إطلاق التسميات أو
الشعارات وفي كل وضع، حيث اللعبة تستغرق حتى الجوار الجغرافي، وتدار عبر قوى
إقليمية ودولية، بل في الأهم والأخطر: عبر لاعبين دوليين رغم فهم لغتهم إلا أن
ترجمتها على الأرض حتى الآن لم تتم، كما هو المطلوب في الحد الأدنى تجنباً لإراقة
المزيد من ” الكردية ” .
اللاعب الأساسي، دون أن يعرفوا حقيقة الملعب المتحرك ومن ينظّم اللعبة، ومن أين
وكيف، والحكَم، وحقيقة الأهداف، وهم يُسمّون ” كردستان سوريا “، بينما لا اللاعب
المعتبَر الأساسي هنا ” المعارض الناطق بالضاد سوريا “، ولا اللاعب المتمسك بالسلطة
في سوريا، يستمرئ هذه التسمية، فالعبرة ليست في بطولة قائمة في إطلاق التسميات أو
الشعارات وفي كل وضع، حيث اللعبة تستغرق حتى الجوار الجغرافي، وتدار عبر قوى
إقليمية ودولية، بل في الأهم والأخطر: عبر لاعبين دوليين رغم فهم لغتهم إلا أن
ترجمتها على الأرض حتى الآن لم تتم، كما هو المطلوب في الحد الأدنى تجنباً لإراقة
المزيد من ” الكردية ” .
أخطأ ويخطي الكرد ” السوريون “، في تقدير اللعبة التي
تعني سوريا ولا تعنيها، وما يعنيها ينطبق عليها ويستغرقها لصالح إخراج ما بعد عولمي
للعبة، والكرد داخل المعنى الأكبر من كل قوة تعنيهم: بالنسبة للذين استبسلوا ولا
زالوا يستبسلون في تأكيد جسارة الكردية فيهم بالصوت والصورة في سوريا في نطاق
التسميات غير المقدَّرة بنوعية أهدافها وما إذا كانت أهدافاً فعلية أم لا، وتسجَّل
لصالح كرد ” سوريا ” أم لا، حيث اللعبة لا تثبُت، إنما مستمرة، وبالنسبة للذين
يحاولون الاستبسال على ” أرض فعلية ” ليست أرضهم بالمعنى التقني ” بشمركة روجآفا “،
وهي تسمية أخرى تعني تأكيد اللعب الكردي الآخر ولو من ” الخارج “، ولكن منظمي
اللعبة المرعبة، أكثر دهاء من حقيقة التسميات في سوريا وخارجها، والخارج : خارجات،
إنما الخارج المتمثل في القوى العظمى وتراتبيتها من واشنطن، إلى موسكووووو” زيادة ”
الواو ” مقصودة “، وتل أبيب، التي لا يدقَّق في دورها، وطهران، التي لا يمعَن النظر
في نوعية لعبتها وإلى جانب من، وقطر والسعودية، وكيف يتم تحركهما، إنها ” أرض أخرى
” في الترجمة السياسية الواقعية، وفي الحالتين ثمة هدر مخيف، يخشى نوع حصاده
المعلقم تالياً.
تعني سوريا ولا تعنيها، وما يعنيها ينطبق عليها ويستغرقها لصالح إخراج ما بعد عولمي
للعبة، والكرد داخل المعنى الأكبر من كل قوة تعنيهم: بالنسبة للذين استبسلوا ولا
زالوا يستبسلون في تأكيد جسارة الكردية فيهم بالصوت والصورة في سوريا في نطاق
التسميات غير المقدَّرة بنوعية أهدافها وما إذا كانت أهدافاً فعلية أم لا، وتسجَّل
لصالح كرد ” سوريا ” أم لا، حيث اللعبة لا تثبُت، إنما مستمرة، وبالنسبة للذين
يحاولون الاستبسال على ” أرض فعلية ” ليست أرضهم بالمعنى التقني ” بشمركة روجآفا “،
وهي تسمية أخرى تعني تأكيد اللعب الكردي الآخر ولو من ” الخارج “، ولكن منظمي
اللعبة المرعبة، أكثر دهاء من حقيقة التسميات في سوريا وخارجها، والخارج : خارجات،
إنما الخارج المتمثل في القوى العظمى وتراتبيتها من واشنطن، إلى موسكووووو” زيادة ”
الواو ” مقصودة “، وتل أبيب، التي لا يدقَّق في دورها، وطهران، التي لا يمعَن النظر
في نوعية لعبتها وإلى جانب من، وقطر والسعودية، وكيف يتم تحركهما، إنها ” أرض أخرى
” في الترجمة السياسية الواقعية، وفي الحالتين ثمة هدر مخيف، يخشى نوع حصاده
المعلقم تالياً.
أخطأ ويخطى الكرد ” السوريون ” لأنهم لم يحسنوا حتى الآن معرفة
من هم، وأين هم،وكيف هم بصفتهم كرداً لا أكراداً، ومن الخصم الفعلي ونوعه” هناك
أكثر من خصم وعدو “، إن جاريناهم في لعبة التسميات والمرمى الفعلي، وما يعني اللعب
الكوني على أرضهم وهي لا تسميهم عملياً، وعبرهم، وهم مجردون من النوعية التي تسميهم
حقيقةً، جرّاء اللعبة التي لم تكن ولن تكون مكوكية، طالما أن الخسائر الباهظة لا
تعوَّض، والأرباح جهة التدمير واستنزاف القوى تكون لصالح القيّمين على
اللعب.
من هم، وأين هم،وكيف هم بصفتهم كرداً لا أكراداً، ومن الخصم الفعلي ونوعه” هناك
أكثر من خصم وعدو “، إن جاريناهم في لعبة التسميات والمرمى الفعلي، وما يعني اللعب
الكوني على أرضهم وهي لا تسميهم عملياً، وعبرهم، وهم مجردون من النوعية التي تسميهم
حقيقةً، جرّاء اللعبة التي لم تكن ولن تكون مكوكية، طالما أن الخسائر الباهظة لا
تعوَّض، والأرباح جهة التدمير واستنزاف القوى تكون لصالح القيّمين على
اللعب.
أخطأ ويخطى الكرد ” السوريون ” الذين لم يتعلموا حكمة الدرس ” التركي ”
ورعبه في أواخر ثمانينيات ومن ثم تسعينيات القرن الماضي مع الكرد، عبر سياسييهم،
وما هو جار الآن، ومغزى الحكمة يتلخص في التالي: أحياناً يضطر التابع لأن يمدح
المتبوع، كما في بوس اليد، لا حباً فيه، وإنما بغية الاستمرار، في انتظار الفرصة
المناسبة، إذ ربما عبر تغير الظروف، تتغير طبيعة اللعبة على مستوى دولي، ويعطى
الكرد حقوقاً أكثر، هي حقوقهم واقعاً، كونهم كردستانيين، إنما تعني الأقوى في
اللعب، فتكون الكردستانية مؤجلة، فيُعطون المزيد من الحقوق، لحظة تفهّم اللعبة
أكثر، وكما هي حكمة الدرس ” العراقي ” ومآسي اللعبة حتى الآن، والأزمة الخانقة على
” الأرض الكردية ” التي تتعشش فيها المخاوف رغم تسميتها بـ” كردستان العراق “، وهي
عملياً تحتاج إلى أكثر من مضي وقت واللعب بدهاء أكثر، لتحصل هذه الأرض على ” براءة
ذمة ” بوصفها كردية، ويُعطى الكرد ” الطابو “.
ورعبه في أواخر ثمانينيات ومن ثم تسعينيات القرن الماضي مع الكرد، عبر سياسييهم،
وما هو جار الآن، ومغزى الحكمة يتلخص في التالي: أحياناً يضطر التابع لأن يمدح
المتبوع، كما في بوس اليد، لا حباً فيه، وإنما بغية الاستمرار، في انتظار الفرصة
المناسبة، إذ ربما عبر تغير الظروف، تتغير طبيعة اللعبة على مستوى دولي، ويعطى
الكرد حقوقاً أكثر، هي حقوقهم واقعاً، كونهم كردستانيين، إنما تعني الأقوى في
اللعب، فتكون الكردستانية مؤجلة، فيُعطون المزيد من الحقوق، لحظة تفهّم اللعبة
أكثر، وكما هي حكمة الدرس ” العراقي ” ومآسي اللعبة حتى الآن، والأزمة الخانقة على
” الأرض الكردية ” التي تتعشش فيها المخاوف رغم تسميتها بـ” كردستان العراق “، وهي
عملياً تحتاج إلى أكثر من مضي وقت واللعب بدهاء أكثر، لتحصل هذه الأرض على ” براءة
ذمة ” بوصفها كردية، ويُعطى الكرد ” الطابو “.
أخطأ ويخطى الكرد ” السوريون “،
لأنهم حتى الآن ومذ وجَدوا أنفسهم في النطاق “السوري ” ويلحّون على أنهم داخل
أرضهم، ويخلطون، جرّاء عجزهم عن فهم اللعبة التي تتجاوزهم والنظام بأوصافه وألقابه
المختلفة، يخلطون بين كونهم كرداً ” سوريين ” وما تعنية العبارة هذه، وكرداً ”
كردستانيين “، وما تتطلبه الصفة هذه من استحقاقات غير محققة، وهي في عداد ضرب من
الخيال حتى الآن، لم يُبتْ فيها حتى من جهة المنظمين الكبار للعبة، وأن بشار
الجعفري، ممثل النظام في اللعبة الجزئية دولياً والجارية في ” جنيف 3 “، راهناً،
أكثر واقعية في إطار طبيعة اللعب والقوى الفاعلة فيه، وأن استعارته لحبة ”
انادولpanadol ” لا تخلو من ذكاء سياسي وسخرية طبعاً، ليس لأنه الأقوى، وإنما
المعتبَر الأقوى والمعترَف به واقعاً في سياق حراك لعبة تتعدى ” جغرافية ” مبنى
الأمم المتحدة، وموقع ” بان كيمون ” ودوره في اللعبة، وأن مفهوم ” الصداع الكردي ”
أكثر جدارة بالتسمية، وهي مخففة، لأن الرأس نفسه مهدد، جرّاء هذا المشوار الطويل في
اللعبة، حيث يصعب إعلان الخروج من اللعبة، وخسارة كل المعنيين باللعبة، وهو ما
يُخشى منه بالنسبة للكرد وطريقة تفكيرهم بالنسبة لسياسييهم ولاعبيهم الحزبيين
والمتحزبيين حتى خارج الأرض ” السورية ” عينها.
لأنهم حتى الآن ومذ وجَدوا أنفسهم في النطاق “السوري ” ويلحّون على أنهم داخل
أرضهم، ويخلطون، جرّاء عجزهم عن فهم اللعبة التي تتجاوزهم والنظام بأوصافه وألقابه
المختلفة، يخلطون بين كونهم كرداً ” سوريين ” وما تعنية العبارة هذه، وكرداً ”
كردستانيين “، وما تتطلبه الصفة هذه من استحقاقات غير محققة، وهي في عداد ضرب من
الخيال حتى الآن، لم يُبتْ فيها حتى من جهة المنظمين الكبار للعبة، وأن بشار
الجعفري، ممثل النظام في اللعبة الجزئية دولياً والجارية في ” جنيف 3 “، راهناً،
أكثر واقعية في إطار طبيعة اللعب والقوى الفاعلة فيه، وأن استعارته لحبة ”
انادولpanadol ” لا تخلو من ذكاء سياسي وسخرية طبعاً، ليس لأنه الأقوى، وإنما
المعتبَر الأقوى والمعترَف به واقعاً في سياق حراك لعبة تتعدى ” جغرافية ” مبنى
الأمم المتحدة، وموقع ” بان كيمون ” ودوره في اللعبة، وأن مفهوم ” الصداع الكردي ”
أكثر جدارة بالتسمية، وهي مخففة، لأن الرأس نفسه مهدد، جرّاء هذا المشوار الطويل في
اللعبة، حيث يصعب إعلان الخروج من اللعبة، وخسارة كل المعنيين باللعبة، وهو ما
يُخشى منه بالنسبة للكرد وطريقة تفكيرهم بالنسبة لسياسييهم ولاعبيهم الحزبيين
والمتحزبيين حتى خارج الأرض ” السورية ” عينها.
أخطأ ويخطىء الكرد ” السوريون ”
وسيستمرون في الخطأ حتى في الأفق المنظور، لأنهم لم يحسنوا فهم مغزى المأثور أيضاً
وهو أن ” الهزيمة نصف المرجلة “، كون القوة سيدة الأحكام بمعناها الواقعي الفعلي”
ولداروين فضل لافت هنا !”، وليس الواقع المرئي، وهذا الخطأ قد يكون قاتلاُ، يودى
ليس بالكرد كما تجري تسميتهم كردياً هنا وهناك، وليس الأكراد في ضوء المتاح، وإنما
بالتاريخ الكردي نفسه، وهو المثقَل بالمآسي في الجهات الأربع والتي لم تدرَس في
الحد الأدنى، وموقعه في تاريخ لعب القوى الفعلية دولياً.
وسيستمرون في الخطأ حتى في الأفق المنظور، لأنهم لم يحسنوا فهم مغزى المأثور أيضاً
وهو أن ” الهزيمة نصف المرجلة “، كون القوة سيدة الأحكام بمعناها الواقعي الفعلي”
ولداروين فضل لافت هنا !”، وليس الواقع المرئي، وهذا الخطأ قد يكون قاتلاُ، يودى
ليس بالكرد كما تجري تسميتهم كردياً هنا وهناك، وليس الأكراد في ضوء المتاح، وإنما
بالتاريخ الكردي نفسه، وهو المثقَل بالمآسي في الجهات الأربع والتي لم تدرَس في
الحد الأدنى، وموقعه في تاريخ لعب القوى الفعلية دولياً.
م1: لا أدري ما نوع زمن
اللعبة، والنهاية الممكنة تالياً لها، غير أنني أسمّي هنا، ما أفصح عنه الضابط
الأمريكي الخطير والكبير ” مايلز كوبلاند “، منسق اللعبة المخابراتية الرهيب في
المنطقة، وفي سوريا ضمناً، بدءاً من أواخر أربعينيات القرن الماضي وتالياً، بالنسبة
لسوريا عموماً، والكرد ضمناً خصوصاً، وأبعد منها، كما هو فحوى كتابه ” لعبة
الأمم “، والأهم أيضاً كتابه الآخر” لعبة اللاعب “، أو
سيرته الذاتية ” حياة مايلز كوبلاند ” في الترجمة العربية، وما
يقوله في النهاية مفيد لمن يهتم بخاصية الفائدة وهو ضمن اللعبة حقيقةَ أو يعيشها
واقعاً ( إن وجهة النظر بأن ” الحياة لعبة ” التي أتبناها، لا تسطح شيئاً،
إنها فقط تجعل المرء يرى الأشياء بمنظرها الصحيح… إنها أيضاً تزودك بالمعايير
التي تقرر بها ما هي الحدود العليا وما هي الدنيا للفوائد والخسائر. .. – ومن ثم
يدعو قارئه ؟- إلى التأمل في الموضوع، ليكون إنساناً أفضل…ص403.
).
اللعبة، والنهاية الممكنة تالياً لها، غير أنني أسمّي هنا، ما أفصح عنه الضابط
الأمريكي الخطير والكبير ” مايلز كوبلاند “، منسق اللعبة المخابراتية الرهيب في
المنطقة، وفي سوريا ضمناً، بدءاً من أواخر أربعينيات القرن الماضي وتالياً، بالنسبة
لسوريا عموماً، والكرد ضمناً خصوصاً، وأبعد منها، كما هو فحوى كتابه ” لعبة
الأمم “، والأهم أيضاً كتابه الآخر” لعبة اللاعب “، أو
سيرته الذاتية ” حياة مايلز كوبلاند ” في الترجمة العربية، وما
يقوله في النهاية مفيد لمن يهتم بخاصية الفائدة وهو ضمن اللعبة حقيقةَ أو يعيشها
واقعاً ( إن وجهة النظر بأن ” الحياة لعبة ” التي أتبناها، لا تسطح شيئاً،
إنها فقط تجعل المرء يرى الأشياء بمنظرها الصحيح… إنها أيضاً تزودك بالمعايير
التي تقرر بها ما هي الحدود العليا وما هي الدنيا للفوائد والخسائر. .. – ومن ثم
يدعو قارئه ؟- إلى التأمل في الموضوع، ليكون إنساناً أفضل…ص403.
).
م2: أرجو أن يكون ابراهيم محمود مخطئاً في كل ما تقدَّم، لأن صداعه أكثر من
كونه كردياً، لمن يريد تبيُّن الكردية وأين تقيم في عِداد اللعبة الدولية قبل ”
سايكس- بيكو ” وبعدها، وربما بعد ” بعدها ” !
كونه كردياً، لمن يريد تبيُّن الكردية وأين تقيم في عِداد اللعبة الدولية قبل ”
سايكس- بيكو ” وبعدها، وربما بعد ” بعدها ” !
دهوك- في 1 شباط 2016