معشوق الموقف
معشوق الرؤى
معشوق القلب الكبير … الذي ينبض بحب الإنسان أي كان
معشوق المظلومين
معشوق المضطهدين
أهلاً وسهلاً بكم جميعا
بهذه الكلمات الرائعة رحب الكاتب إبراهيم اليوسف, باسم لجنة أصدقاء الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي, بالأحزاب والجمعيات والفعاليات الثقافية والاجتماعية والفنية من كوردية وعربية وآثورية, وشخصياتٍ وطنية: كتاباً وصحفيين ورجال دين, صديقاتٍ وأصدقاء من كافة المدن الجزيرة, والقادمين من كافة المناطق الكوردية, والمحافظات السورية.
واستهل الحفل بالوقوف دقيقة صمتٍ على أرواح شهداء الحركة التحررية العالمية, والحركة التحررية الكوردية, وخصوصاً في هذا الجزء من كوردستان, وعلى روح الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي.
وبعدها ردد الجميع معاً النشيد القومي الكوردي أي رقيب.
ثم شكر فرقتي خلات وقامشلو الفولكلوريتين, والتابعتين لحزب يكيتي الكوردي, على ما بذلوا من جهدٍ في إنجاح الحفل بتقديم المستلزمات والتنظيم لإنجاح الحفل.
وتليت الكلمات والقصائد الشعرية التالية:
1- كلمة حزب يكيتي الكوردي, ألقاها الأستاذ حسن صالح, تطرق خلالها إلى الجريمة الكبرى التي ارتكبت بحق الشيخ, شهيد كوردستان سوريا, وطالب بالكشف عن الجريمة وتقديم الجناة لمحكمة عادلة, وأردف قائلاً: بأن الشيخ الشهيد منذ شبابه كان يطالب بالتجديد والانفتاح في الدين الإسلامي.
وفي الختام أكد على توحيد الموقف الكوردي, والعمل على تصعيد النضال السلمي من اعتصامات وتظاهرات حتى انتزاع حقوق الشعب الكوردي.
2- كلمة حزب آزادي الكوردي في سوريا, ألقاها الأستاذ بشار أمين, وجاءت في كلمته: (نلتقي اليوم لنحيي معاً الذكرى الثانية لاستشهاد العلامة الشيخ محمد معشوق الخزنوي, الذي اغتالته يد الغدر, هدفها الأساسي وغرضها لم يكن شخص الشهيد فحسب, وإنما كان مناهضة العلم والمعرفة, ومكافحة الكلمة الصادقة, ومحاربة القيم والأخلاق والمحبة ….)
3- كلمة تيار المستقبل الكوردي ألقاها الأستاذ مشعل التمو, شكر في البداية لجنة أصدقاء الشيخ الشهيد, ثم سرد قول الشيخ المشهور (إن الحقوق لا يتصدق بها أحد), وقال: فعندما يكون الإنسان صاحب حقٍ, لا بد أن يقدم القرابين في سبيل انتزاع حقوقه, وكان الشيخ مؤمناً بالتضحية لذلك استشهد واستشهد العشرات من أبناء شعبنا العظيم, ولا بد أن نتذكر شهيد البارحة جمال عزالدين شويش الذي سقط بالرصاصات الطائشة, والتي تطلق من أجل الاحتفالات, ولكن نعتبرها رسائل موجهة لنا ككورد, يجب أن نقرأ تلك الرسائل بروية.
4- كلمة أصدقاء الشيخ الشهيد, ألقاها ملا محمد, وجاءت في كلمته: (الشيخ محمد معشوق الخزنوي عندما رأى بأن شعبه مظلوم, سلك طريق الدفاع عن هذا الشعب, وفي كافة المحافل, وبسبب ذلك فقد حياته).
5- قصيدة للشاعر محمد علي حسو.
6- كلمة الاتحاد الديمقراطي PYD, ألقاها أحد قياديها, وجاءت في كلمته: (إن أي تضحية أو مقاومة أو دفاعاً عن وجود الشعب الكوردي وحقوقه الوطنية والإنسانية, اعتبروها بمثابة نوع من التعصب القومي وعمالة للأجنبي ومؤامرة لتفكيك وتجزئة دولتهم العتيدة)
7- كلمة الوفاق الديمقراطي الكوردي, ألقاها أحد قياديها, وجاءت في كلمته: (بمزيدٍ من التحدي والعنفوان والكبرياء, نحيي اليوم الذكرى السنوية الثانية لاغتيال الشيخ الشهيد محمد معشوق الخزنوي, التي لم تردع عمامته الطاهرة الأبية, الأيادي السوداء عن ارتكاب جريمتهم البشعة, التي فجعت لها القلوب, وخجلت منها الضمائر.
كان لا ينفك ذاك الشيخ يحمل هموم قومه وشعبه ودينه, لا يحمل واحدة ولا يتناسى أخرى)
8- كلمة الأستاذ عبدالصمد عمر, الذي ذكر الحضور بحديث أبو بكر الصديق عند وفاة الرسول الكريم, والذي جاء فيه: (من كان منكم يحب محمداً, فإن محمداً قد مات, ومن كان يعبد الله فإن الله حيٌ لا يموت), وأردف الأستاذ عبدالصمد قائلاً: من منكم مع صورة وجسد الشيخ معشوق, فإن الشيخ معشوق قد مات وهو الآن راقد تحت التراب, أما الذي يريد أن يتبع آرائه وسبيله, فهي لا زالت حية.
9- قدمت فرقة خلات للفلكلور الكوردي أغنية عن الشيخ الشهيد.
10- كلمة شكر من لجنة أصقاء الشيخ لإعلام حزب يكيتي الكوردي والمؤلف دلوفان إبراهيم, على إصدار كتاب عن الشيخ معشوق بعنوان: (الانتفاضة الثانية في وقائع اعتقال واستشهاد الشيخ الشهيد وتداعياته)
11- كلمة حزب الاتحاد الشعبي الكوردي في سوريا, – لم تلقى – على الرغم من ادراج الكلمة ضمن برنامج الحفل ؟؟.
12- كلمة المنقولين تعسفياً, ألقاها الأستاذ لوند حسين, وجاء في كلمته: (لا ترحموا من يسيء إلى مناضليكم, وكونوا بالمرصاد في وجه من اغتال الشيخ الشهيد سياسياً قبل اغتياله جسدياً, وللأسف لا زالت تلك الأصوات مستمرة في توجيه سهامها نحو مصداقية الشيخ الشهيد, ببث الشك في ما كان يدعو إليه, أنتم أمة معشوق وأمة فرهاد وحدكم تعرفون حقيقة الشيخ, وتلك الأصوات مهما علت فأنها لن تستطيع أن تنال من الشيخ الشهيد وكل المناضلين الكورد.)
13- كلمة كروبا حسكة الثقافي الكوردي, ألقاها الأستاذ أبو نسرين, وتطرق إلى كلمة الشيخ في ذكرى استشهاد فرهاد حين قال: بأننا شركاء في قتل فرهاد ورفاقه لأننا لم نسأل عنهم, وأكد أبو نسرين على: أننا سنكون شركاء في قتل الشيخ إذا لم نسأل عنه, وتمنى في الختام أن تتوحد الحركة الكوردية.
14- قصيدة للشاعر إبراهيم عبدي.
15- كلمة لوالدة الشهيد بلند, الذي قتل قبل سنة في شوارع قامشلو, كما وألقت قصيد كان قد نظمها الشهيد بلند في الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي.
16- قصيدة للشاعر يوسف ملا
17-قصيدة للشاعر جوان كدو
18- قصيدة لملا على داري
19- كلمة الختام كانت لعائلة الشيخ الشهيد ألقاها نجله محمد مراد الخزنوي, تحدث خلالها عن علاقة الدين بالمسألة القومية, وتطرق إلى موقف الدين الإسلامي من قضية الأمة والشعب كما جاءت في أحاديث الشيخ الشهيد, فأكد بأن الشيخ الشهيد عدل المعادلة بين حب الدين وحب الأمة, وجاء في كلمته: (فلقد زُرع في عقول الكثير من الناس أن الدين يتعارض وحب الأمة وحب بني الجنس وحب بني القوم, وأنهما متخاصمان, وإنهما متناقضان, وإنهما متنافران, فأتى الشيخ الشهيد وقرر إن من لم يعتز بأمته وببني قومه وببني جنسه, ولم يتعصب لهما التعصب الحميم, فهو رجلٌ يعاني من ضعف الإيمان, وهو بكل تأكيد رجل لا يعتز لا بدينه ولا بإسلامه ولا حتى بـ لا إله إلا الله, فرسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال فيما معنى الحديث: ليس منا من لم يهتم بأمورنا أو بشؤوننا).
البرقيات التي وصلت إلى الحفل:
1- الأستاذ صلاح بدرالدين – أربيل – كوردستان العراق
2- ملتقى كركي لكه الثقافي
3- لجنة المرأة الكوردية
4- الصحفي مسعود حامد – باريس
5- الصحفية لافا خالد – تربه سبي
6- جهاد حسن صالح – بيروت
7- مكتب يكيتي – بيروت
8- الكاتب بسام مصطفى – أربيل- كوردستان العراق
9- منظمة حقوق الإنسان – ماف
10- مجلة النرجس
11- أسرة الشهيد فرهاد محمد علي صبري
12- مجلة سلاف كه
13- كوما قامشلو, وشكر خاص من لجنة أصداء الشيخ لها من القلب لأنهم كانوا معنا لحظة إعداد هذا الحفل وحتى اليوم
14- فرقة درباسية للفلكلور الكوردي
15- منظمة صحفيون بلا صحف – باريس
16- المنظمة الكوردية للدفاع عن حقوق افنسان والحريات العامة – داد
17- جمعية اتحاد نساء الكورد في سوريا
18- مكتبة مير جلادت بدرخان للثقافة الكوردية
19- كوما خلات
20- حركة الشباب الكورد
21- موقع كميا كوردا الالكتروني
22- هيئة جلادت بدرخان لتعليم اللغة الكوردية – عامودا
23- فرقة خناف الفلكلورية
24- موقع كسكسور الالكتروني
25- موقع روزافا الالكتروني
26- الاتحاد الإعلامي الكوردستاني
27- الكاتب دانا جلال
28- الفنان رشيد حسو
29- اتحاد مثقفي غرب كوردستان
30- الصحفي طارق حمو
31- الصحفي أجدر شيخو
32- الصحفي بنيات
33- الصحفي نواف خليل
34- فادي محمد علي شقيق الشهيد فرهاد – سويسرا
35- الفنانين: محمود أومري واورهان أومري
36- سيامند ميرزو
37- أحمد حيدر
38- شيخ سعيد حتو – ممثل الطائفة اليزيدية
39- موقه نسرين الالكتروني
40- أسرة الشهيد إدريس مراد
41- موقع نوروز الالكتروني
42- الكاتبة والشاعرة أوركيش إبراهيم
43- الصحفي محي الدين عيسو
44- غرفة سرهلدانا بنختي (البالتوك) ومديرها الأخ كوردو
45- موقع ولاتي مه الالكتروني
46- ديا هيلين
47- الفنانان عبدالكريم شيخو وسيفر
48- الفنانة نجلاء إبراهيم
49- الشاعر كلش
50- الشاعر تنكزار ماريني – ألمانيا
51- منظمة حزب يكيتي الكوردي – دمشق
52- أسرة الشهيد أحمد خليل.