دعوة عامة الى جميع الرفاق والأحزاب والفعاليات الفكرية والثقافية

  بمرور أربعين يوما على وفاة الرفيق أحمد ابراهيم ـ بافي لورين ـ نحن (عائلتة،رفاقه، وأصدقائه) في المانيا ندعوكم الى أحياء والمشاركة في هذه الأربعينية .وذلك في يوم السبت الواقع في 23/6/2007 بدآ من الساعة 14 بالقرب من مدينة فيكتا في المانيا.


على العنوان التالي:
Gasthof Tiemerding
Essener Straße 19

49456 Hausstette
الرفيق بافي لورين وافته المنية أثر حادث سير أليم في 11/5/2007 بالقرب من مدينة
 المانيا.

 فيكتا في
انا حزبنا، حزب يكيتي الكردي قد فقد رفيقا مناضلآ صلب، ناضل حتى آخر لحظة من حياته من أجل قضية شعبنا العادلة.
نرجو من الأحزاب والفعاليات والأشخاص اللذين يودون المشاركة وألقاء الكلمات الأتصال و الأستفسار على الأرقام التالية:
01798880575
01724264851
017663022093
ملاحظة: يمكنكم الوصول الى الصالة عن طريق اوتوبان

A1 عند Ausfahrt 64 Vechta في الأتجاهين.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…