حزب يكيتي الكردي يقيم أربعينية المناضل محي كوجر

خورو شورش

رغم مضايقة الأجهزة الأمنية لذوي الفقيد لمنع إحياء أربعينية الفقيد ، قام حزب يكيتي الكردي في سوريا بأحياء أربعينية المناضل محي شرف المعروف بـ محي كوجر (ابو جلال) عضو الهيئة الاستشارية المركزية للحزب ، و ذلك يوم الاثنين الساعة 12 ظهرا بتاريخ 23 – 12 – 2007 م في قريته (تقل بقل ) التابعة لمنطقة ديريك.
و ذلك بحضور كل من حزب اليساري الكردي في سوريا و تيار المستقبل الكردي في سوريا

و المئات من الشخصيات الوطنية و السياسية و الدينية و العشائرية و……….
و ألقى كل من:
– الأستاذ فؤاد عليكو سكرتير حزب يكيتي الكردي في سوريا كلمة الحزب تحدث فيها عن تاريخ و نضال الفقيد الذي شارك في العديد من المظاهرات و التجمعات التي دعا أليها الحزب و واقع الحركة الكردية و تطلعاتها للنضال السلمي الديمقراطي العلني.
– الأستاذ مشعل التمو كلمة تيار المستقبل الكردي في سوريا.

– الأستاذ محمود صفو كلمة حزب اليساري الكردي في سوريا.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…