د عبدالحكيم بشار
منذ أيام والإعلام الابوجي يستهدف شخصيات ثقافية معروفة بنزاهتها ومصداقيتها ووطنيتها، عبر التحريض ضده ونشر مضامين وخطاب كراهية وتنمر ضدهم.
هذا الإستهداف وصل لدرجة التهديد بالإغتيال ومنهم بالأمس الصحفي إيفان حسيب، واليوم الأكاديمي شفان إبراهيم الذي سخر قلمه وفكره لخدمة القضية الكردية ولخدمة الحقيقة.
إننا نحمل حزب العمال وفرعه السوري الاتحاد الديمقراطي ومليشياته المنفلتة من جوانين شورشكر وغيرها من التي تمارس أبشع أنواع الإرهاب ضد كل النشطاء الذين يرفضون سياسة حزب العمال المعادية للكرد..
ونحملهم جميعا في أي أذى يصيب الاستاذ شفان إبراهيم وإيفان حسيب وكافة الصحفيين ونملك كل وثائق التهديد الذي نشروها بحقه.