نعوة المربية الفاضلة زاهدة دادا

نعوة من فوزي دادا
رحيل والدتي المربية الفاضلة زاهدة دادا ” في قاطمة/ عفرين
توقف عن النبض، مساء اليوم الأربعاء٦-٤-٢٠٢٢، والمصادف الخامس من شهر رمضان الفضيل، في مدينة  قاطمة التابعة لعفرين، قلب والدتنا المربية الفاضلة زهيدة سليمان دادا- أم فوزي
عن  ثمانين  عاماً
لقد عرفت والدتنا المربية الراحلة بورعها وطيبتها وإنسانيتها وتربيتها لأسرتها في أصعب الظروف على الروح القومية والإنسانية
سيتم مواراة جسد والدتنا الطاهر، غداً، الخميس 7-4-2022 في مقبرة الأهل في مسقط رأسها قرية قاطمة
لراحلتنا الغالية جنان الخلد
ولكم جميعا الصحة والعمر الطويل
لتقديم التعزية: فوزي دادا- أبو جلال
009647518519623‬
ملاحظة
يقام مجلس العزاء في قرية قطمة-عفرين
نتلقى التعزية عبر الهاتف و وسائل التواصل الاجتماعي
بسبب ظروف انتشار الجائحة

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خبر صحفي : أصدر آل عبدي الهدو في أوروبا بيانا هاما موجها إلى جميع عشائر المنطقة المقيمين في أوروبا، تضمن قرارا جماعيا يقضي بإلغاء جميع مراسم العزاء في دول المهجر، والاكتفاء بإقامتها حصرا في الوطن، مع قبول التعازي في أوروبا عبر وسائل التواصل الاجتماعي فقط. وقد جاء هذا القرار بعد مشاورات واسعة وموافقة صريحة من كبار السن ووجهاء…

المحامي محمود عمر أيها المهرولون نحو دمشق مهلاً فحري بنا جميعا في هذه المرحلة الحيوية والحساسة والمفصلية ـ أن نجعل القضية الكوردية وحلها فوق أي اعتبار آخر،علينا أن نبتعد ولو قليلا عن أنانياتنا واصطفافاتنا الخلبية ، وأن يكون وحدة الموقف الكوردي نصب أعيينا في كل وقت وحين ،وأن لا ننخدع بالأقوال المعسولة والدعوات إلى لقاء أو محفل هنا أوهناك ،وكلنا…

مصطفى جاويش لو اتيح لي محاكمة الرئيس السوري السابق بشار الاسد لما حكمت عليه بالاعدام شنقا كما حكم على الاف المناضلين السوريين بالاعدام بتهم مختلفة، ولما حكمت عليه رميا بالرصاص كما رمى على الاف السوريين المتظاهرين سلميا وقتلهم، ولا حكمته حرقا كما حرق الثائرين على حكمه احياء واموات، وكانت رائحة حرق الجثث تفوح وتملا سماء حلب وخاصة في الصباح الباكر….

كفاح محمود حينما كان الرئيس الراحل عبد السلام عارف يُنعى في أرجاء العراق منتصف ستينيات القرن الماضي، أُقيمت في بلدتي النائية عن بغداد مجالسُ عزاءٍ رسمية، شارك فيها الوجهاء ورجال الدين ورؤساء العشائر، في مشهدٍ يغلب عليه طابع المجاملة والنفاق أكثر من الحزن الحقيقي، كان الناس يبكون “الرئيس المؤمن”، بينما كانت السلطة تستعدّ لتوريث “إيمانها” إلى رئيسٍ مؤمنٍ جديد! كنّا…